هاليفي لجنود الاحتياط على حدود إسرائيل الشمالية: لن نقبل بعودة الوضع لما كان عليه قبل الحرب
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي إن إسرائيل لن تقبل بعودة الوضع على الحدود الشمالية لما كان عليه قبل الحرب.
وأجرى رئيس الأركان اليوم جولة ميدانية، وتفقد الأوضاع الميدانية على الحدود اللبنانية، والتقى مع قادة عسكريين، ومع جنود الاحتياط.
وقال هاليفي في كلمة ألقاها أمام العسكريين: "لن نقبل بالعودة للوضع الذي ساد سابقا قبل الحرب.
وأضاف "نحن كعسكريين هدفنا الاستعداد، بحيث تكون جهوزيتنا القتالية بمستوى جيد جدا. في السنة المقبلة سيكون لدينا الكثير من العمل".
إقرأ المزيد "حزب الله" يعلن تدمير دبابة ميركافا إسرائيلية وقتل وجرح من فيهامنذ اندلاع الحرب في غزة، تشهد الحدود الشمالية لإسرائيل مع لبنان تبادلا لإطلاق النار بشكل يومي، مع مقاتلي "حزب الله".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة حركة حماس حزب الله قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل.. استجواب رئيس طاقم «نتنياهو» في قضية تسريب وثائق
يخضع تساحي بروفرمان، رئيس طاقم رئيس الوزراء الإسرائيلي، الخميس، للتحقيق في قضية تسريب وثائق من مكتب بنيامين نتنياهو.
ويواجه بروفرمان تحقيقاً بشبهة ارتكاب جريمة خيانة الأمانة، على خلفية الاشتباه في تعديل بروتوكولات اجتماعات مجلس الوزراء خلال الحرب.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية أن تساحي برافرمان، هو المشتبه به في ابتزاز ضابط في الجيش الإسرائيلي لـ”تغيير محاضر اجتماعات في زمن الحرب” من خلال تهديده بـ”تسجيل فيديو حساس”، الأمر الذي نفاه “برافرمان” ووصفه بالادعاء الكاذب.
وقد منحت المستشارة القانونية للحكومة، غالي بهاراف ميارا، والنائب العام، عميت إيسمان، موافقتهما على استجواب بروفرمان، ومن المتوقع أن تقوم الشرطة برفع أمر حظر النشر المفروض على القضية بعد انتهاء التحقيق.
وكشفت مصادر، في وقت سابق من هذا الأسبوع، أن بروفرمان هو المسؤول البارز الذي تم توجيه استفسار غير معتاد بشأنه لرئيس هيئة الأركان.
ويشتبه في حصول بروفرمان على تسجيل حساس يتعلق بضابط عمل مع مكتب نتانياهو، حيث قُدمت شكوى تفيد بأن مكتب رئيس الوزراء، ربما يحاول ابتزاز الضابط من خلال حيازة هذا التسجيل.
من جانبه، نفى بروفرمان بشدة هذه الاتهامات قائلا: “الاتهام الخطير بأنني أحتفظ بتسجيل لضابط أو أنني حاولت ابتزاز شخص ما هو كذب محض، وكذلك التقرير المسيء الذي نشره مايكل شيمش. إنه كذب من أوله إلى آخره، وهدفه إلحاق الضرر بي وبمكتب رئيس الوزراء في ذروة الحرب”.