طلاب الغربية يشاركون في المعرض المحلي للعلوم والهندسة بـ97 مشروعا
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
شارك 140 طالبا وطالبة من مختلف مدارس محافظة الغربية، بمختلف المراحل التعليمية المختلفة، عام وفني وخاص ومدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا بالغربية، إلى جانب معاهد الأزهر الشريف، في المعرض المحلي للعلوم والهندسة، والذي يؤهل إلى معرض مكتبة الاسكندرية للعلوم والهندسة «BASEF» للعام 2023-2024.
مراحل تعليمية مختلفةوقال ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، إن المعرض المحلي للعلوم والهندسة لمحافظة الغربية يتم إقامته بالتعاون مع كلية الهندسة، جامعة طنطا، وذلك على مدار يومين، ويشارك فيه جميع الطلاب بمختلف المراحل التعليمية والمعاهد الازهرية، وانه يؤهل إلى معرض مكتبة الاسكندرية للعلوم والهندسة BASEF للعام 2023 – 2024، وبلغ عدد المشاريع في المعرض 97 مشروعا، يشارك فيهم 140 طالب وطالبة.
وأكد، أن المشاريع تتضمن نحو 16 مجالا، جميعها تتناسب مع الضوابط ومناهج البحث العلمية والابتكار الهندسية، وهناك لجنة تضم أعضاء هيئة التدريس بجامعة طنطا تعمل على إختيار أفضل المشروعات التي تمثل المحافظة في معرض مكتبة الإسكندرية للعلوم والهندسة.
ويتنافس الطلاب في مجالات هي:
- مجال الطب الحيوي والصحة.
-مجال العلوم الطبية الانتقالية.
- مجال الهندسة الطبية
- مجال برمجيات النظم.
- مجال الأنظمة المدمجة.
- مجال علوم النبات.
٠ مجال الأحياء الدقيقة
- مجال الروبوتات والآلات الذكية.
- مجال الطاقة والتصميم وعلوم المواد.
- مجال الهندسة البيئية.
- مجال الأرض والعلوم البيئية.
- مجال الكيمياء
-مجال الكيمياء الحيوية
- مجال الفيزياء وعلوم الفلك
- مجال علوم المواد
- مجال العلوم السلوكية والاجتماعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلوم والهندسة تعليم الغربية الكيمياء الفيزياء للعلوم والهندسة
إقرأ أيضاً:
جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تطلق برنامج الماجستير في دراسات الأديان
أطلقت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، برنامج الماجستير في دراسات الأديان، ضمن رؤيتها في التوسُّع في مجال الدراسات العليا، لتشمل مساقات علمية حيوية تمكِّن الطلاب من امتلاك ناصية الإبداع والتفكير والقدرة على المبادرة وتحقيق التوازن الفكري والنفسي والمادي، إلى جانب تعزيز ريادتها في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية.
ويسعى برنامج الماجستير في دراسات الأديان، إلى إعداد الدارسين وتزويدهم بالمعرفة في مجال الدراسات الدينية، ويستهدف خريجي العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربية والتعليم والتسامح والتعايش والاقتصاد والإدارة والاتصالات والعلاقات العامة، إلى جانب المجالات الأخرى ذات الصلة، ويكتسب خريجو البرنامج مهارات في التواصل الثقافي والبحث الاجتماعي العلمي، وتحليل المعتقدات الإنسانية المتداخلة، التي تحتاج إليها الشركات والمنظمات الحكومية وشبه الحكومية في بيئة عمل متعددة الثقافات.
يُبرز هذا البرنامج درجة التنوُّع الديني والتعايش والتسامح في الدولة التي يعيش فيها أكثر من 200 جنسية من مختلف الديانات والطوائف، إضافة إلى وجود دور العبادة للعديد من الديانات في العالم. ويفيد البرنامج في دعم المبادرات الحكومية لتعزيز التسامح الديني والتعايش السلمي.
وقال سعادة الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية: «تمضي جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية قُدُماً لتعزيز رسالتها العلمية والأكاديمية محلياً وإقليمياً ودوليا، وتجسيد ريادتها في مجال العلوم الإنسانية والدراسات الاجتماعية، من خلال طرح مساقات علمية تلبّي رغبات الطلاب في التزوُّد بالعلوم والدراسات الإنسانية. وأشار إلى أنَّ تصميم برامج الدراسات العليا في الجامعة يأتي متسقاً مع خططها واستراتيجيتها الخاصة بدعم مسيرة التنمية والتطوير والبحث العلمي في الدولة».