الراي:
2024-07-02@03:40:33 GMT

السعودية ترصد متحور «كورونا» الجديد «JN.1»

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

كشفت هيئة الصحة العامة (وقاية) في السعودية أنها رصدت ⁧‫سرعة انتشار المتحور (JN.1) محلياً، حيث بلغت نسبته 36 في المئة ولم يصاحب ذلك أي زيادة في تنويم العنايات المركزة.

وأكدت «وقاية» بأنه لا يوجد ما يثير القلق.

اكتشاف أطلال منازل عمرها أكثر من 4 آلاف سنة منذ دقيقة لماذا تغيّر لون عيون الكلاب؟ منذ دقيقة

وكشفت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أنّ متحوّر «JN.

1» الفرعي، لفيروس كورونا، يُسبب نحو 20 في المئة من الإصابات الجديدة بـ «كوفيد -19» في البلاد.

وتعتبر هذه السلالة الأسرع انتشاراً من الفيروس، وهي سائدة بالفعل في الشمال الشرقي من الولايات المتحدة الأميركية.

وتُشير التقديرات إلى أنها تُسبب نحو ثلث الإصابات الجديدة.

وتعتبر هذه السلالة الأسرع انتشاراً من الفيروس، وهي سائدة بالفعل في الشمال الشرقي من الولايات المتحدة الأميركية.

وتُشير التقديرات إلى أنها تُسبب نحو ثلث الإصابات الجديدة.

ويتحدّر «JN.1» من «BA.2.86»، أو «Pirola»، وهو متحور فرعي لفت انتباه العالم خلال الصيف، بسبب العدد الكبير من التغييرات التي طرأت على بروتيناته الشوكية، بحسب ما نشره موقع «سي ان ان».

حماية اللقاحات

ويخشى العلماء أن يفلت تماماً من حماية اللقاحات والأجسام المضادة لـ«كوفيد -19»، وربما يثير موجة أخرى من المرض، كما فعل متحوّر «أوميكرون» في العام 2021.

وتشير تقديرات مراكز مكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC) إلى أن معدل انتشار «JN.1» تضاعف في الولايات المتحدة بين أواخر نوفمبر ومنتصف ديسمبر.

وقال الدكتور شيشي لوه، الذي يرأس قسم الأمراض المعدية في شركة التسلسل الجيني «هيليكس»: «عندما أنظر إلى منحنى النمو، أجد أنه يرتفع بشكل حادّ للغاية، ويبدو أنه يتزامن مع عطلة عيد الشكر من حيث التوقيت».

ويتوقع متتبعو المتحورات أن يصبح متحور فيروس كورونا المسيطر حول العالم خلال أسابيع.

وتشير الدراسات التي أجراها باحثون في الصين وجامعة كولومبيا إلى أن هناك انخفاضاً مضاعفاً تقريباً في قدرة الأجسام المضادة لدينا على تحييد هذا المتحوّر الفرعي.

موجة من العدوى

ورغم أن هذا ليس انخفاضاً كبيراً، إلا أنه قد ينذر بموجة أخرى من العدوى تلوح في الأفق.

وشهد العديد من الدول الأوروبية، ضمناً الدنمارك وإسبانيا وبلجيكا وفرنسا وهولندا، انتشاراً واسعاً لمتحور «JN.1»، ترافع مع ارتفاع حالات الاستشفاء بسببه.

كما أنه ينمو بسرعة في أستراليا وآسيا وكندا.

وهذا ما يحدث أيضاً في الولايات المتحدة، بسبب تراجع المناعة. ولقد اختار عدد كبير للغاية من الأميركيين التخلي عن الجولة الأخيرة من التطعيمات المضادة لفيروس كورونا المستجد.

وقد دعت مراكز مكافحة الأمراض والسيطرة عليها الأطباء إلى العمل بجدّية أكبر لتطعيم مرضاهم قبل فوات الأوان.

وأجرى مختبر الدكتور ديفيد هو في جامعة كولومبيا دراسة حديثة تُفيد بأن لقاح «كوفيد -19» الحالي، المصمّم لتعزيز قدرة الجسم على محاربة عائلة المتغيرات «XBB»، يوفر أيضاً حماية جيدة ضد مرض «BA. 2.86» وفروعه، ضمناً «JN.1».

وفي الأسبوع الماضي، أصدرت منظمة الصحة العالمية بياناً يدعم لقاحات «كوفيد -19» المطوّرة المضادة لـ«XBB.1.5» بسبب الحماية الواسعة التي توفرها من مجموعة متنوعة من المتغيرات.

