عاجل : بايدن: نضغط للوصول الى اتفاق بشأن الرهائن ووقف القتال في غزة
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
سرايا - قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، الأربعاء، إن الولايات المتحدة تضغط على إسرائيل وحماس للتوصل إلى اتفاق يتضمن وقف القتال وإطلاق سراح الرهائن.
وقال بايدن للصحفيين لدى وصوله إلى ميلووكي بولاية ويسكونسن: "لا توجد توقعات في هذه المرحلة، لكننا ندفع" في هذا الاتجاه.
في وقت سابق، ذكرت شبكة CNN أن إطارًا عامًا قد ظهر في المحادثات من شأنه أن يتضمن إطلاق سراح الرهائن على مراحل مقابل وقف القتال.
لكن المصادر أكدت أن الصفقة ليست وشيكة.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي للصحفيين على متن طائرة الرئاسة: "إن هذه مناقشات ومفاوضات جادة للغاية، ونأمل أن تؤدي إلى نتيجة ما".
وقال كيربي إنه ليس لديه أي شيء محدد ليعلنه الأربعاء.
وطُلب من بايدن أيضًا الرد على تقارير من وزارة الصحة الفلسطينية التي تسيطر عليها حماس في غزة حول أن عدد القتلى في غزة منذ 7 أكتوبر من المرجح أن يتجاوز 20 ألفًا في وقت لاحق الأربعاء. وحينها، قال الرئيس للصحفيين المسافرين معه قبل صعوده الطائرة، "إنه أمر مأساوي".
CNN
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
تصريحات ترامب..تهديدات لـ إيران وروسيا وموقف من بوتين وزيلينسكي
أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسلسلة من التصريحات المثيرة للجدل حول قضايا دولية عدة، شملت الموقف من روسيا وأوكرانيا، والعلاقات مع إيران، والرسوم الجمركية على النفط.
فيما يتعلق بأوكرانيا، قال ترامب إنه كان "غاضبًا جدًا" من انتقاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمصداقية الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، معتبرًا أن تصريحات بوتين "لم تكن تسير في الاتجاه الصحيح".
وفيما يخص روسيا، هدد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على خام النفط الروسي في حال عدم التوصل إلى اتفاق بشأن الأزمة الأوكرانية، في خطوة تصعيدية ضد موسكو.
كما كشف ترامب عن إجراء محادثات بين مسئولين أمريكيين وإيرانيين، دون تقديم تفاصيل إضافية حول طبيعة هذه المحادثات وما إذا كانت تتعلق بالملف النووي الإيراني أو قضايا أخرى.
وفي تصريح أكثر حدة، نقلت وكالة "رويترز" عن ترامب تهديده بقصف إيران وفرض رسوم جمركية عليها ما لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، في إشارة إلى إمكانية تصعيد عسكري إذا لم تتحقق المطالب الأمريكية.
تعكس هذه التصريحات استمرار نهج ترامب التصادمي تجاه إيران وروسيا، مع إبقاء ملف أوكرانيا ضمن أولوياته.