ارقام كارثية.. فؤاد عودة يكشف آخر إحصاءات الوضع الإنساني في غزة
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
جدد رئيس الرابطة الطبية الأوربية، البروفيسور فؤاد عوده، والدكتورعبد الفتاح عبد الباقى عضو المجلس الإدارى للرابطة، نداءه إلى نقابة الأطباء المصرية ونقابة اطباء القاهرة واتحاد الأطباء العرب بالقاهرة، وجميع اتحادات الأطباء الفلسطينيون و العرب في أوروبا للعمل معا و فورا لدعم المستشفيات و الجيش الابيض الفلسطيني في غزة و الضفة الغربية.
وقال "عودة"، أن “اميم وكوماي” قد أعلنت عن اخر احصائيات من الأطباء الفلسطينيون للرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، حيث تشير عن استمرار الكارثة الصحية و الإنسانية.
وإليكم اخر احصائيات من الأطباء وعاملين في مجال الصحة الفلسطينيون للرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، كما ذكرها البروفيسور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية الدولية و نقابة الأطباء من أصل أجنبي في إيطاليا.
- وصل للمستشفيات 214 شهيد و 300 اصابة خلال الساعات الماضية ولازال عدد كبير من الضحايا تحت الانقاض وفي الطرقات.
- ارتفاع حصيلة الشهداء الى 19.667 شهيد و 52.586 اصابة منذ السابع من اكتوبر الماضي.
- تصفية الوجود الصحي شمال غزة يهدف الى تشريد 800 الف نسمة وحرمان الاف الجرحى والحوامل والاطفال والمرضى المزمنين من الخدمات الصحية
- استشهاد 310 كادر صحي وتدمير 102 سيارة اسعاف وخروجها عن الخدمة
- تم استهداف 140 مؤسسة صحية واخراج 23 مستشفى و 53 مركز صحي
- مغادرة 413 جريح فقط منذ بدء العدوان وهذا اقل من 1% من عدد الاصابات فقط مما يجعل الالية المتبعة تساهم في قتل الجرحى ونطالب الاطراف الدولية بتوفير الية عاجلة وفاعلة لانقاذ حياة الجرحى
- نداء البروفيسور فواد عودة الى جميع اتحادات الاطباء الفلسطينيون و العرب في العالم "اوليتنا خروج 5000 جريح بشكل عاجل للعلاج بالخارج قبل ان يتوفوا و غزة بحاجة الى1000شاحنة يوميا لمدة 6 أشهر لعلاج جميع الجرحى و المصابين و المرضى والأطفال والنساء بالإضافة إلى أطباء متخصصين و ممرضين و تشغيل جميع المستشفيات من جديد".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
بريطانية تعاني تشوهات كارثية بعد عملية شد وجه .. صور
لندن
تعرضت البريطانية ناتالي براينت صاحبة الـ 53 عامًا لمضاعفات خطيرة بعد خضوعها لعملية شد وجه كانت تأمل أن تمنحها مظهرًا أكثر شبابًا، لكنها انتهت بتشوهات أثرت على حياتها اليومية.
وبدأت القصة عندما قررت ناتالي إجراء العملية في إحدى العيادات البريطانية مقابل 900 جنيه إسترليني، بعد أن لاحظت تراجع تأثير البوتوكس.
إلا أن النتائج جاءت مخيبة للآمال، حيث أصيبت بتورم شديد، كما شعرت بحركة الخيوط تحت جلدها دون أن تلاحظ أي تحسن يُذكر، رغم التزامها بتعليمات العيادة.
ومع استمرار معاناتها، استشارت طبيبًا آخر نصحها بإجراء جراحة تصحيحية لإزالة الخيوط، لكن التكلفة المرتفعة في بريطانيا دفعتها للبحث عن حلول بديلة.
واختارت السفر إلى تركيا، حيث خضعت لعملية تصحيحية بتكلفة 4,500 جنيه إسترليني، وبعد الجراحة تمكنت من استعادة ثقتها بنفسها.
ورغم نجاح العملية التصحيحية، أكدت ناتالي أن تجربتها كانت مؤلمة جسديًا ونفسيًا، محذرة من خطورة الإقدام على عمليات التجميل دون دراسة كافية للمخاطر المحتملة.
من جهتها، نفت العيادة التي أجرت العملية الأولى مسؤوليتها عن المضاعفات، مشيرة إلى أن ناتالي كانت على دراية بالمخاطر المحتملة ولم تلتزم بشكل كامل بتعليمات ما بعد الجراحة.