محافظ كفر الشيخ: إصلاح كسر خط مياه للشرب الرئيسي بطريق دسوق
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أكد اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، اليوم، الانتهاء من أعمال إصلاح كسر ماسورة خط المياه الرئيسي بطريق، «كفرالشيخ، دسوق»، بنطاق قرية محلة القصب، بالتعاون والتنسيق مع شركة مياه الشرب والصرف الصحي.
محافظ كفر الشيخ يشيد بالجهد المبذولوأشار محافظ كفر الشيخ، أنه كان كلف المهندس حسن موافي، رئيس مركز ومدينة كفر الشيخ، بسرعة إنهاء أعمال إصلاح كسر خط المياه بطريق، «كفر الشيخ، دسوق»، بنطاق قرية محلة القصب، ورد الشيء لأصله، وذلك بما يخدم مصلحة المواطنين وتوصيل مياه الشرب المار منها الخط الرئيسي، وهو الأمر الذي تم بالفعل بإصلاح الكسر ورد الشىء لاصله، وتسير حركة المركبات، والسيارات.
وأشار محافظ كفر الشيخ، إلى أنه جرى من خلال تشكيل فريق عمل من مجلس مدينة كفر الشيخ، وشركة مياه الشرب، لإنهاء إصلاح كسر المياه، في توقيت زمني قياسي.
يذكر أن طريق دسوق كفر الشيخ، من الطرق الرئيسية المؤدية إلى مركز دسوق والعكس إلى عاصمة الإقليم مدينة كفر الشيخ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ محافظ كفر الشيخ محافظة كفر الشيخ كفر الشيخ دسوق محافظ کفر الشیخ إصلاح کسر
إقرأ أيضاً:
البرلمان الايراني يطالب بتقليص 15 مليار متر من استهلاك المياه لمواجهة أزمة الجفاف
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني إنه يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه سنويًا في قطاع الزراعة، مشددا على أهمية تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.
وفي حديثه مع وكالة إيلنا، أكد حامد يزدين، على جدية أزمة نقص المياه، قائلاً: مسألة نقص المياه دائمًا ما تكون موضوعًا في اجتماعات لجنة الزراعة، وفي هذه الأيام، امتد موضوع تأمين المياه للزراعة ليشمل مياه الشرب أيضًا. في هذه الظروف، لا يوجد أمامنا خيار سوى التحرك نحو تحسين الكفاءة لتقليل استهلاك المياه في الزراعة وضمان الأمن الغذائي للمجتمع.
وأضاف: في خطة التنمية السابعة تم التأكيد على هذا الموضوع أيضًا. في الوقت الحالي، يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه في القطاع الزراعي سنويًا، بينما يجب أن يتم تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.
وأوضح يزدين: يقال إن أكبر جزء من المياه المستهلكة في البلاد يذهب إلى الزراعة، ولكن هذا قد يكون صحيحًا في السنوات التي تكون فيها الأمطار بمعدلات عادية، لكن في السنوات مثل هذا العام التي كانت الأمطار فيها منخفضة، تختلف مجالات الاستهلاك في المحافظات المختلفة، وفي بعض المحافظات، يتم تخصيص المزيد من احتياطيات الماء لمياه الشرب والصناعات. وبالتالي، فإن تحسين الكفاءة في استهلاك المياه لا يقتصر فقط على الزراعة، بل يجب أيضًا القضاء على التسرب في شبكة مياه الشرب، وفيما يتعلق بالصناعات، فإن الهدف في خطة التنمية السابعة هو أن تستخدم الصناعات المياه المعالجة بدلًا من المياه العذبة.
وأشار النائب عن أصفهان إلى أن خطة التنمية السابعة تنص على ضرورة العمل وفقًا لنموذج الزراعة الذي تقدمه وزارة الجهاد الزراعي، حيث يتم تحديد المحاصيل المناسبة لكل منطقة. بناءً على هذا النموذج، قد يتغير موقع زراعة بعض المحاصيل في البلاد، ويمكن استبدالها بمحاصيل أخرى. جميع هذه التعديلات موجودة في سياسات نموذج الزراعة. لكن مع ذلك لم يتم التعامل بجدية مع تنفيذ هذا النموذج في السنوات الماضية، لكن التركيز على نموذج الزراعة هو من مطالب البرلمان.
وأكد يزدين: مع انخفاض الأمطار، أصبحت أزمة مياه الشرب في العديد من المحافظات أمرًا جديًا، ويجب على المجتمع أن يبدأ بتقليل الاستهلاك منذ الآن، ويجب على القطاع المنزلي أيضًا أن يقلل استهلاك المياه جنبًا إلى جنب مع الصناعات والزراعة.
وقال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني: يجب أن يكون المديرون مستعدين للتخطيط في حال حدوث أزمة، وأن يضعوا خططًا مسبقة لتأمين مياه الشرب في المدن الكبرى مثل طهران وأصفهان وقم، حتى لا نواجه ضغوطًا غير متوقعة في الصيف. ومع ذلك، لا يزال موضوع نقص المياه لم يُؤخذ على محمل الجد.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام