اخبار الفن، بعد أزمات صحية عدة خالد الصاوي يطمئن الجمهور على حالته،متابعة بتجــرد كشف الفنان خالد الصاوي تطورات حالته الصحية بعد الأزمات التي مر .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد أزمات صحية عدة.. خالد الصاوي يطمئن الجمهور على حالته، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بعد أزمات صحية عدة.. خالد الصاوي يطمئن الجمهور على...

متابعة بتجــرد: كشف الفنان خالد الصاوي تطورات حالته الصحية بعد الأزمات التي مر بها خلال الفترة الماضية، موضحاً تفاصيل اهتمامه بحالته الصحية، حيث بات يحرص على ممارسة الرياضة في الفترة الأخيرة كي لا تظهر عليه علامات التقدّم في السنّ.

وقال الصاوي: “مبعملش أي شيء يضغط على صحتي في الفترة الأخيرة، واتخذت خطوات لتحسين حالتي الصحية… واهتميت بالرياضة وبصحى الصبح أتمرن مش عايز أعجّز”.

يُذكر أن خالد الصاوي يشارك كضيف شرف في فيلم “وش في وش”، حيث يجسد شخصية محامٍ خلال أحداثه.

ويضم فيلم “وش في وش” مجموعة من أبرز الفنانين، بينهم: محمد ممدوح، أمينة خليل، أحمد خالد صالح، محمد شاهين، خالد كمال، بيومي فؤاد، أنوشكا، أسماء جلال، محمد شاهين، محمود الليثي، سامي مغاوري، دنيا سامي، وسلوى محمد علي…، وعدد من ضيوف الشرف منهم الفنان لطفي لبيب، والعمل من إنتاج شركة أحمد فهمي وهاني نجيب، وإخراج وليد الحلفاوي. 

وفي جانب آخر، انتهى خالد الصاوي من الجلسات التحضيرية لفيلم “ليه تعيشها لوحدك” استعداداً للبدء بتصويره، وهو من كتابة أحمد عبد العزيز، وإخراج حسام الجوهري، وبطولة: شريف منير وسلمى أبو ضيف ومحمد رضوان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عن سيرة فنان جميل (1-2)

ليس أعظم من سيرة فنان، يعيش من أجل الجمال، ينكسر مع المواجع، ويشتعل لنثر ذرات الحسن يميناً ويساراً.

كذب الزعماء، الساسة، وقادة الحروب، والمصفقون للطغاة، وهم يسودون لنا الصفحات تاركين مذكرات تبرير وتجميل وكذب.

من هنا فسعادتى لا توصف متى قرأت مذكرات مبدع.. سحرتنى من قبل مذكرات نجيب الريحانى، وفاطمة اليوسف، ويوسف وهبى. وسعدت أيما سعادة قبل سنوات قليلة بصدور مذكرات عزة فهمى عن الدار المصرية اللبنانية، واليوم تبهرنى دار الشروق بمذكرات فنان ساحر، ومبهر، وجميل وهو محمد عبلة، بعنوان جذاب هو «مصر يا عبلة».

تبدو سيرة الفنان فى بلادنا سيرة مقاومة دائمة. وهى مقاومة لعراقيل جمة. فهى أولاً مقاومة لمجتمع لا يأبه كثيراً فى ظل الهموم المادية الحياتية بقيمة الفن، ويعتبره رفاهية وأمراً ثانوياً.

وثانياً لمؤسسات رسمية تدعى احتضان الإبداع وتشجيعه وتحفيزه، وفى حقيقة الأمر هى تتاجر به، وتستغله، وتحاول توظيفه لمآرب لا علاقة لها بالفن والذوق والجمال.

وثالثاً وذلك الأهم لتيار دينى، مُساق، ومصمت، ومُنغلق، ومخاصم لمعالم الحضارة ومعاد لقيم العصرنة، تحت باب «شر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة فى النار».

بهذا المنطق قاوم محمد عبلة عقبات الفن فى طريقه مدفوعاً بفورة المحبة للجمال، وحماسة الإيمان بأهمية الفن وقدرته على تغيير البشر، والبلدان، والعوالم. ما الفن سوى راية تحدٍّ لكتائب القبح المستعرة والمنتشرة والمنتشية بمجازر التحضر شرقاً وغرباً..

