صور.. بدء تنفيذ عملية «قيقب» بمنفذ مطار معيتيقة الدولي
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، اليوم الأربعاء، بدء تنفيذ عملية “قيقب” المعنية بالبحث عن الأشخاص المطلوبين دولياً بمنفذ مطار معتيقة الدولي.
وأوضحت الوزارة في بلاغ عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، أن أعضاء مديرية أمن المنفذ ورقابة الجوازات شرعوا بتنفيذ العملية باستخدام أجهزة وتقنيات متطورة تحت إشراف ضباط الاتصال من الجهات المعنية بتنفيذها والفريق الموفد من الأمانة العامة للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية “الإنتربول”.
وأضافت الوزارة أن أعضاء مديرية الأمن ورقابة الجوازات بالمنفذ تلقوا دورات تدريبية على استخدام التقنيات والأجهزة الحديثة المستخدمة في هذه العملية وذلك في إطار التعاون المشترك مع منظمة “الإنتربول” الدولية للرفع من مستوى الأداء الأمني لمكونات الوزارة ومنتسبيها.
يشار إلى أن عملية “قيقب” تختص بالبحث والتدقيق عن الاشخاص المطلوبين دولياً وكذلك المركبات المسروقة ووثائق السفر المزورة والمسروقة المبلغ عنها دولياً عبر قواعد بيانات “الإنتربول”.
بناء علي تعليمات معالي وزير الداخلية المكلف تم يومي الثلاثاء و الاربعاء 19-20 / 12 / 2023 تنفيذ عملية قيقب بمنفذ مطار…
تم النشر بواسطة وزارة الداخلية – ليبيا في الأربعاء، ٢٠ ديسمبر ٢٠٢٣المصدر: عين ليبيا
إقرأ أيضاً:
صدام متوقع بين وزارة الشباب والرياضة و"الأولمبية الدولية"
للمرة الثانية خلال أسابيع قليلة تطلب اللجنة الأولمبية الدولية من وزارة الشباب والرياضة مناقشة التعديلات المقترحة على بعض أحكام قانون الرياضة، ولكن دون جدوى حيث ما زالت الوزارة ترفض إلى الآن إرسال مسودة هذه التعديلات.
المثير أن وزارة الشباب والرياضة أرسلت ردًا على خطابات اللجنة الأولمبية الدولية إلا أنه جاء خاويًا من أي مضمون أو معنى، حيث توجهت الوزارة بالشكر للجنة الأولمبية على التواصل وعلى الخطاب الذي أرسلته في ١٠ أبريل للاستفسار عن تعديلات القانون، وأضافت الوزارة في ردها أنها تشكر الأولمبية الدولية على المشاركة في فعاليات رابطة اللجان الأولمبية في الجزائر وطرح رؤى قيمة تتعلق ببعض الملاحظات على قانون الرياضة رقم ٧١ لسنة ٢٠١٧.
ورغم أن إرسال اللجنة الأولمبية الدولية خطابًا للمرة الثانية تستفسر من خلاله عن تعديلات القانون، وهو ما يعد تهديدًا خطيرًا واستعجالًا لا يقبل التسويف أو المراوغة، إلا أن وزارة الشباب والرياضة ما زالت تماطل وترفض إرسال هذه المقترحات بشكل علني، وهو ما ينذر بصدام متوقع بين الوزارة والأولمبية الدولية، الأمر الذي يهدد مصير الرياضة المصرية بشكل كبيرة ويعرضها لخطر التجميد.