شهد الوسط الفني خلال العام العديد من التصريحات لبعض النجوم والتي أثارت جدلًا كبيرًا عبر محركات البحث وصفحات السوشيال ميديا المختلفة. 

 

 

والتي عرضت بعضهم للإنتقاد اللاذع والبعض الآخر للثناء والشكر، وما بين مؤيد ومعارض جاءت هذه التصريحات لترفع نجومية البعض وخسارة البعض الآخر لجمهور ومتابعين. 

 

 

وفي هذا التقرير بيرو لكم الفجر الفني أهم هذه التصريحات: 

 

 

بنتشتري أسلحة ودبابات ونسيبها لحد ما تصدي: 

 

 

شهد هذه العام الجزء الأصعب في أيامه وهو الحرب على غزة وما فعله الأحتلال في الشعب الفلسطيني، وظهر على الساحة العديد لدعم هذه القضية وعلى رأسهم الفنانيين.

 

 

 

لكن بعد فترة من الصمت خرج محمد رمضان لجمهوره بمقطع فيديو، وهو يوجهه رسالة شديدة اللهجة حملت بعض التصريحات التي شنت هجوما كبير عليه وخاصة من زملائه. 

 

 

وقال رمضان: "السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، ربنا يصبر أهالي الشهداء ويرزقهم الاستقرار والنصر القريب إن شاء الله، كم الرسائل اللي بتجيلي وعايزني أنزل حاجة، عايزين صوتنا يوصل، يوصل لمين؟ يعني عايزين صوتنا يوصل لمين برا بلادنا؟ صوتنا يوصل لبلادنا".

 

 

و أكمل: "بلادنا عندها جيوش وعندها أسلحة، وبنشتري أسلحة ودبابات وبنشتري طائرات، ونسيبها لحد ما تصدي ونشتري غيرها، هنستخدمها إمتى أسلحتنا وجيشنا وجيوشنا؟.. وصوتنا يوصل لمين برا؟ احنا عايزين مين برا يدافع عننا؟ قمة الجبن وقمة عدم الرجولة لما نقول ان احنا عايزين نكتب بالانجلش عشان برا يعرفوا ان احنا بنضرب".

وأختتم: "وأنت فين أنت؟ فين بلدك وفين جيشك؟ صوتك يوصل لحكومتك، قول لحكومتك طلع السلاح وروح حارب". 

محمد رمضان 

 

الأستاذ علي إدريس المخرج بيبيع كفته: 

 

 

من المعروف عن مصطفى قمر أنه بعيد تمامًا عن المناوشات التي تحدث في الوسط الفني، ونادرًا ما يظهر أو يوجه هجوم على أحد من زملائه أو الصناع. 

 

 

لكن في هذا العام خرج عن صمته لأول مرة وقام بالرد على الناقد طارق الشناوي الذي وصف فيلم "أولاد حريم كريم " الجزء الثاني بأنه لايمثل السينما. 

 

 

وقال قمر:" "بيقول إن الفيلم لا يمت للسينما.. يا نهار أسود طب والأستاذ علي إدريس المخرج ده يبعمل ايه.. بيبيع كفته؟.. هو ينقد براحته إنما يقول مصطفى قمر فاشل مينفعش بعد 35 سنة نجاح وأغاني و22 ألبوم و12 فيلم وحفلات جوه مصر وبره مصر".

 

مصطفى قمر 

 

وتابع:" أزاي تسمح لنفسك تقول الكلام ده، هل أنا عجوز يعني؟ أنا أصغر واحد في جيلي، وبعدين بيقول عليا قديم، أنا اللي قديم طب نحط صورنا جنب بعض مين هيبقى قديم فينا، وهو يقدر يقول كل حاجة هو عايزها بس بصراحة حاجة تضحك".

 

 

واختتم:" باين أنه مستقصد العمل وهل هو شاف الفيلم ولا ماشفش الفيلم؟، هو ماشفش الفيلم، وبينقد وهو ما شفش الفيلم، غريبة أوي أول مرة أشوفها في حياتي". 

 

 

كنت بحب ابويا حب هستيري بس عمري ما أنسى أول مرة مد إيده على أمي: 

 

 

أنغام صاحبة الطلة الرقيقة مثل صوتها، والتي لاتظهر إعلاميًا كثيرًا، لكن عند ظهورها  في برنامج "ABtalk"  مع أنس بوخيش وتحدثت من قلبها في العديد من الأشياء تصدرت تصريحاتها السوشيال ميديا

 

 

 حيث قالت: "أسرتي مكانتش أسرة سعيدة، وشيلت من بدري حاجات مش عايزة اشيلها، لأن أبويا وأمي إتجوزوا صغيرين، وجزء من المعاناة في رأيي إنك تيجي طفل لأطفال، هما نفسهم مكنوش عارفين عايزين إيه". 

