بوابة الوفد:
2025-01-16@10:56:10 GMT

بلال زهران: فودكس تنمو بمعدل 3 أضعاف سنوياً

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

قال بلال زهران الرئيس التنفيذي لشركة فودكس مصر، المتخصصة فى مجال تكنولوجيا المطاعم فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن الشركة تنمو بمعدل سنوي ثلاثة أضعاف، مشيراً إلى التوسع خارج القاهرة.

أضاف زهران خلال فعاليات منصة “Pioneers ElScene” لاستعراض أهمية التكنولوجيا فى مجال الأغذية والمشروبات في مصر وعرض أهمية التحول الرقمي في هذا القطاع، أن الشركة أضافت 3 منتجات لخدمة المطاعم.

أشار الرئيس التنفيذي لشركة فودكس مصر، إلى مجموعة من التحديات التي استطاع فريق العمل بالشركة التغلب عليها، وتخطيها.

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

وباء يترصد فرائسه مثل وحش!

غينيا – حدث أكبر تفشي لوباء إيبولا في غرب إفريقيا بين عامي 2014 – 2016، ونجحت الجهود العالمية في إنهاء الجائحة في 14 يناير 2016، إلا أ، تفشي الوباء تواصل في عدة مناطق من إفريقيا.

في ذلك التفشي الكبير في غرب إفريقيا بدأ الوباء في غينيا ثم انتشر إلى ليبيريا وسيراليون ونيجيريا ومالي والسنغال، وأصابت عدوى الوباء في ذلك الوقت أكثر من 28 ألف شخص، وقتل منهم أكثر من 11 ألف وكان معدل الوفيات حوالي 40 بالمئة.

في منتصف يناير 2016 أعلنت منظمة الصحة العالمية انتهاء تلك الجائحة الكبرى في غرب القارة الإفريقية وذلك لانقطاع سلسلة انتقال الفيروس في جميل الدول المتضررة. مرت فترتي حضانة وهي 43 يوما من دون تسجيل أي حالات إصابة جديدة بوباء إيبولا، وبحسب بروتوكولات منظمة الصحة العالمية فإن ذلك يعني أن الجائحة قد انتهت.

وباء إيبولا كان اكتشف أول مرة في عام 1976 في منطقتي نزارا في جنوب السودان ويامبوكو في زائير التي تسمى حاليا جمهورية الكونغو الديمقراطية، حينها أصاب أكثر من 600 شخص بمعدل وفيات بلغ حوالي 88 بالمئة. عقب ذلك ظهر الوباء في عدة فاشيات في القارة الإفريقية من بينها واحدة في عام 1995 بمدينة كيكويت في زائير “الكونغو الديمقراطية”، وتسبب في وفاة 254 شخصا بمعدل وفيات بلغ 81 بالمئة.

بعد التفشي الأكبر بين عامي 2014 – 2016 ، ظهرت موجة جديدة للوباء بين عامي 2018 – 2020  في مقاطعتي نورد كيفو وإيتوري في الكونغو الديمقراطية. هذا التفشي أودى بحياة أكثر من 2200 شخص بمعدل وفيات 66 بالمئة. الامر المهم أن الوباء أوقف حينها لأول مرة باستخدام لقاح ” rVSV-ZEBOV  “.

بعد عام ظهرت موجة جديدة لوباء إيبولا في عام 2021 بمنطقة نزيريكوري في غينيا، وتسببت في وفاة 12 شخصا من بين مجموع 23 شخصا مصابا بالعدوى. معدل الوفيات حينها كان بنسبة 52 بالمئة.

التفشي التالي جرى في عام 2022 في أوغندا، وانتقلت العدوى إلى 142 شخصا توفى منهم 55 مصابا بمعدل وفيات بلغ 39 بالمئة. في العام التاي 2023 ظهرت موجة أخرى للوباء في نفس الدولة أوغندا واودت بحياة 77 شخصا بمعدل وفيات 47 بالمئة.

ما الذي يميز إيبولا عن الأوبئة الأخرى؟

يختلف وباء غيبولا عن الأوبئة الأخرى في عدة جوانب أهمها أن الفيروس المسبب للعدوى في هذا الوباء ينتمي إلى عائلة الفيروسات الخيطية، وهو ينتشر في مناطق معينة ونائية في القارة الإفريقية فقط على عكس الأوبئة الأخرى مثل “كوفيد – 19” الذي انتشر في جميع أنحاء العالم.

إيبولا أيضا ينتشر بشكل رئيس عن طريق الاتصال المباشر مع سوائل الشخص المصاب مثل الدم والقيء والبراز، في حين أن فيروس كورونا ينتشر في الهواء عن طريق رذاذ التنفس. لهذا السبب ينتشر وباء إيبولا بشكل أبطأ من غيره.

وباء إيبولا لا يزال شديد الخطورة على الرغم من انخفاض معدل الوفيات في موجات التفشي الأخيرة. هذه العدوى الخطيرة تسبب أعراضا مثل الحمي والنزيف الداخلي والخارجي، وتصل مضاعفاتها إلى الإصابة بالفشل الكلوي والكبدي.

الصراع مع إيبولا لا يزال مفتوحا على الرغم من محاصرة موجاته السابقة والقضاء عليها. هذا الوباء العنيد لا يزال كامنا يتحين الفرص للانقضاض على الضحايا في أدغال إفريقيا مثل وحش.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء الصومال يستقبل الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية
  • وزير البترول يلتقي الرئيس التنفيذي لشركة معادن لبحث جهود تطوير قطاع التعدين
  • اجتماع بين المدير التنفيذي للجهاز الوطني للتنمية ومستشار الرئيس الفرنسي لتعزيز التعاون الاقتصادي
  • سيدة سودانية تتغزل بمرتضى منصور: حببتني في الرجالة المصريين والأخير يرد .. فيديو
  • الشركة الصينية CPECC تبدي استعدادها لتنفيذ مشاريع طاقوية ذات معايير عالمية بالجزائر
  • الشركة الصينية CPECC تبدي استعدادها في تنفيذ مشاريع طاقوية ذات معايير عالمية بالجزائر
  • وباء يترصد فرائسه مثل وحش!
  • بريطانيا: حجم التجارة مع العراق سيزداد عشرة أضعاف
  • عرقاب يبحث تطوير إنتاج المحروقات مع الرئيس المدير العام لشركة مداد للطاقة
  • أمير حائل يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة دمج التقنيات الذكية للصناعة