إبراهيم عيسى: الرئيس السيسي حمى القضية الفلسطينية من التصفية منذ أحداث أكتوبر
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
كتب- مصراوي:
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن الطرف المصري هو الذي تفاوض على الهدنة وإدخال المساعدات الإنسانية بنسبة تجاوزت 80% ويلجأ لها قيادات حماس، مؤكدًا أن الدولة المصرية هي التي ألقيت عليها الاتهامات رغم أنها تبذل كل الجهود الانسانية والسياسية والدبلوماسية لصالح فلسطين.
وأضاف إبراهيم عيسى، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن الرئيس السيسي حافظ على القضية الفلسطينية منذ يوم 7 أكتوبر وحتى الآن وحمى القضية من التصفية، قائلا: "لو خرجت كلمة أوافق من فم الرئيس السيسي على العروض والإغراءات لانتهت القضية الفلسطينية".
وتابع: "مصر لم تبخل في أي لحظة من 7 أكتوبر بجهودها لا شعبها ولا أجهزتها ولم تقصر، ومصر هي اللي أنقذت القضية الفلسطينية حتى الآن وقادرة على تصفية القضية في 24 ساعة ومصر معها المفتاح، ومع احترامي لصمود الشعب والمقاومة ولكن بجملة من الرئيس السيسي من خمس حروف كانت تصفي القضية للعروض والاغراءات والضغوط والاستفزاز.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار الذهب كأس العالم للأندية الطقس مهرجان الجونة السينمائي مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى فانتازي مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة إبراهيم عيسى المساعدات الإنسانية حماس فلسطين القضية الفلسطينية الرئيس السيسي طوفان الأقصى طوفان الأقصى المزيد القضیة الفلسطینیة الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينشر نتائج تحقيقاته في أحداث 7 أكتوبر في سديروت
القدس المحتلة - الوكالات
نشر الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء نتائج تحقيقاته حول الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر في مدينة سديروت، مشيرًا إلى عدد من الإخفاقات الأساسية التي كانت وراء فشل الدفاع عن المدينة في ذلك اليوم.
وأشار التحقيق إلى أن اللواء الشمالي في فرقة غزة كان له النصيب الأكبر من المسؤولية عن تلك الإخفاقات، حيث كشف أن اللواء لم يقم بتدريب عناصر الأمن لمدة عامين ولم يستعد بشكل كافٍ لهجوم واسع النطاق. كما تطرق التحقيق إلى قرار اللواء في عام 2022 بسحب الأسلحة من غرف الاستنفار، مما عرّض المنطقة للخطر في وقت لاحق.
وخلص التحقيق إلى أن أجهزة الأمن فشلت في الدفاع عن سكان غلاف غزة، وكان هناك غياب تام للتنسيق بين الأجهزة الأمنية والجيش في تلك المنطقة خلال الهجوم. وفي ما يخص تبادل إطلاق النار بين الجيش والأجهزة الأمنية، أشار التحقيق إلى أن هذه الحوادث كانت جزءًا من الفوضى التي شهدتها المنطقة في 7 أكتوبر.