 

 

وأضافت: "عمري ما أنسى أول مرة أبويا مد إيده على أمي، كنت بحب أبويا في طفولتي بشكل هستيري، وفاكرة إني لزقت في الحيط ورفضت أسلم عليه وهو خارج وهو إتخض، وزعلت أوي على أمي، ومن وقتها شوفته شخص تاني وشخص اللي بتشعلق في رقبته حسيت إني مش عايزه أعمل كده تانى ومن وقتها معملتش كده تاني وأنا مرتاحة".

 

 

 

أقسم بالله إحنا مش بتوع فلوس احنا بتقدم فن: 

 

 

التصريح الأكثر تصدرآ وجدلا وخلافا في الوسط حيث موقف بيومي فؤاد اتجاه الفنان محمد سلام، وذلك بعد اعتذار الأخير عن مسرحية "زواج اصطناعي" كان من المقرر عرضها في السعودية ضمن فعاليات موسم الرياض. 

 

 

واختيار محمد أنور بدلًا منه، وذلك بسبب الأحداث الجارية في غزة من أعمال قتل وتخريب، مما دفع بيومي فؤاد إلى توجيه رسالة شديدة اللهجة لمحمد سلام.

 

 

 

 حيث قال:" محمد أنور راجل أنقذ الموقف، من حقك تعتذر عن المسرحية، لكن مش من حقك تغلط في فنك، أنا جيت المملكة العربية السعودية وليا الشرف، لأننا بنقدم فننا مش جايين نضحك الناس، إحنا بنتعب وبنقدم فن، مش عشان نيجي نضحك".

 

 

وأضاف:" لو الموضوع كدة، يبقى فيه فنانين من أيام نجيب الريحاني لغاية محمد أنور المفروض ينتحروا.. تحياتي لحضراتكم أنا آسف، أقسم بالله إحنا مش بتوع فلوس، والله العظيم لو العرض ده أتعمل دون أجر لمدة 15 يومًا، كمان هيبقى لينا شرف وفرحانين جدًا.. وسيادة المستشار يعلم ده، إحنا أتظلمنا والله واتهنا وإحنا جايين نقدم فن". 

بيومي فؤاد 

 

 

أيامنا سودا ومهببه نشوفكم بكرة إن شاء الله في عزاء تاني: 

 

 

 أثارت تصريحات الفنانة فيفي عبده حول وفاة عدد كبير من نجوم الفن جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث حرصت فيفي على أداء واجب العزاء، وقالت خلال حضورها عزاء المنتجة ناهد فريد شوقي: "والله ما عندي حاجة أقولها غير إن أيامنا سودة ومهببة بستين نيلة، نشوفكم بكرة إن شاء الله في عزاء تاني، يخليكم لينا يا رب".

 

فيفي عبده 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حصاد 2023 محمد رمضان بيومى فؤاد فيفي عبده أنغام مصطفى قمر

إقرأ أيضاً:

بعد تصريحاته بالمساواة بين الرجل والمرأة في الميراث.. الأزهر يحسم الجدل حول تصريحات سعد الهلالي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الشَّحن السَّلبي المُمنهج تجاه الدّين وتشريعاته، والانتقالُ من التشكيك في حكم من أحكامه إلى التشكيك في غيره، ونسبةُ المعاناة والإشكالات المُجتمعية إلى تعاليمه ونُصوصه؛ جريمة كبرى تغذي روافد الانحراف الفكري والسلوكي، ونذير خطر يؤذن بتطرف بغيض.

وأضاف، أن الانتقاء والتدليس وصدمة الجمهور بالاستدلالات غير الصحيحة على تحليل الحرام أو تحريم الحلال بغرض تطبيع المنكرات داخل المجتمع؛ جرائم فكرية ومعرفية ينبغي محاسبة مرتكبها والداعي إليها.

