“تكالة” يناقش دور المنظمات المحلية والقوى السياسية والاجتماعية في تحقيق استقرار البلاد
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
الوطن| متابعات
التقى رئيس مجلس الدولة محمد تكالة، رفقة المقرر بلقاسم دبرز وعضوي المجلس موسى إبراهيم والسيد وحسن حبيب، وفداً يمثل المنظمة الليبية لقبائل الأشراف والمرابطين ببنغازي ضم كلاًّ من رئيس مجلس إدارة المنظمة حمد الزواو، ورئيس مجلس شيوخ المنظمة سلامة المرغني،ورئيس اللجنة السياسية بالمنظمة رافع الفاخري، وعضو مجلس إدارة المنظمة عمر المسماري.
وتمحور اللقاء حول دور المنظمات المحلية والقوى السياسية والاجتماعية في تحقيق استقرار البلاد وإنفاذ المصالحة الوطنية، وهو ما يطمح مجلس الدولة إلى تحقيقه مع مواصلة دعم الجهود التي تدفع في هذا الاتجاه.
وأوضح تكالة أن المرحلة القادمة ستشهد تكاتف كل الجهود الوطنية من أجل التجهيز للانتخابات الرئاسية والتشريعية والعمل على إنجاحها،إضافةً إلى الوصول إلى التوافقات التي تضمن قبول الجميع بنتائجها.
وفي ختام اللقاء تسلم تكالة إهداءً وشهادة تقدير من الوفد؛ عرفاناً بجهوده وجهود المجلس، كما سلم بدوره درع المجلس إلى الوفد.
الوسومقبائل الأشراف والمرابطين ليبيا مجلس الدولة محمد تكالةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: ليبيا مجلس الدولة محمد تكالة
إقرأ أيضاً:
مجلس الشورى يدين الجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية في سوريا
الثورة نت/سبأ أدان مجلس الشورى الجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية بحق المدنيين الأبرياء في مناطق الساحل السوري. وذكر المجلس في بيان صدر عنه اليوم، أن تلك الجرائم ترقى إلى جرائم حرب وإبادة جماعية يندى لها جبين الإنسانية وتستهدف تمزيق النسيج الاجتماعي السوري خدمة للمخططات الصهيونية في المنطقة. وأشار إلى أن ما تقوم به المجاميع المسلحة من مجازر تمثل انتهاكا سافرا للقوانين الإنسانية والدولية وحقوق الإنسان وتحرف الأنظار عن الاعتداءات السافرة للكيان الصهيوني على الأراضي السورية. وندد البيان بالصمت العربي والإسلامي إزاء الجرائم التي تطال المدنيين العزل في الساحل السوري، مطالبا رابطة مجالس الشيوخ والشورى في أفريقيا والعالم العربي بإدانة تلك الجرائم والضغط في المحافل الدولية لإيقاف المجازر التي ترتكبها الجماعات المسلحة والانتهاكات الإسرائيلية في سوريا. وأكد المجلس التضامن الكامل مع الشعب السوري الشقيق إزاء ما يتعرض له من جرائم وحشية.. داعيًا الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى تحمل المسؤولية الدينية والإنسانية تجاه الشعب السوري والتحرك بشكل عاجل على كافة المستويات لوقف تلك الجرائم والمطالبة بتقديم مرتكبيها للعدالة.