"جرس إنذار".. فيلم سعودي مستوحى من حريق حقيقي
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
كشفت منصة نتفليكس عن الصور الأولى من فيلمها السعودي الجديد "جرس إنذار"، المستوحى من أحداث حقيقية، والمرتقب عرضه على المنصة العالمية اعتباراً من 18 يناير (كانون الثاني) المقبل.
وتدور أحداث الفيلم في مدرسة للبنات، بمدينة جدة السعودية، عندما يتحول ما بدا كأنه يوم عادي في المدرسة إلى مأساة حقيقية، بعد وقوع حريق مفاجئ ومجهول في الطابق الأرضي للمدرسة، ما يتسبب بنشر الذعر عند الطالبات والمعلمات وحدوث فوضى عارمة، فتهرع إحدى المعلمات لدق جرس الإنذار، مناشدة طالباتها بإخلاء المكان على الفور، ولكن ليس من الواضح ما إذا كان الحريق مفتعلاً أو حادثاً.
ويأخذ الفيلم المشاهدين في سلسلة من الأحداث الخيالية المستوحاة من حادثة الحريق التي أدّت إلى نتائج مؤسفة.
والفيلم من إنتاج أستوديوهات Ideation وإخراج خالد فهد، ويشارك فيه نخبة من النجوم الناشئين والمعروفين من بينهم شيماء الطيب، وخيرية أبولبن، وأضواء فهد، ودارين البايض، وعائشة الرفاعي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نتفليكس
إقرأ أيضاً:
البرازيل توجه إنذارًا إلى منصة “تيك توك” لحماية بيانات القاصرين
متابعة بتجــرد: وجهت البرازيل إنذارًا إلى منصة “تيك توك” الصينية بضرورة اتخاذ إجراءات صارمة لحماية البيانات الشخصية للمستخدمين القاصرين، مهددة بفرض عقوبات في حال عدم الالتزام. وأفادت الهيئة الوطنية لحماية البيانات، في بيان لها، بوجود “مؤشرات على انتهاكات” للمعايير البرازيلية المتعلقة باستخدام القاصرين للإنترنت.
كما ذكرت الهيئة التابعة لوزارة العدل أن هناك “مؤشرات على مخالفات” في آليات التحقق من عمر المستخدمين على المنصة. وطالبت “تيك توك” بإجراء رئيسي يتمثل في إلغاء خاصية تسمح بالنفاذ إلى محتوى المنصة دون الحاجة إلى إنشاء حساب، وذلك في غضون عشرة أيام عمل.
وأوضحت الهيئة أن هذه الخاصية تسمح للمستخدمين بمشاهدة مقاطع الفيديو القصيرة الشائعة بين المراهقين دون الإفصاح عن أعمارهم، مما يزيد من المخاطر المتعلقة ببياناتهم الشخصية. كما طلبت الهيئة من “تيك توك”، المملوكة لشركة “بايت دانس” الصينية، تقديم خطة لتحسين آليات التحقق من أعمار المستخدمين خلال عشرين يوم عمل.
وأضافت الهيئة البرازيلية أن هذه المتطلبات لا تحمل “صفة عقوبات” بعد، لكنها حذرت من أن عدم الالتزام بها سيعتبر “ظرفًا مشددًا” في أي إجراءات قد تؤدي إلى فرض عقوبات. كذلك، بدأت الهيئة في إجراءات إدارية للتحقق مما إذا كانت “تيك توك” قد جمعت بيانات شخصية لقاصرين برازليين بصورة غير قانونية.
يذكر أن السلطات البرازيلية بدأت بمراقبة أنشطة “تيك توك” منذ عام 2021، استنادًا إلى تقارير صحفية أوروبية تشير إلى ممارسات غير ملائمة في إدارة بيانات المستخدمين.
main 2024-11-07Bitajarod