توم كروز يواعد عارضة أزياء روسيّة.. وطليقها يحذّره دفعت الثمن غالياً
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أعلنت مصادر مقربة من النجم العالمي الشهير "توم كروز" عن دخوله في علاقة حب جديدة مع عارضة الأزياء روسية الجنسية "إلسينا خيروفا"، وشوهد الثنائي سويًا أكثر من مرة، كما شوهدا وهما يرقصان بانسجام تام في موعد رومانسي.
اقرأ ايضاًوتلقّى النجم العالمي تحذيرات من طليق حبيبته الروسية الجديدة والتي تصغره بما يقارب الـ 25 عاماً.
وكشف طليقها وهو رجل الاعمال الروسي ديمتري تسيتكوف عن يعض عيوب طليقته التي وصفها أنها كانت سببًا بتوتر علاقتهما واتخاذه قرار الانفصال والابتعاد بينهما.
وقال رجل الاعمال الروسي بهذا الخصوص: "السينا تحب الأشياء باهظة الثمن، حيث أن زواجهما استمرّ لما يقارب الـ 11 عامًا اضطرّ خلالها الى انفاق ما يقارب الـ 10 ملايين جنيه إسترليني على ملابسها فقط، بالإضافة الى 2 مليون جنيه استرليني على حقائبها الثمينة جدًا".
كما اكّدت مصار مقربة من عارضة الأزياء بانها أجبرت زوجها السابق على دفع 150 مليون جنيه استرليني تكلفة معركة الطلاق بينهما.
اقرأ ايضاً
وأضاف رجل الأعمال الروسي إن على كروز أن يبقي محفظته مفتوحة من أجل التمكن من تلبية رغبات عارضة الازياء بسبب ذوقها ومطالبها الكثيرة.
والجدير بالذكر أن كروز (61 عاماً) كان قد شوهد رفقة عارضة الأزياء الروسية إلسينا خيروفا (36 عاماً) في حفل أقيم بمنطقة مايفير في لندن يوم السبت الماضي، وقال بعض الأشخاص إن كروز بدا مفتونًا جدًا بحبيبته الجديدة ولا يقدر على مفارقتها ولا لحظة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: توم كروز أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف توم کروز
إقرأ أيضاً:
اتفاق «أمريكي-روسي» على استئناف العمل الطبيعي للبعثات الدبلوماسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، أن الولايات المتحدة وروسيا توصلتا إلى اتفاق لاستعادة العمل الطبيعي لبعثتيهما الدبلوماسيتين، وذلك عقب اجتماع رفيع المستوى بين مسؤولين من البلدين في السعودية.
وأوضح روبيو أن الجانبين اتفقا مبدئيًا على تشكيل فرق متخصصة للعمل سريعًا على استئناف أنشطة البعثتين، مشيرًا إلى أن القيود السابقة، مثل طرد الدبلوماسيين، حدّت من قدرة الولايات المتحدة على العمل في موسكو، وهو الأمر ذاته الذي عانت منه البعثة الروسية في واشنطن.
وأكد الوزير الأمريكي أن "وجود بعثات دبلوماسية فعالة وقادرة على العمل بشكل طبيعي ضروري لضمان استمرار قنوات الاتصال"، لكنه شدد على أنه لن يتفاوض علنًا حول التفاصيل المتعلقة بكيفية استئناف عمل البعثتين.
وكانت الولايات المتحدة وروسيا قد تبادلتا على مدار العقد الماضي إجراءات طرد الدبلوماسيين وفرض قيود على تعيين الموظفين الجدد، مما أدى إلى تقليص عدد العاملين في سفارتي البلدين بشكل كبير.