- صراع الهبوط..أسوان يستضيف الداخلية والمحلة يتمسك بالأمل الأخير أمام الحرس
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن صراع الهبوط أسوان يستضيف الداخلية والمحلة يتمسك بالأمل الأخير أمام الحرس، تنطلق اليوم الجمعة الجولة الأخيرة من مسابقة الدوري المصري الممتاز، حيث يستضيف أسوان نظيره الداخلية مساء اليوم الجمعة، فيما يلتقي غزل المحلة أمام .،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صراع الهبوط.
تنطلق اليوم الجمعة الجولة الأخيرة من مسابقة الدوري المصري الممتاز، حيث يستضيف أسوان نظيره الداخلية مساء اليوم الجمعة، فيما يلتقي غزل المحلة أمام حرس الحدود على ستاد الجيش ببرج العرب، والتي تحدد الفريقين الهابطين لدوري القسم الأول، بعد هبوط الحرس رسميا.
يلتقي أسوان مع الداخلية في الثامنة والنصف بتوقيت القاهرة، بينما يواجه غزل المحلة، حرس الحدود، فيما يلتقي طلائع الجيش ضد بيراميدز.
يسعى أسوان للفوز من أجل ضمان فرص استمراره في الدوري بعدما وصل إلى النقطة 33 في المركز الخامس عشر، متفوقا على المحلة بفارق الأهداف، ولا يرغب أبناء الجنوب في تحقيق التعادل لأنه في حال حدوث ذلك، سيضطر إنتظار نتيجة المحلة لأنه في حال فوزه سيهبط أسوان.
بينما يأمل الداخلية في الفوز من أجل مع تعثر المحلة من أجل ضمان الاستمرار في مسابقة الدوري، و يملك الداخلية 32 نقطة في المركز قبل الأخير بالدوري.
الأمل الأخيرفي نفس الجولة يلتقي المحلة الذي يتمسك بالأمل الأخير، ويستهدف تحقيق الفوز أمام حرس الحدود (أول الهابطين للدرجة الأولى) من أجل البقاء في الدوري مع خسارة أو تعادل أسوان الذي يتفوق عليه بفارق الأهداف.
بينما يلتقي طلائع الجيش أمام بيراميدز، ويأمل في تحقيق الفوز أو التعادل على الأقل من أجل ضمان البقاء في الدوري بشكل رسمي، حيث يحتل المركز الرابع عشر برصيد 36 نقطة ويملك أفضلية فارق الأهداف أيضًا عن أقرب في منافسيه، أما في حال الخسارة يجب عليه ألا يستقبل أكثر من هدفين للحفاظ على فارق الأهداف الذي يأتي لصالحه.
الدوري المصري الممتازالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الیوم الجمعة صراع الهبوط من أجل
إقرأ أيضاً:
وفد من حماس يلتقي وزير خارجية إيران وقائد الحرس الثوري
التقى وفد من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الأحد في العاصمة طهران كلا من وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي وقائد الحرس الثوري حسين سلامي.
جاء ذلك في إطار زيارة غير معلنة المدة يجريها وفد من حماس برئاسة رئيس المجلس القيادي محمد درويش، إلى طهران، وفق بيان للحركة، بعد أن التقى أمس كلا من المرشد الأعلى علي خامنئي، والرئيس مسعود بزشكيان، ورئيس البرلمان محمد باقر قاليباف.
وقالت الحركة: "واصل وفد قيادة حماس برئاسة محمد درويش لقاءاته الرسمية في طهران، حيث أجرى اليوم (الأحد) لقاء مع وزير الخارجية عباس عراقجي، ومع قائد الحرس الثوري حسين سلامي".
وجرى خلال اللقاءين، وفق البيان، "بحث تداعيات معركة طوفان الأقصى وانعكاساتها المختلفة، وسبل دعم وإسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته".
كما استعرض الجانبان "التطورات الميدانية المتعلقة بالواقع في قطاع غزة، ومجريات تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار".
وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
إعلانوقالت حركة حماس إن وفدها بحث أيضا الأوضاع في الضفة الغربية والقدس، والنتائج السياسية المترتبة على المعركة وعلى القضية الفلسطينية ومجمل المنطقة.
وبالتزامن مع حرب الإبادة على غزة وسّع الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر عن استشهاد 909 فلسطينيين، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال 14 ألفا و300 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
ونقل البيان عن درويش قوله، إن "معركة طوفان الأقصى شكلت انهيارا للمنظومة التي حاول الاحتلال (الإسرائيلي) بناءها، حيث تم ضرب المناعة الإستراتيجية للعدو وأصبح في حالة من الهشاشة الإستراتيجية".
"دعم في كل المجالات"بدوره، أكد عراقجي موقف بلاده "الداعم للشعب الفلسطيني في كل المجالات"، مشيرا إلى "ضرورة محاكمة مجرمي حرب الإبادة وملاحقتهم في كل المحافل".
وأشار إلى أنه أجرى اتصالات مع وزراء خارجية عدد من الدول، من بينها تركيا وتونس ومصر وباكستان لبحث سبل التصدي لما أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتهجير الشعب الفلسطيني، موضحا أن "جميع هذه الدول ترفض أي مخطط لتهجير الفلسطينيين"، وفق البيان.
والثلاثاء، كشف ترامب -في مؤتمر صحفي جمعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض- عن عزم بلاده الاستيلاء على غزة وتهجير الفلسطينيين من القطاع إلى دول أخرى، قبل أن يعلن الجمعة أنه "ليس مستعجلا" بشأن الخطة على وقع سيل ردود الفعل الدولية الغاضبة.
ومنذ 25 يناير/كانون الثاني الماضي، يروج ترامب لمخطط تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو الأمر الذي رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.
وبدعم أميركي مطلق، ارتكبت إسرائيل بين السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 159 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
إعلان