عائشة عثمان تقترب من 10 ملايين مشاهدة لألبومها الأول.. وتستعد لأغانٍ جديدة
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
تستعد الفنانة والإعلامية عائشة عثمان، لطرح مجموعة من الأغاني الجديدة، مع مطلع العام 2024؛ لتستكمل مسيرتها الغنائية التي بدأتها منذ عامين.
كما تستعد عائشة عثمان، لخوض تجربة سينمائية أولى لها في مصر؛ بعد نجاحها في خوض تجربة التمثيل بمسلسلي "فارس بلا جواز" و "المماليك".
وحصدت أغاني عائشة عثمان، على أرقام جيدة في نسب المشاهدة عبر موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب، إذ اقتربت من 10 ملايين مشاهدة، موزعة على 7 أغاني حتى الأن، هي حصيلة الأغاني التي طرحتها.
وحققت آخر أغنية لعائشة عثمان ما يقرب من مليون مشاهدة، وهي أغنية "فرحنا"، فيما تخطت أغنية "ما تيجي بقى نفرح" حاجز 3 مليون مشاهدة، وأغنية "اتسألت عليه" تخطت نصف مليون مشاهدة، وأغنية "سهرانين" نصف مليون مشاهدة، فيما تخطت أغنية "بومبا" حاجز 300 ألف مشاهدة، بينما تجاوزت أغنية "100 100" حاجز مليون ونصف مشاهدة، واقتربت أغنية "مملكة" من مليون ونصف المليون مشاهدة.
وتعاونت عائشة عثمان في ألبومها الأول مع عدد من كبار صناع الأغاني على مستوى الألحان والكلمات والتوزيع، ومن أبرز الأسماء التي تعاونت معهم الشعراء والملحنين تامر حسين، محمد يحيي، عزيز الشافعي، عبدالرحمن محمد، مدين، ومن الموزعين توما، أحمد عبدالعزيز، جيزو، وأمين نبيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحراوي أغنية 100 100 أغاني جديدة ملیون مشاهدة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تصعد هجماتها على غزة.. وتستعد لتطويق رفح بالكامل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صعّد الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، من عملياته العسكرية في قطاع غزة، مستهدفًا مناطق مختلفة في الجنوب والوسط والشمال.
ففي مدينة رفح جنوبي القطاع، كثفت المروحيات الإسرائيلية نيرانها على المناطق الشمالية من المدينة، مستهدفة منازل المدنيين وأراضيهم، كما شنّت غارة جوية على شمال رفح.
تزامن ذلك مع قيام القوات الإسرائيلية بنسف عدد من المنازل السكنية في المنطقة.
وفي خان يونس، أسفرت غارة جوية استهدفت منطقة غرب بلدة القرارة عن مقتل عدد من المواطنين وإصابة آخرين بجروح.
أما في مدينة غزة، فقد استهدف القصف الإسرائيلي شارع مشتهى في حي الشجاعية، بالإضافة إلى خيمة للنازحين داخل مخيم النصيرات وسط القطاع.
تحركات عسكرية إسرائيليةفي سياق متصل، أفادت مصادر عسكرية إسرائيلية بأن الجيش أعاد السيطرة على الحدود الشمالية للقطاع في منطقتي بيت لاهيا وبيت حانون، متوغلاً بعمق يصل إلى كيلومترين. كما أعلن عن بسط سيطرته على محور نتساريم في وسط القطاع، مشيرًا إلى أنه قادر على الوصول إلى شاطئ البحر خلال ست ساعات في حال اتخاذ القرار بذلك، بحسب ما نقلته إذاعة الجيش الإسرائيلي.
وفي الجنوب، يستعد الجيش للسيطرة الكاملة على "ممر موراغ"، تمهيدًا لتطويق مدينة رفح بالكامل وضمّها إلى المنطقة العازلة.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد صرّح الأسبوع الماضي بأن إنشاء ممر "موراغ" – الذي يُعرف فلسطينيًا باسم "ممر ميراج" – يأتي ضمن استراتيجية تهدف إلى الضغط على حركة حماس.
يُذكر أن إسرائيل تواصل السيطرة على "ممر فيلادلفي" أو ما يُعرف بـ "محور صلاح الدين" منذ مايو من العام الماضي، رافضة الانسحاب منه رغم المطالبات الفلسطينية والمصرية.
كما تُحكم سيطرتها على ممر نتساريم، الذي يفصل شمال القطاع – بما في ذلك مدينة غزة – عن باقي المناطق، مع السماح فقط بمرور العربات التي تجرها الحيوانات عبر طريق الرشيد.
ويهدف إنشاء هذه الممرات، بحسب تصريحات نتنياهو، إلى تجزئة قطاع غزة وزيادة الضغط المتدرج على حركة حماس لإجبارها على تسليم الأسرى الإسرائيليين.