المصدر: الراي

كلمات دلالية: الولایات المتحدة إلى أن

إقرأ أيضاً:

كالكاليست: هل يمكن لإسرائيل الاستغناء عن الأسلحة الأميركية؟

يقول تقرير لصحيفة "كالكاليست" الإسرائيلية إن إسرائيل تعتمد بشكل مطلق تقريبا على الأسلحة الأميركية، وإذا توقفت واشنطن عن تزويد إسرائيل بها فستنتهي الحرب سريعا.

وأوضح تقرير الصحيفة التي تصدرها مجموعة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أنه عندما قررت أميركا مؤخرا أنها لن تزود إسرائيل إذا استمرت في الحرب على قطاع غزة وفتحت جبهة في الشمال، تمردت إسرائيل على الولايات المتحدة وبدأت تطلب الأسلحة علنا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موندويس: اجتياح الشجاعية حرب استنزاف لإسرائيل وفظائع ضد المدنيينlist 2 of 2مقال في ناشونال إنترست: أميركا هي الخاسر الأكبر من مناظرة بايدن وترامبend of list

وأورد كاتب التقرير نيتسان سادان أن الأسلحة الأميركية دقيقة في إصابة أهدافها ورخيصة السعر، واستعرض العديد من أنواع الأسلحة الأميركية وتفاصيلها، والتي تشمل الطائرات والصواريخ والقنابل وغير ذلك.

عشرة أضعاف

وأشار إلى أن إسرائيل يمكنها تصنيع بعض الأسلحة الأميركية، لكنها ستكون أغلى بكثير ولديها قيود تتأثر بالطقس، وتكلفة تصنيع هذه الأسلحة في إسرائيل أعلى بعشرة أضعاف من تصنيعها في أميركا.

وعرض الكاتب حلولا بأسلحة بديلة للأسلحة الأميركية مثل قنابل الاستخدام العام -البراميل المتفجرة- التي ستزيد في إصابات المدنيين كثيرا، وتضاعف فرص الأخطاء والحوادث والكوارث، وستزيد معها الأزمات الأخلاقية والسياسية والدبلوماسية، لكن حتى إذا تم وضع الضمير جانبا، فالحرب لن تتقدم، وستتوقف المناورة ببساطة لأن الأسلحة الدقيقة مصممة لتسريع وتحسين القتال.

ما لا يمكن تحمله

ولفت الكاتب إلى أن الحرب في أوكرانيا التي استمرت حتى اليوم أكثر من سنتين، هي حرب بأسلحة غير دقيقة، وهو ما لا يمكن لإسرائيل تحمله نظرا لتعقيد الساحة والأعداء المحيطين بها.

وأكد الكاتب أنه من دون أسلحة دقيقة جدا ورخيصة جدا -وهو شيء يمكن توفيره من قبل أميركا فقط حاليا- فإن الحرب ستكون في نهايتها، ولهذا فإن الحل الوحيد أن تحاول إسرائيل التعاون مع الولايات المتحدة وتحسين علاقتها معها.

واختتم الكاتب تقريره بالقول إنه على عكس ما يظنه العالم بأن الولايات المتحدة تحتاج لحليف لها في الشرق الأوسط، فإن إسرائيل هي التي تحتاج أكثر إلى رئيس أميركي يدعمها دائما وليس فقط من أجل الانتخابات.

مقالات مشابهة

  • الوصول لـ زايد والهرم وأكتوبر في دقائق.. 20 صورة ترصد محور 26 يوليو الجديد
  • وباء خطير يهدد العالم بسبب ارتفاع الحرارة.. «بدايته تشبه جائحة كورونا»
  • بعد أدائه الضعيف.. هل فات الأوان على استبدال بايدن؟
  • بعد أدائه الضعيف.. هل فات الأوان على استبدال بايدن بمرشح آخر؟
  • كوريا الشمالية ترد على مناورات حافة الحرية بإطلاق صاروخين
  • كالكاليست: هل يمكن لإسرائيل الاستغناء عن الأسلحة الأميركية؟
  • محمد الباز يكشف كيف أجهضت 30 يونيو مخطط الشرق الأوسط الجديد (فيديو)
  • «اللكمة» توقف الأميركي وياه مباراتين!
  • كينيدي جونيور: العقوبات الأمريكية عززت الاقتصاد الروسي
  • هل أثر الذكاء الاصطناعي على معدلات التوظيف في الولايات المتحدة؟