200 مليون وحدة حجم شحنات هواتف ريلمي الذكية عالمياً
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أعلنت ريلمي، العلامة التجارية للهواتف الذكية، عن تجاوز شحنات هواتفها الذكية العالمية لأكثر من 200 مليون وحدة. وبذلك، أصبحت ريلمي خامس أسرع علامة تجارية في العالم تحقق هذا الرقم، حيث نجحت في الوصول إلى 100 مليون شحنة في عام 2021 فقط.
تمكنت ريلمي، التي دخلت سوق الهواتف الذكية عام 2018، من تحقيق هذا النجاح رغم التحديات المتزايدة في سوق المنافسة التي تضم أكثر من 701 علامة تجارية.
نجحت ريلمي في تحقيق مبيعات تجاوزت 100 مليون مستخدم حول العالم في 37 شهرًا فقط.
تعتبر الاستراتيجية الجديدة "أفضل ببساطة"، التي تركز على تبسيط خط إنتاجها وتقديم منتجات رائدة في مجالات العرض والتصوير الفوتوغرافي والألعاب والشحن، إضافة مهمة للرؤية الاستباقية للشركة.
في عام 2024، تعتزم ريلمي زيادة استثماراتها في البحث والتطوير بنسبة كبيرة وتعزيز قدراتها التكنولوجية بنسبة 470٪.
ستركز الشركة على تحقيق إنجازات في مجالات التصوير والألعاب والعرض والشحن، بالتعاون مع أكثر من 33 شريكًا عالميًا. تأكيدًا على التزامها، قال سكاي لي، المؤسس والرئيس التنفيذي لريلمي، إن "عصر التطوير في صناعة الهواتف الذكية قد انتهى، وستكون الخطوات المستقبلية أكثر صعوبة ولكن كل خطوة ستقرب ريلمي من وجهتها التالية".
وقد اكدت غادة يحيى، مديرة العلاقات العامة والاتصالات بشركة ريلمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال الذكرى الخامسة للعلامة التجارية، علي انتهاء عصر "Elevator-style" في صناعة الهواتف وبهذا، تتمكن realme من الاقتراب أكثر من الوجهة التي تسعى إليها. وبالتالي، يتم إنشاء المزيد من المعجزات التي تجعل realme تتألق بين المنافسين في الصناعة.
يُعد هذا الإنجاز استمرارًا لتفوق ريلمي في الأسواق الناشئة، حيث تتجاوز حصتها السوقية (88%)، ويظهر التفاعل المستمر مع المستخدمين والتزام الشركة بالابتكار كعوامل رئيسية في هذا النجاح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ريلمي مستخدم والألعاب أکثر من
إقرأ أيضاً:
تقرير: المتفجرات التي أسقطت على قطاع غزة أكثر مما ألقي خلال الحرب العالمية الثانية
#سواليف
أعلنت سلطة جودة البيئة الفلسطينية، في بيان يوم الأربعاء، أن #الجيش_الإسرائيلي أسقط أكثر من 85 ألف طن من #القنابل بما في ذلك #قنابل_الفوسفور_الأبيض على قطاع #غزة منذ أكتوبر 2023.
وأضافت سلطة جودة البيئة الفلسطينية في بيان ، أن #المتفجرات التي ألقاها الجيش الإسرائيلي على قطاع #غزة يتجاوز ما تم إسقاطه خلال #الحرب_العالمية_الثانية.
وفي بيانها بمناسبة اليوم الدولي لمنع استخدام البيئة في الحروب والصراعات العسكرية الذي يصادف 6 نوفمبر من كل عام بقرار من الأمم المتحدة، أفادت سلطة جودة البيئة الفلسطينية بأن “قصف الاحتلال المستمر أدى إلى تدمير مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية وتلوث التربة بمواد كيميائية سامة تعيق الزراعة لعقود”.
مقالات ذات صلة أ.د بني سلامة يكتب .. عبيدات قدم رؤيته الشاملة والبعيدة النظر حول الأخطار المحدقة بالأردن 2024/11/07وأوضحت أن إسرائيل استخدمت جميع أنواع #الأسلحة والقذائف أبرزها الفوسفور الأبيض المحظور دوليا حيث يستهدف مكونات البيئة مسببا أضرارا بيئية جسيمة تهدد حياة الإنسان والكائنات الحية.
ولفتت إلى أن “الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية لمصادر المياه أدت إلى تسرب المياه الملوثة إلى الأحواض الجوفية ما ينذر بكارثة صحية وبيئية تهدد مئات الآلاف من السكان لعقود”.
وفي الضفة الغربية، ذكر البيان أن “المستوطنات والتدريبات العسكرية لجيش الاحتلال تشكل خطرا كبيرا على البيئة، إذ تتعرض مساحات شاسعة من الأراضي للاستيلاء والتجريف واقتلاع الأشجار والرعي الجائر”.
وأشارت السلطة إلى أن “المخلفات الناتجة عن تدريبات الجيش الإسرائيلي تلحق الضرر بمصادر المياه وتلوث الهواء، ما يؤدي إلى تفاقم التدهور البيئي، حيث تقدر المستعمرات بأنها تضخ نحو 40 مليون متر مكعب من المياه العادمة غير المعالجة سنويا في الأرض الفلسطينية”.
ودعت سلطة جودة البيئة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف العدوان المستمر ومنع استغلال البيئة لأغراض عسكرية، وتطبيق القوانين الدولية.