خالد الجندي: لا دليل بالقرآن والسنة على قتل قابيل لأخيه هابيل - فيديو
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
كتب - محمد أبو بكر:
أكد الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أنه لا يوجد دليل فى القرآن الكريم أو السنة النبوية، على اسم ابنى آدم، لافتًا إلى أنه لا يوجد آية قرآنية أو حديث شريف يقول هذا هابيل مقتول، أو هذا قابيل قاتل.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، في حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، من برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"اليوم الأربعاء، "أن اسم قابيل وهابيل جاء من الكتب القديمة، أو القصاص، وغيرهم، والقرآن الكريم كان يحدث بنى اسرائيل، فقد يكونوا هم من نسل قابيل أو هابيل، فلا أحد يعرف اسمهما".
وأوضح الجندي، أن القاتل كما هو معروف تميزًا فقط قابيل، والمقتول هابيل، لافتًا إلى أن الله لم يذكر اسمها ليكون الدرس والعظة للجميع وإن كان الخطاب موجهًا لبني إسرائيل.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار الذهب كأس العالم للأندية الطقس مهرجان الجونة السينمائي مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى فانتازي مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة خالد الجندي طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
توقيع مذكرات تفاهم بين جامعة شيفيلد هالام وجامعات مصرية
وقُعت منذ قليل مذكرات تفاهم بين جامعة شيفيلد هالام والجامعة البريطانية بالقاهرة، والجامعات الأوروبية في مصر، وجامعة القاهرة الجديدة للتكنولوجيا، وجامعة عين شمس، بحضور الدكتور مصطفى، أمين عام المجلس الأعلى للجامعات، رفعت وجاريث بايلي السفير البريطاني في مصر.
وذلك على هامش استقبال العاصمة الإدارية الجديدة اليوم أضخم وفد جامعي من بريطانيا، يزور مصر برعاية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والسفارة البريطانية بالقاهرة، لاستكشاف فرص التواجد والتعاون الأكاديمي والبحثي في مصر.
ويضم الوفد ممثلين لأبرز الجامعات البريطانية، مثل شيفلد هالام، لوفبورو، إسكس، إيست أنجليا، إكستر، تشيستر، وغيرها، بالإضافة إلى اتحاد الجامعات البريطانية الدولية، وتستغرق زيارتهم ثلاثة أيام، من 16 وحتى 18 فبراير، بتنسيق من المجلس الأعلى للجامعات والمكتب المصري للشؤون الثقافية والتعليمية في لندن، وبالاشتراك مع المجلس الثقافي البريطاني في مصر وبدعم من السفارة البريطانية.
وتركز مناقشات الوفد الجامعي البريطاني خلال الزيارة على افتتاح فروع جامعية دولية في مصر، وتطوير برامج أكاديمية مشتركة، وتعزيز الشراكات في مجال البحث والابتكار.