وأشار المركز، إلى أن تفسير {أولى الأمر} في القرآن الكريم بـ«الشعب»، لمنحه سلطة عليا في التشريع والحكم ولو بمخالفة أحكام الشريعة والأعراف المستقرة؛ شذوذ في تفسير الآية الكريمة، ودعوة للتجرؤ على أحكام الدين وتشريعاته، وإهدار لمواد الدستور المصري ومقرراته، وافتئات واضح على حق ولي الأمر في تنظيم شئون الدولة ومنازعة له فيها، وإعادة إنتاج لمنهج التكفيريين والمتطرفين في تفسير القرآن الكريم وإسقاط النظم التشريعية والرموز الوطنية.

ونوه، أنه ليس ثمة تعارض بين الفقه الإسلامي في جهة والدستور والقانون المصري في جهة أخرى، حتى يُختلَق صراع أو تُعقَد مقارنات بينهما، سيما وأن تشريعات القانون المصري استقيت أكثرُها من أحكام الفقه الإسلامي، وأن مبادئ الشريعة الإسلامية ضابط حاكم لجميع مواده كما أفاد الدستور في مادته الثانية، بيد أن اختلاق صراع بين الفقه والقانون تكأةُ زورٍ استند إليها التكفيريون والمتطرفون في انتهاج العنف وتكفير المجتمع واستحلال دمه.

وأكد الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن إغراءُ فئةٍ من الشعب بالتمرد على القانون، بزعم أحقيتها في تفسيره تفسيرات شخصية أو رفض تطبيقه بالكلية، ثمرةٌ من ثمرات الفكر المعوج الداعي لـ «الفردانية»، والتي تعني أحقية كل فرد في تشكيل مبادئ تدينه الخاص وقوانينه الشخصية؛ وفقًا لأهوائه ومطامعه الدنيوية، وبما يخالف الشرع والقانون والنظام العام، ولا يخفى الأثر السلبي لهذه الفوضى على السّلم والاستقرار المجتمعي والوطني.

وأن الادعاء الدائم أن أحكام الشريعة لا تناسب الزمان وتطور العصر؛ طرحٌ كريه لا يراد به إلا عزل الإسلام عن حياة الناس، فضلًا عن كونه فتنة عظيمة في دينهم؛ لا يجني المجتمع منها إلا الانحراف الفكري والتطرف في إحدى جهتيه.

والنصوص المتعلقة بعلم الميراث في الإسلام نصوص قطعية محكمة راسخة لا تقبل الاجتهاد أو التغيير بإجماع الصحابة، والعلماء في كل العصور، وتناسب كل زمان ومكان وحال، فقد تَولَّى رب العالمين الله عز وجل تقسيم المواريث في القرآن الكريم؛ لأهميته، وعِظَم خطره، وإزالةً لأسباب النِّزاع والشِّقاق.

وأكمل أن تجديد الفكر وعلوم الإسلام حِرفة دقيقة لا يُحسنها إلا العلماء الرَّاسخون، المشهود لهم بالديانة والتَّمكن، داخل الأروقة العِلمية، وليس على الشّاشات أو بين غير المُتخصّصين، والفكر المُتطرف في أقصى جهتيه جامد يرفض التجديد بالكلية في جِهة، أو يُحوِّله إلى تبديد للشَّرع وأحكامه في الجِهة الأخرى.

وأن علم تقسيم الميراث في الإسلام مرتبط ومتشابك مع قضايا وأحكام عديدة، ومدعي قصوره؛ لا يبين -عمدًا- صلته بتشريعات كثيرة في قضايا النفقة والواجبات المالية؛ إذ إن بيانها يقضي بعدالته.

وشدد على أن التَّستُّر خلف لافتات حقوق المرأة للطعن في أحكام الدين، وتصويره كعدوٍّ لها، حيلة مغرضة تستهدف تنحية الدين وتقزيم دوره، وتدعو إلى استيراد أفكار غربية مشوهة، دخيلة على المُجتمعات العربية والإسلامية؛ بهدف ذوبان هُوُيَّتِها وطمس معالمها.

وتابع أنه لا يشكك في الدين وأحكامه إلا طاعن، يتغافل عن الجوانب التعبدية للشرع الشريف؛ فالمُسلم الحق هو الذي استسلم لله سبحانه وتعالى، في الحكم والتشريع، وهو الحَكَم العدل المُحيط، الذي يعلم خلقه، ويعلم ما يُصلحهم، فقد قال الله رب العالمين في عقب آيات المواريث: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ۚ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ، وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ }.

