علوم وتكنولوجيا روبوتات شمسية تعيد تشجير غابات الأمازون في بيرو.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، روبوتات شمسية تعيد تشجير غابات الأمازون في بيرو فيديو،أطلقت منظمة غير حكومية في بيرو مشروعًا تجريبيًا باستخدام الروبوتات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر روبوتات شمسية تعيد تشجير غابات الأمازون في بيرو.. فيديو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أطلقت منظمة غير حكومية في بيرو مشروعًا تجريبيًا باستخدام الروبوتات الشمسية للمساعدة في إعادة تشجير غابات الأمازون، فهل تستطيع تلك الروبوتات انقاذ غابات الأمازون التي تعد رئة الأرض من الانهيار والدمار؟.
قالت صحيفة الاكونوميستا الإسبانية إن الروبوت يعمل بالطاقة الشمسية وقادر على زراعة 600 شجرة في صباح يوم واحد، ويمكن أن يعزز بشكل كبير جهود إعادة التشجير في المنطقة.
ويمتلك دعاة الحفاظ على البيئة الذين يعملون في منطقة الأمازون البيروفية أداة جديدة ذات تقنية عالية في معركتهم ضد إزالة الغابات في المنطقة.
وعقدت المنظمة الغير حكومة التي تدعى "حماة الغابة" Junglekeepers ، شراكة مع شركة الروبوتات السويسرية ABB لتجربة روبوت زراعي في الغابة.
وقال خوان خوليو دوراند توريس ، نائب رئيس المنظمة ، وهو عامل مناجم سابق تحول إلى دعاة حماية البيئة: "عمال المناجم ، الحطاب ... لديهم تكنولوجيا متقدمة. يمكنهم تدمير الكثير من الأشياء"، مضيفا "إذا كان لدينا روبوت هنا يساعد في زراعة الأشجار ويمكن للسكان المحليين المشاركة وتعلم التكنولوجيا ، فسيكون الأمر أشبه بالقتال معًا".
وقدمت الشركة روبوت "YuMi" ثنائي الذراع الذي يعمل بالطاقة الشمسية ، والذي تم تصميمه في البداية لتحقيق الأهداف التي تم وضعها في مختلف الصناعات، وهو متصل بقاعدة في السويد على 12000 كم ، عبر خدمة الواي فاي عبر الأقمار الصناعية الشمسية.
[embedded content]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روبوتات في غرف العمليات بالعيون… مشروع جراحي طموح بكلفة 2.8 مليار سنتيم
في خطوة نوعية نحو تحديث وتطوير العرض الصحي بجهة العيون–الساقية الحمراء، من المرتقب أن يتعزز المركز الاستشفائي الجامعي بالعيون بنظام جراحة روبوتية متطور، بكلفة تفوق 28 مليون درهم، ما يعادل 2.8 مليار سنتيم.
ويعد هذا المشروع الأول من نوعه في الأقاليم الجنوبية للمملكة، ويجسد توجه المغرب نحو دمج التكنولوجيات الطبية المتقدمة في المنظومة الصحية الوطنية.
ويتيح النظام الجديد، الذي يجمع بين الجراحة عن بُعد، والذكاء الاصطناعي، ودقة التدخلات العالية، إمكانيات غير مسبوقة في إجراء عمليات جراحية معقدة بكفاءة وأمان أكبر، ما سيساهم في تحسين جودة الرعاية الصحية وتقليص عدد المرضى المحولين إلى مستشفيات المركز أو الشمال.
كما سيشكل هذا النظام منصة لتكوين الأطر الطبية والتمريضية في تقنيات الجراحة الروبوتية، ما يعزز من مكانة المركز كقطب طبي جامعي مرجعي على الصعيدين الجهوي والوطني.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا