منتدى التعاون العربي الروسي يرفض حلا عسكريا في ليبيا
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أعلنت روسيا والدول العربية عن رفضها للحل العسكري في ليبيا وأعربت عن دعمها لوحدة وسيادة ليبيا، داعية لإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية في البلاد بأسرع ما يمكن.
وجاء في البيان المشترك الصادر عن الدورة السادسة لمنتدى التعاون العربي الروسي في مراكش بالمغرب، يوم الأربعاء، أن روسيا والدول العربية أكدت تمسكها بوحدة وسيادة ليبيا وسلامة أراضيها، ورفض التدخل الخارجي في شؤون البلاد.
ورفضت روسيا والدول العربية كذلك الحل العسكري في ليبيا وأعربت عن تأييدها للمصالحة الوطنية الشاملة برعاية المجلس الرئاسي الليبي.
إقرأ المزيد لافروف من المنتدى الروسي العربي: مواقف روسيا والدول العربية متطابقة إزاء حل النزاع في الشرق الأوسطودعت روسيا والدول العربية إلى إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية في ليبيا بأسرع ما يمكن.
كما دعا المشاركون في المنتدى إلى سحب كافة القوات الأجنبية والمقاتلين والمرتزقة الأجانب من ليبيا.
وأشادوا بجهود لجنة "5+5" لتعزيز نظام وقف إطلاق النار، ودعوا لتوحيد الأجهزة الأمنية والمؤسسات العسكرية بإدارة سلطة تنفيذية واحدة.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الليبية الإنتخابات الليبية مراكش فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
الخميس.. انطلاق "منتدى الأعمال العماني الكندي"
مسقط- الرؤية
تنطلق، الخميس، أعمال مُنتدى الأعمال العماني الكندي بالمقر الرئيسي لغرفة تجارة وصناعة عمان، بهدف تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين سلطنة عمان وجمهورية كندا، وتوسيع آفاق التعاون في القطاع الصحي بما يسهم في تنويع الاقتصاد العماني.
ويركز المنتدى على فتح آفاق تواصل جديدة بين الشركات العمانية ونظيراتها الكندية، لاستكشاف الفرص المتاحة في مجالات البحوث الصحية، والتكنولوجيا والأجهزة الصحية، والصحة الرقمية.
وسيشهد المنتدى لقاءات ثنائية بين أصحاب الأعمال من الجانبين، حيث سيتم مناقشة سبل التعاون المشترك وتبادل الخبرات والتقنيات، كما سيتطرق المنتدى إلى كيفية الاستفادة من أحدث التطورات في القطاع الصحي لتطوير مشروعات مشتركة تعزز الابتكار وتدعم البنية الأساسية الصحية في سلطنة عمان.
ويُعد المنتدى خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الاقتصادية بين سلطنة عمان وجمهورية كندا، وتطوير الشراكات التي تسهم في تحقيق أهداف التنويع الاقتصادي في سلطنة عمان في ظل التوجه نحو تعزيز الاستثمارات في القطاعات غير النفطية والتنمية المستدامة.