الأمن العام ينظم حملة تبرع بالدم لصالح بنك الدم في الخدمات الطبية - صور
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
شهدت الحملة إقبالاً كبيراً من مرتبات مديرية الأمن العام
نظمت مديرية الأمن العام، الأربعاء، حملة للتبرع بالدم لصالح بنك الدم التابع للخدمات الطبية الملكية، بهدف تعزيز مخزونه الاستراتيجي من الدم.
وتأتي هذه الحملة في إطار الجهود المستمرة لتحقيق التكافل والتعاون، وتمثل جزءًا من السلسلة الواسعة من الحملات التي نظمتها المديرية بالتعاون مع وزارة الصحة والخدمات الطبية الملكية.
وتم إطلاق الحملة بناءً على توجيهات مدير الأمن العام، اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة.
وشارك في تنفيذ الحملة منتسبو الأمن العام من قادة أمن إقليم العاصمة والوسط، بالتعاون مع قوات الدرك والدفاع المدني، وبالتنسيق مع الخدمات الطبية الملكية ومديرية الإعلام والشرطة المجتمعية.
وشهدت حملة التبرع إقبالًا كبيرًا من موظفي مديرية الأمن العام، مما ساهم في زيادة رصيد بنك الدم الوطني بوحدات الدم والزمر المختلفة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: التبرع بالدم الأمن العام الخدمات الطبية الملكية
إقرأ أيضاً:
صنعاء.. حملة للتوعية بمخاطر الأوعية البلاستيكية
وأشار إلى أن تلك الدراسات أكدت بأن متوسط الجسيمات البلاستيكية التي تتسرب داخل الجسم عن طريق الشرب من كوب بلاستيكي بلغت حوالي 3 مليغرامات لكل كوب.
جاء ذلك في تدشين صندوق مكافحة السرطان بصنعاء، الحملة الوطنية السابعة للتوعية بمخاطر الافراط في استخدام المواد البلاستيكية تحت شعار “لحماية صحتك وبيئتك”. والتي تستمر حتى نهاية شهر نوفمبر الحالي.
وتهدف الحملة إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي بمخاطر الإفراط في استخدام الأكياس البلاستيكية في تلوث البيئة، ومخاطر حفظ الأغذية والمشروبات الساخنة في الأوعية البلاستيكية وذلك من خلال الإصابة بالعديد من الأمراض وأبرز هذه الأمراض الإصابة بالسرطان.
و وفقا لـ المداني، لا تنحصر المخاطر على استخدام الأكواب والأوعية البلاستيكية فقط، بل الافراط في استخدام الأكياس أيضاً يشكل خطراً أولاً على البيئة وبدوره يؤثر على صحة الانسان فهذه الأكياس غير قابلة للتحلل، حتى لو مر عليها مئات السنين، وجزيئات هذه الأكياس يختلط بالتربة وبمصادر المياه لتشكل تهديداُ لصحة الانسان بنفس درجة الأكواب البلاستيكية.
وناشد الدكتور المداني، جميع الجهات المعنية بالتعاون في مواجهة هذه الظاهرة من خلال إيجاد البدائل لهذه المواد وجعلها سلوكاً مجتمعياً دائماً يصحح به مسار الحياة العامة، داعيا كافة أفراد المجتمع ومؤسساته إلى التفاعل مع الحملة و نشر الرسائل التوعوية عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الإعلامية للحفاظ على البيئة وعلى صحة الجميع.