عاد لسكة الانتصارات.. الريان «يدك» المرخية بنصف درزن
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
عاد الريان لسكة الانتصارات بعد فوزه الكبير على نظيره المرخية بستة أهداف دون رد ضمن لقاءات الجولة الثانية عشرة من منافسات دوري نجوم إكسبو في المباراة التي جمعت الفريقين مساء أمس على ملعب أحمد بن علي المونديالي، سجل للرهيب غابرييل وروجر وأشرف بن شرقي هدفين وامارو، في الدقائق 26 47 و58 و61 و62 و87، وبهذا الانتصار وصل رصيد الريان إلى 22 نقطة في المركز الرابع، بينما توقف رصيد المرخية عند 4 نقاط في المركز الأخير.
بدأ المرخية بضغط كبير لتحقيق نتيجة إيجابية، واحتسبت له ضربة جزاء في الدقيقة 13 عقب العودة لتقنية الvar بعد لمسة يد على اللاعب بسام الراوي والتي ارتطمت الكرة في يده بعد رأسية يوسفاه نجي، وكانت هذه فرصة للتقدم ولكن أهدر يوسفاه ضربة الجزاء بعد أن تصدى لها ببراعة فهد يونس حارس الرهيب، وشن الريان بعض الفرص على مرمى المرخية، ونجح في تسجيل هدف السبق في الدقيقة 26 عبر اللاعب غابرييل بيريرا من قذيفة رائعة من خارج منطقة الجزاء، وعقب الهدف مباشرة، كاد يوسفاه أن يسجل التعادل في الدقيقة 27 من تسديدة تصدى لها فهد يونس،واستطاع روجر تعزيز تقدم الرهيب في الدقيقة 34، ولكن تم الغاؤه من قبل تقنية الvar بداعي التسلل، لينتهي الشوط الأول بهدف دون رد للريان.
وفي الشوط الثاني كان الريان الطرف الأفضل، لاسيما بعد الهدف المبكر في بداية الشوط عن طريق المغربي اشرف بن شرقي في الدقيقة 47 بعد عرضية بسام الراوي والتي ارتطمت في مدافع المرخية وفي طريقها للمرمى لتصل لبن شرقي والذي وضعها برأسه بسهولة، والهدف الثالث سجله روجر في الدقيقة 58، بينما سجل الهدف الرابع المغربي اشرف بن شرقي في الدقيقة 61، وبعدها بدقيقة سجل أحمد الراوي الهدف الخامس للرهيب، وفي الدقيقة 87 سجل امارو سادس الأهداف، لتنتهي المواجهة بسداسية دون رد.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر دوري نجوم إكسبو الريان و المرخية فی الدقیقة بن شرقی
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف: الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في مياه الشرب أصغر من الحد الذي اعتمده الاتحاد الأوروبي
كشف العلماء أن معظم الجسيمات البلاستيكية الدقيقة الموجودة في مياه الشرب هي أصغر من الحد الذي أقرّه الاتحاد الأوروبي للكشف عنها، مما يثير القلق بشأن تأثيراتها المحتملة على صحة الإنسان.
أجرى العلماء تجارب على 10 علامات تجارية مختلفة للمياه المعبأة في زجاجات ومصدر واحد لمياه الصنبور في مدينة تولوز الفرنسية. واستخدموا طريقة جديدة للكشف عن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة التي يقل حجمها عن 20 ميكرون، وهو الحجم الذي لم يتم قياسه في العديد من الدراسات السابقة بسبب القيود التكنولوجية.
في مارس 2024، أصدر الاتحاد الأوروبي قرارًا بشأن منهجية قياس الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في مياه الشرب، والذي يقصر القياس على الجسيمات التي تتراوح أحجامها بين 20 ميكرون و5 مم. إلا أن الدراسة الجديدة أظهرت أن الجسيمات الأصغر من 20 ميكرون، والتي لم يتم تضمينها سابقًا، قد تكون الأكثر خطرًا على الصحة.
من جانبه، أوضح أوسكار هاغلسكاير، الرئيس التنفيذي لمؤسسة (Microplastic Solution) والمؤلف الرئيس للدراسة، أن هدف البحث هو إثبات إمكانية تحليل الجسيمات البلاستيكية الدقيقة جدًا ومحاولة إقناع الاتحاد الأوروبي بضرورة تحديث حدّ الكشف. وأضاف أن الجسيمات التي يقل حجمها عن 20 ميكرون هي الأكثر خطورة بالنسبة لصحة الإنسان.
Relatedلماذا تتصدر إيطاليا قائمة الدول الأوروبية في استهلاك المياه البلاستيكية المعبأة؟محذرة من مخاطره.. مسؤولة أممية: إعادة تدوير البلاستيك غير كافية للحد من تلوثهعملاق أدوات المطبخ البلاستيكية تابروير يشهر إفلاسه بعد سنوات من الصعوبات الماليةدراسة: كيف تؤثر المواد البلاستيكية الدقيقة على صحة القلب؟كما أكدت بيثاني كارني ألمروث، أستاذة علم السموم البيئية في جامعة غوتنبرغ السويدية، التي لم تشارك في الدراسة، أن المنهجية كانت دقيقة للغاية، حيث أخذ الباحثون في اعتبارهم تأثيرات معالجة العينات وتأكدوا من دقة القياسات.
وجد العلماء عددًا كبيرًا من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في عينات المياه، تراوحت بين 19 و1154 جسيمًا في اللتر الواحد. كانت مياه الصنبور في تولوز تحتوي على 413 جسيمًا لكل لتر، وهو ما يفوق معظم عينات المياه المعبأة في زجاجات. ومع ذلك، يحذر هاغلسكاير من استخلاص استنتاجات قطعية بناءً على عينة واحدة.
وأشارت النتائج إلى أن المياه المعبأة في زجاجات والمياه السطحية المعالجة تحتوي على مستويات مشابهة من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة، بينما قد تكون مياه الشرب المأخوذة من المياه الجوفية أقل تلوثًا. وأشار الباحثون إلى أن التركيزات في هذا النوع من المياه الجوفية في الدنمارك كانت أقل بحوالي 10 مرات.
من المثير للدهشة أن المواد البلاستيكية الدقيقة التي تم العثور عليها في المياه المعبأة في زجاجات كانت تحتوي على أنواع بلاستيكية أخرى غير البولي إيثيلين تيريفثاليت (PET)، مما يثير تساؤلات حول مصدر التلوث البلاستيكي في المياه.
وبالرغم من أن التأثيرات الصحية لهذه الجسيمات البلاستيكية الدقيقة ما زالت غير مؤكدة، إلا أن هناك دلائل متزايدة على وجودها في أجسام البشر، ما يثير القلق بشأن تأثيراتها المستقبلية على الصحة.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: بسبب الجفاف.. النفايات البلاستيكية تغطي الشاطئ في إندونيسيا شاهد: الأكياس البلاستيكية تغطي مسلة بوينس آيرس بمناسبة اليوم العالمي لإعادة التدوير شاهد: شركة مصرية ناشئة تعيد تدوير البلاستيك لإنتاج بلاط صديق للبيئة نفايات بلاستيكيةالاتحاد الأوروبيميكروبلاستيكدراسةبلاستيكمياه
رئيس المحطات المائية لتوليد الكهرباء: 19 محول جديد لرفع قدرة وكفاءة ؤ