كان أول تحدٍّ جابهه عبلة عندما اختار الفن، واختاره الفن، هو مقاومة وصاية والده وإصراره على إلحاقه بالكلية الحربية. كان منطق والده واضحاً فى بدايات السبعينيات حيث استقر النظام الذى أسسه ضباط يوليو، وصار كل شىء، إذ سأل ابنه عندما عرف أنه يريد دخول كلية الفنون الجميلة لأنه يحب الرسم: «هل سمعت من قبل عن رئيس مدينة أو محافظ خريج فنون جميلة؟». وأضاف والده «رئيس البلد كلها واحد من الجيش. هل هناك فنان أصبح رئيساً للجمهورية؟ راجع نفسك يا محمد». لكن محمد عبلة لم يراجع نفسه، وتقبل الدفاع عن اختياره وتحمل تبعاته حتى النهاية، فترك البيت واستأجر مكاناً متواضعاً وعمل فى النقاشة والخط وكثير من المهن الحرفية لينفق على نفسه طالباً فى الفنون الجميلة بالإسكندرية.

ثم واجه الفنان تحدى البيروقراطية عندما رفض وكيل الكلية انتقاله من فنون تطبيقية فى شهر ديسمبر، إذ مرت شهور من الدراسة، وكان محمد عبلة معجباً بأعمال فنان سكندرى عظيم هو سيف وانلى، وقرر الاستعانة به فى هذه المشكلة. وذهب الطالب لباعة اللوحات يسألهم عن عنوان الفنان، حتى وصل إليه دون سابق معرفة، وطرق الباب ليجد رجلاً متواضعاً ومهذباً يدعوه للدخول. وحكى له عن رفض وكيل الكلية التحاقه بها، رغم حبه الشديد للفن، وتدخل «وانلى» وهاتف عميد الكلية، وسانده فى قبول أوراقه.

توالت التحديات فى مسيرة الرجل، وكان أصعبها ذلك التمدد العنيف للمتأسلمين فى الجامعات والمدارس، وتحريمهم للفنون وتحريضهم ضدها. وكان من الغريب أن بعض الطلبة الذين صادقهم محمد عبلة، وانبهر بأعمالهم فى البدايات انقلبوا بعد ذلك إلى متشددين، ومكفرين، وناقمين على الفن والمجتمع والحياة برمتها. لقد أعجب ببعضهم وكانوا نواة لتيار السبعينيات الصاعد من رحم الصراع العربى الإسرائيلى، وتغيرات المجتمع الكبرى، لكن موجة التطرف العاتية ابتلعت كل شىء. وربما أغرب ما يستدعى الالتفات هنا، أن هيمنة التيار الدينى وصلت إلى حد تعيين بعضهم فى سلك التدريس بالفنون الجميلة، حتى إن أحدهم قال لـ«عبلة» وهو يعد مشروع التخرج «الرسم حرام، لكن الضرورات تبيح المحظورات».

وللسيرة بقية تستحق الحكى..

والله أعلم

 

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • للحبايب والجيران.. قصب مجاني للمارة في أرض «الصاوي»: حلِّي وادعيلنا
  • الأهلي يطمئن على كهربا بعد دخوله المستشفى.. ويكشف إصابة محمد هاني
  • محمد الليثى: الأهلي يطمئن على كهربا بعد دخول المستشفى ويكشف إصابة محمد هاني
  • تفاصيل الحالة الصحية لـ"كهربا".. قضى 3 ساعات في المستشفى وخضع لفحوصات طبية دقيقة
  • عاجل| تطورات الحالة الصحية لـ كهربا.. نقل للمستشفى فجرا
  • رشوان توفيق: القوة الناعمة ناقل حقيقي للواقع ولها سلطان قوي على الجمهور
  • عاجل.. كهربا يتعرض لوعكة صحية مفاجئة وينقل إلى المستشفى (تفاصيل)
  • عن سيرة فنان جميل (1-2)
  • إلهام شاهين: لا بد من تناول الفن للقضايا المجتمعية بشكل صريح
  • أحمد العوضي يكشف حقيقة تعرضه لأزمة صحية