بتجرد:
2024-11-20@08:32:54 GMT

براد بيت يتصدر الترند في عيد ميلاده الـ60

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

براد بيت يتصدر الترند في عيد ميلاده الـ60

متابعة بتجــرد: احتفل النجم العالمي براد بيت بعيد ميلاده الـ60، وتصدر اسمه الترند عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة بسبب قدرته على الحفاظ على مظهره رغم بلوغه الـ60.

وذكرت التقارير أن براد بيت احتفل بهذه المناسبة مع صديقته، بإينيس دي رامون، البالغة من العمر 33 عاماً، وشوهد نجم هوليوود، وهو يستمتع بعلاقة مزدهرة مع دي رامون، مديرة المجوهرات الشهيرة.

وكشفت المصادر أن رامون هي أول شريكة طويلة الأمد لبيت بعد طلاقه من أنجلينا جولي، حيث أكدت مصادر مطلعة أن بيت قدم إينيس كصديقته فهي تجعله سعيداً للغاية”.

ومنذ عام تقريباً، أُثيرت الكثير من التكهنات عن ارتباط بيت، البالغ من العمر 59 عاماً، بمصممة المجوهرات البالغة من العمر 33 عاماً؛ إينيس دي رامون. والآن، أكد مصدر لموقع People أن براد بيت يشير لإينيس ويقدمها بـ”حبيبتي”، حيث يقول: “هذه هي أول علاقة مناسبة لبراد منذ الطلاق. لقد قدم رامون كحبيبته”، مضيفاً أن بيت تجمعه علاقة رائعة مع إينيس. وأضاف: “إنه لأمر رائع أن أراه في مكان جيد. إن إينيس تجعله سعيداً جداً”.

الجدير ذكره أن دي رامون انفصلت عن زوجها السابق نجم Vampire Diaries بول ويسلي، في مايو 2022 بعد ثلاث سنوات من الزواج.

بينما أعرب المعجبون عن دهشتهم من بلوغ بيت الستين من عمره، وعلق الكثير على مظهره الخالد، الذي ما زال يحافظ عليها، وامتلأت صفحات التواصل الاجتماعي بالتعليقات على مظهر بيت الخالد.

على الرغم من أن حياته الشخصية تحتل مركز الصدارة، إلا أن بيت من المقرر أن يجتمع على المستوى المهني مع جورج كلوني في فيلم على الرغم من عدم الإعلان عن تاريخ الإصدار الرسمي بعد.

main 2023-12-20 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: براد بیت

إقرأ أيضاً:

الترند.. و"حرمة البيوت"

كاميرا أى موبايل محدود الإمكانيات، تستطيع من خلالها الانتقال إلى عوالم من التفاعل مع أناس لا تعرفهم، وحصد الملايين من المشاركات والإعجاب بما تقدمه، وبالتالي حصد الملايين من الجنيهات بل والدولارات أيضا، وهو ما تابعناه خلال السنوات الأخيرة من "ربات بيوت" محدودات الإمكانيات، وقد تحولن إلى سيدات "ثريات" يسكنّ الفلل ويتنقلن بالسيارات الفارهة ويستقدمن الخادمات، كل ذلك بفضل فضاء السوشيال ميديا الذى أصبح الكثيرون يلهثون وراءه.

فوضى السوشيال ميديا التى أصابت الكثيرين بـ"الهوس" لم يقتصر تأثيرها على صانع المحتوى الذى استباح خصوصيات حياته وحرمة بيته ونشرها على الملأ، رغبة فى جني المزيد من الأموال، ولكنها أثرت أيضا على المتلقي الذى أدمن المشاهدة واعتاد عليها بعد أن تسللت كالمخدر إلى عقله وسيطرت عليه وعملت شيئا فشيئا على تفتيت الثوابت والقيم، منذ فترة تابعت صفحات بعض السيدات وكانت فى البداية عبارة عن استعراض مهارات الطبخ، ولكن مع تتابع الحلقات وزيادة عدد زوار الصفحات تطور الأمر بكثير منهن، وتطرقن إلى موضوعات ومسائل شخصية غاية فى الخصوصية، وهو ما دفعني إلى الغاء المتابعة لكل تلك الصفحات التى تمر أمامي على الفيسبوك من دون أن أبحث عنها.

