- مفاجأة .. باريس يريد خطف نجم ريال مدريد
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مفاجأة باريس يريد خطف نجم ريال مدريد ، يسعي فريق باريس سان جيرمان الفرنسي إلي تدعيم صفوفه قبل بداية الموسم الجديد.ونجح الفريق في التعاقد مع بعض اللاعبين خلال الفترة الماضية، .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مفاجأة .. باريس يريد خطف نجم ريال مدريد ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يسعي فريق باريس سان جيرمان الفرنسي إلي تدعيم صفوفه قبل بداية الموسم الجديد.
ونجح الفريق في التعاقد مع بعض اللاعبين خلال الفترة الماضية، كان أبرزهم الجناح الإسباني ماركو أسينسيو في صفقة انتقال حر، بعد انتهاء عقده في ريال مدريد الإسباني، إلى جانب المدافع الفرنسي لوكاس هيرنانديز الذي جاء من صفوف بايرن ميونيخ الألماني مقابل 45 مليون يورو.
للتعاقد مع مبابي.. ريال مدريد يعرض نجمه للبيع بمبلغ قياسي
موقف ريال مدريد من صفقة كيليان مبابي.. قنبلة جديدة
ويبدو أن الإسباني لويس إنريكي مدرب باريس لا يريد الوقوف عند هذا الحد، بل يريد دعم الفريق بأكثر من لاعب أخر.
كورتوا علي رادار باريس سان جيرمانصحيفة "ديفنسا سنترال" فجرت مفاجأة مدوية، حيث أن لويس إنريكي مدرب الفريق الباريسي غير مقتنع بقدرات حارسه الإيطالي جانلويجي دوناروما ويريد التعاقد مع حارس ريال مدريد البلجيكي تيبو كورتوا.
ويبدو أن باريس سان جيرمان يريد خطف حارس النادي الملكي الأول، ردا علي محاولات الأخير لضم الفرنسي كيليان مبابي مهاجم النادي الباريسي.
من الصعب رؤية ريال مدريد يتخلى عن كورتوا هذا الصيف أو في أي وقت قريب، نظراً لأهمية الحارس الكبيرة داخل الفريق الملكي.
لكن سياسة الريال في المواسم الأخيرة والتي اتبعت بيع بعض من نجوم الفريق أو عدم التجديد، تجعل فكرة بيع البلجيكي تيبو كورتوا غير مستبعدة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
أنشيلوتي يصطدم مع ريال مدريد ويقول: «لست غبياً»!
معتز الشامي (أبوظبي)
ذكرت تقارير أن مسؤولي ريال مدريد رفضوا طلب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني للفريق، لتعزيز الفريق في الانتقالات الشتوية الحالية.
ورغم وصول كيليان مبابي وإندريك في «الميركاتو الصيفي»، إلا أن «الريال» لم يظهر أفضل مستوياته هذا الموسم.
ويحتل «الملكي» المركز الثاني في الدوري الإسباني، والعشرين في دوري أبطال أوروبا، وخسر مؤخراً 5 - 2 أمام برشلونة، في نهائي كأس السوبر الإسباني في جدة بالسعودية.
وتفاقمت المخاوف بشأن نقص العمق في الدفاع مرة أخرى هذا الموسم، في أعقاب إصابة داني كارفاخال، وإيدر ميليتاو، بينما عاد ديفيد ألابا إلى مقاعد البدلاء في نهائي كأس السوبر للمرة الأولى منذ إصابته في الرباط الصليبي في ديسمبر 2023.
ولم يخف أنشيلوتي رغبته في تعزيز الصفوف، وسط مخاوف من فشل مدريد في بلوغ أهدافه موسم 2025/24، لكنَّ المسؤولين لا يتفقون معه في الرأي.
في الواقع، لا يعتقد مسؤولو النادي أن إبرام تعاقدات كبيرة في فترة الانتقالات في يناير أمر حكيم، وكان آخر توقيع لهم في الشتاء لاعب الوسط البرازيلي رينير مقابل 26 مليون جنيه إسترليني 2020.
وهناك اتفاق على أن هناك حاجة إلى قلب دفاع وظهير أيمن جديدين في فترة الانتقالات الصيفية.
ولا يزال ريال مدريد حريصاً على ضم ترينت ألكسندر أرنولد من ليفربول في صفقة انتقال مجانية، وفكر أيضاً في حسم الصفقة هذا الشتاء، لكن اقتراح الانتقال بسعر مخفض سرعان ما قوبل بالرفض من جانب إدارة ليفربول.
وقال أنشيلوتي «إنه ليس الأفضل ولكنه ليس الأغبى أيضاً»، في الوقت الذي يتعامل فيه مع تداعيات الهزيمة الثقيلة الأخيرة لريال مدريد أمام غريمه برشلونة في «الكلاسيكو».
وكانت الهزيمة هي الثانية لريال مدريد هذا الموسم أمام غريمه التقليدي، إذ لا تزال الخسارة برباعية في أكتوبر الماضي على ملعب «سانتياغو برنابيو» حاضرة في أذهان العديد من المشجعين.
ولم يكن أنشيلوتي معجباً بأداء لاعبيه، واعترف بأن فريقه «دافع بشكل سيئ ولم يلعب»، لكنه اتخذ موقفاً مختلفاً تماماً عندما سُئل مرة أخرى عن أوجه القصور في فريقه في فترة الاستعداد لمواجهة سيلتا فيجو في دور الستة عشر لكأس ملك إسبانيا الخميس، وقال
«هذا مؤتمر صحفي وليس نقاشاً، وأجريت بالفعل مشاورات مع الجهاز الفني ولاعبي الفريق للتوصل إلى أفضل الحلول الممكنة».
وأضاف: «لا أعتقد أن هذا هو المكان المناسب لبدء نقاش، أنا لا أتبع موجة الانتقادات التي تقول إنك في يوم ما الأفضل، وفي اليوم التالي الأكثر غباءً، لحسن الحظ، وبفضل خبرتي، أتمتع بالتوازن، لا أعتقد أنني الأفضل، ولكنني لا أعتقد أنني الأكثر غباءً أيضاً».
وقال: «كانت هذه خطوة إلى الوراء، لكن يتعين علينا أن نتطلع إلى الأمام، لأننا ما زلنا في وضع جيد في كل المسابقات، لقد أضرت بنا كثيراً، لكنها لم تغرقنا».
وقال: «من الواضح أنها كانت مباراة سيئة، ارتكبنا العديد من الأخطاء، وقمنا بتحليلها وتقييمها ووجدنا الحلول، قبل شهر فزنا بكأس العالم للأندية، وقبل ستة أشهر فزنا بدوري أبطال أوروبا».