وكان الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، قال إنه لا يوجد نص قرآني صريح يمنع المطالبة بالمساواة في الميراث بين الرجل والمرأة، خاصة إذا كانا متساويين في درجة القرابة مثل الأخ والأخت.
وأضاف الهلالي، خلال ظهوره على قناة «العربية»، أن المساواة في الميراث ليست بدعة حديثة، بل إنها مطبقة في تركيا منذ عام 1937، كما ظهرت في القانون المصري رقم 148 لسنة 2019، الذي يُقِر بتساوي الذكور والإناث في توريث المعاش.

وأوضح أستاذ الفقه المقارن: «هناك أيضًا نماذج حية من الواقع المصري تُظهر أن بعض الأسر المتراحمة تتقاسم التركة بالتساوي عن تراضٍ، دون تدخل من الدولة أو القانون.
وقدم الهلالي قراءتين في تفسيره للآية الكريمة: «يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين»، قائلا: الأولى: أن الآية تمثل تمييزًا لصالح الذكر، والثانية: أن الوصية جاءت لضمان نصيب الأنثى ومنع حرمانها من الميراث، حتى لو كان سهمًا واحدًا من سهمين، مؤكدا أن الآية يجب أن تُفهم في سياقها التاريخي والاجتماعي.

وأشار إلى أن الفقهاء والصحابة أنفسهم اختلفوا في فهمها وتطبيقها، وضرب مثالًا باختلافهم في عصر عمر بن الخطاب حول نصيب الأم إذا لم يكن للمتوفى ولد.

وشدد الهلالي على أن مسائل الميراث فقهية بطبيعتها، تعتمد على الفهم والاجتهاد، قائلًا: «ما يُتفق عليه شعبيًا، ويحقق الرضا العام، هو الأولى بالتطبيق، شرط ألا يتم فرضه بالإكراه، وفيما يخص آلية التغيير، قال الهلالي: إن حكم الحاكم يقطع الخلاف في القضايا القانونية، وأن العائلات قانونًا لا تُمنع من تقسيم التركة بالتساوي بالتراضي، مضيفا: «إذا اتفقت الأسرة على التقسيم العادل دون إجبار، فلا أحد يملك منعهم».

واقترح الهلالي فتح حوار مجتمعي موسع حول المسألة، مشيرًا إلى أنه إذا توصل المجتمع إلى قناعة تامة بضرورة تعديل قوانين الميراث، فبإمكان الدولة أن تتحرك لتغيير القانون بناءً على قرار شعبي متسامح، قائلًا: «الله لا يمنع التسامح بين الناس».

وحول وجود سوابق فقهية تدعم هذا التوجه، أشار إلى ما يُعرف في الفقه الإسلامي بـ«باب التخارج»، الذي يُتيح للوارث التنازل عن نصيبه بالتراضي، مضيفا: أن المالكية وبعض الحنابلة أجازوا التنازل عن الميراث المحتمل قبل حصوله، وكذلك التنازل عن الميراث المجهول.

واختتم الهلالي حديثه بالدعوة إلى إجراء استفتاء شعبي بشأن تعديل قوانين الميراث، قائلًا: «المجتمع هو صاحب الحق في تقرير مصيره، ويجب الحفاظ على استقراره وسريان القانون القائم إلى أن يتم التوافق على تغييره».

مقالات مشابهة

  • محمد رمضان بعد حفله الثاني في أمريكا: التاريخ لن ينسى أنني أول مصري غنّى هناك
  • أطيب خلق الله.. مصطفى عماد يرثي الراحل سليمان عيد
  • الجيش الأمريكي يرد على تصريحات المشاط.. ترومان تواصل عملياتها على مدار الساعة ضد الحوثيين
  • داليا مصطفى تخطف الأنظار بفستان قصير خلال حفل عيد ميلادها
  • "التكنولوجيا الحديثة" سلاح "الداخلية" لكشف ملابسات فيديوهات أثارت الجدل عبر "السوشيال ميديا "
  • نشرة المرأة والمنوعات: من السكتة القلبية إلى كحل الحناء.. 4 قصص تثير الجدل من محمد رمضان وتاجه المرصع بالماس وتحذيرات طبية وأسرار في عالم الفن والمطبخ
  • بعد تصريحاته بالمساواة بين الرجل والمرأة في الميراث.. الأزهر يحسم الجدل حول تصريحات سعد الهلالي
  • الحزن يخيم على الوسط الفني في عزاء الراحل سليمان عيد «صور»
  • ملحمة نجوم الفن لمواساة أسرة سليمان عيد بمسجد الشرطة
  • مع السلامة .. ميرنا جميل تنعى سيلمان عيد بكلمات مؤثرة