للأسف الظاهرة يبدو أنها تحولت إلى النخبة من أصحاب المهن ومنهم الأطباء، ولعل ما أثارته طبيبة كفر الدوار من جدل بسبب طريقتها "الفاحشة" فى الحديث عن خصوصيات مرضاها، والتى أقسمت على الحفاظ عليها بحكم وظيفتها، جدد الحديث من جديد حول هذا "الجنون" الذى أصاب البعض جريا وراء الأرباح المادية، وهو هدفها ولا شيء غيره، ومن ثم فلا أتفق مع الرأى القائل إن الطبيبة لم تذكر أسماء ولكنها تحدثت عن واقع موجود بالفعل، وهو أمر مرفوض بالطبع، فإذا كانت تهتم بالتوعية فليست السوشيال ميديا مكانا مناسبا، وخاصة فى مثل هذه الأمور الدقيقة.

الأرباح الخيالية التى يحققها هؤلاء "اليوتيوبرز" يبدو أنها أصابتهم بالهوس، فاستباحوا خصوصياتهم لنشرها على الملأ، غير عابئين بتأثير ذلك على حياتهم الشخصية، ولا انعكاسات ذلك على الآخرين، فالمال هو المبتغى والمراد ومن أجله يهون كل شيء.

ظاهرة اليوتيوبرز بدأت فى مصر منذ عدة سنوات، لكنها أصبحت منتشرة على نطاق واسع خلال الآونة الأخيرة، ورأينا كيف حقق عدد كبير منهم وباختلاف المحتوى الذى يقومون بتقديمه، شهرة واسعة حتى تخطى المليون متابع على حساباتهم بالمنصات المختلفة، كما حققت القنوات الخاصة بهم عبر اليوتيوب ملايين الأرباح، ووفقا للأرقام المعلنة حقق زوجان أكثر من 92 مليون مشاهدة خلال شهر واحد فقط، بأرباح وصلت الى 4 ملايين و400 ألف دولار، وآخر وصلت أرباحه لما يزيد على 200 مليون مشاهدة خلال شهر واحد، وربحا سنويا بلغ 9 ملايين و600 ألف دولار.

بالتأكيد فإن خللا ما قد أحدث هذه الحالة الجديدة على مجتمعنا والتى أسهمت مواقع التواصل الاجتماعي فى الوصول إليها.. وبالتأكيد أيضا أن هوس الميديا فى بعض الاحيان والترند فى أحيان أخرى، أفقد البعض "اتزانهم النفسي"، وغيب الحكمة والعقلانية من تصرفاتهم، فأصبحوا مادة للفضائح والنميمة وكشف "الستر، وهو ما يستوجب وقفة مع النفس أولا ثم بإجراءات تقنين مسئولة تحد من هذا "الغثاء القاتل".

مقالات مشابهة

  • سحب الجنسية من نوال الكويتية يتصدر الترند.. وهذه حقيقة اعتزالها!
  • أطفال الضفة الغربية يُقتلون بمعدل غير مسبوق برصاص الاحتلال.. شهيد كل يومين
  • هكذا احتفل أحمد حلمي ومنى زكي بعيد ميلادهما ...
  • إعلان خطوبة أول شخص في العالم يجرى عملية زرع وجه
  • مصيدة تسلل برشلونة تقتنص المنافسين 111 مرة!
  • كيف احتفل البابا تواضروس اليوم بعيد تجليسه؟
  • أجلينا جولي تظهر مع نجلها نوكس لأول مرة .. والشبه الكبير بينه وبين براد بيت يصدم الجمهور
  • أسطورة كأس العالم يتجه لاحتراف التنس
  • 78 مليون مشاهدة لأغنية «الهوى سلطان».. بهاء سلطان يتصدر الترند
  • الترند.. و"حرمة البيوت"