- اتحاد الكرة يقرر تجميد مسابقة كأس مصر قبل مرحلة نصف النهائي
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن اتحاد الكرة يقرر تجميد مسابقة كأس مصر قبل مرحلة نصف النهائي، تابع أحدث الأخبارعبر تطبيققرر اتحاد الكرة تجميد مسابقة كأس مصر، بعد الانتهاء مع المباراتين المؤجلتين في دور الـ16 ودور الثمانية، حيث قرر .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتحاد الكرة يقرر تجميد مسابقة كأس مصر قبل مرحلة نصف النهائي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قرر اتحاد الكرة تجميد مسابقة كأس مصر، بعد الانتهاء مع المباراتين المؤجلتين في دور الـ16 ودور الثمانية، حيث قرر الاتحاد استكمال المسابقة رسميا بعد انطلاق الدوري الموسم المقبل والمقرر له في الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر المقبل.
ويتبقى في مسابقة كأس مصر مباراة من دور الـ16 طرفيها الأهلي والداخلية، وتحدد لها يوم 30 يوليو الجاري، والفائز منهما سيقابل المصري البورسعيدي في دور الثمانية، على أن يتأهل الفائز للمربع الذهبي ويواجه إنبي المتأهل في وقت سابق لهذا الدور.
وينتظر أن تلعب مباراة إنبي مع الفريق الذي يصل لهذا الدور من الداخلية أو المصري أو الأهلي، والمباراة الثانية التي طرفيها الزمالك وبيراميدز بعد انطلاق الموسم الجديد، نظرا لصعوبة إقامة المباريات في فترة التوقف للتحضير والإعداد للموسم الجديد.
وحسم الزمالك تأهله لدور نصف النهائي لبطولة كأس مصر للموسم الحالي، بعد فوزه على حساب نظيره المقاولون العرب في الدور ربع النهائي بسداسية مقابل هدف، بينما تأهل فريق بيراميدز لنفس الدور عقب فوزه على حساب نظيره البنك في اللقاء الذي جمع بينهما ضمن منافسات دور ربع النهائي للبطولة بثلاثية دون رد، وعلى الجهة الأخرى تأهل إنبي لهذا الدور بعد تخطي النجوم في دور الثمانية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دور الثمانیة فی دور
إقرأ أيضاً:
تجميد الأصول.. ما العقوبات التي طالب الشرع برفعها عن سوريا؟
دعا القائد العام للإدارة السورية، أحمد الشرع، خلال سلسلة لقاءات مع وفود أجنبية، إلى رفع العقوبات الغربية المفروضة على سوريا، مشددًا على أن هذه العقوبات كانت موجهة إلى النظام المخلوع الذي انتهى دوره الآن.
وأوضح الشرع أن رفع هذه العقوبات يُعد ضرورة ملحة لتسهيل عودة اللاجئين السوريين الذين نزحوا بسبب الحرب، ولتمكين جهود إعادة الإعمار التي تحتاجها البلاد بعد سنوات طويلة من الدمار.
تحركات دولية لرفع العقوباتأكد مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، خلال زيارته الأخيرة إلى دمشق، دعمه لإنهاء العقوبات، معتبرًا أن الوقت قد حان لعودة مؤسسات الدولة للعمل بشكل كامل وضمان الأمن والاستقرار.
كما أشار إلى أن رفع العقوبات سيساهم في تسريع عملية التعافي الاقتصادي وتحسين الأوضاع الإنسانية للسكان المتضررين.
وفي 8 ديسمبر الجاري، وبعد 11 يومًا من العمليات العسكرية، أعلن مقاتلو المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام السيطرة على العاصمة دمشق، في تحول كبير للمشهد السوري، وتسعى الإدارة الجديدة إلى تقديم صورة مختلفة للعالم، تدعو فيها إلى التعاون من أجل إعادة إعمار البلاد وتسهيل عودة الاستثمارات الأجنبية.
العقوبات الغربية على سوريافرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول غربية أخرى حزمة من العقوبات الاقتصادية والسياسية منذ بداية الأزمة السورية في عام 2011، بهدف الضغط على النظام السوري لوقف الانتهاكات ضد المدنيين والدفع نحو انتقال سياسي. وتضمنت هذه العقوبات:
1. تجميد الأصول: شملت أصول الحكومة السورية ومسؤولي النظام السابق في الخارج.
2. حظر التعاملات المالية: منع التعامل مع البنك المركزي السوري والمؤسسات المالية السورية.
3. قيود على الاستثمار: حظر الاستثمار في قطاعات النفط والغاز والطاقة.
4. منع الصادرات: حظر تصدير التكنولوجيا والمعدات ذات الاستخدام العسكري.
5. منع استيراد النفط السوري وبيع المعدات النفطية.
6. قيود على السفر: إدراج مئات الشخصيات والكيانات السورية على قوائم العقوبات.
7. حظر الطيران: منع الطائرات السورية من التحليق في الأجواء الغربية أو الهبوط في مطاراتها.
8. تقييد البرمجيات والتكنولوجيا: منع تصدير البرمجيات المستخدمة في الرقابة على الإنترنت.
كما تضمنت العقوبات تهديدًا بفرض عقوبات على الدول والشركات التي تتعامل مع سوريا أو تساعدها في التهرب من هذه الإجراءات.
تداعيات العقوبات على الاقتصاد السوريأدت العقوبات الغربية إلى تضييق الخناق على الاقتصاد السوري بشكل كبير، ما تسبب في تراجع القطاعات الحيوية مثل النفط، الزراعة، والصناعة.
كما تفاقمت الأزمة الإنسانية نتيجة نقص الإمدادات الأساسية وارتفاع الأسعار، مما جعل الحياة اليومية أكثر صعوبة بالنسبة للمواطنين السوريين.
ورغم نجاح العقوبات في تقليص الموارد المالية للنظام السابق، فإنها لم تُحدث تغييرًا جذريًا في سلوكه السياسي، بل دفعت الحكومة السابقة إلى البحث عن قنوات بديلة وموارد جديدة، على حساب غالبية الشعب السوري.
تحديات الإدارة الجديدةتحرص الإدارة السورية الجديدة على إعادة بناء جسور الثقة مع المجتمع الدولي، من خلال التأكيد على أن المرحلة المقبلة تتطلب شراكة حقيقية من أجل إعادة إعمار سوريا ورفع المعاناة عن شعبها، وتسعى الإدارة إلى إقناع الحكومات الغربية بأن العقوبات لم تعد تخدم أهدافها السابقة، بل أصبحت عائقًا أمام استقرار البلاد وتعافيها.
في ظل هذه التطورات، يبقى رفع العقوبات اختبارًا حقيقيًا لمدى تجاوب المجتمع الدولي مع الواقع الجديد في سوريا، ومدى استعداد القوى الكبرى للمشاركة في إعادة بناء دولة مزقتها الحرب على مدار أكثر من عقد.