القسام: دمرنا 41 آلية عسكرية وقتلنا 25 جنديا خلال الـ72 ساعة الأخيرة
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن مقاتليها تمكنوا خلال الـ72 ساعة الأخيرة من تدمير 41 آلية عسكرية وقتل 25 جنديا صهيونيا في قطاع غزة.
وقالت الكتائب في بيان لها على تطبيق تلغرام، إن مجاهديها تمكنوا خلال الـ72 ساعةً الأخيرة من تدمير 41 آلية عسكرية كليًا أو جزئيًا، وأكد مجاهدونا قتل 25 جندياً وإصابة العشرات من الجنود الصهاينة بجروح متفاوتة.
وأفاد البيان، أن القسام استهدفوا أيضا القوات الصهيونية المتوغلة بالقذائف والعبوات المضادة للتحصينات والأفراد والاشتباك معهم من مسافة صفر واستهداف فرق الإنقاذ التابعة لهم.
كما تم تفخيخ نفقين ومنزلاً وتفجيرهما في جنود الاحتلال، إضافة لعملية قنص استهدفت أحد الجنود. يضيف المصدر نفسه.
ودك مجاهدو القسام خلال نفس الفترة مقرات وغرف القيادة الميدانية والتحشدات العسكرية بقذائف الهاون والصواريخ قصيرة المدى في كافة محاور القتال في قطاع غزة، وأمطروا مدينة تل أبيب وسط الكيان برشقة صاروخية، إضافة إلى إطلاق وابل من الصواريخ تجاه مغتصبة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
حزب بارزاني يكشف آلية تسمية المناصب بكردستان ويوجه رسالة للمعارضة
بغداد اليوم - اربيل
أكد عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني ريبين سلام، اليوم السبت (18 كانون الثاني 2025)، أن عملية توزيع المناصب الوزارية والحكومية والرئاسات في الإقليم تتم من خلال الاستحقاق الانتخابي.
وقال سلام في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "احتراما للعملية الديمقراطية والانتخابات ورأي المواطن، فإنه لا يجوز منح المناصب إلا وفقا للاستحقاق وعدد المقاعد لكل حزب".
وأضاف أن "الحزب الديمقراطي مازال يطمح بمشاركة أكبر عدد من الأحزاب في الحكومة المقبلة بإقليم كردستان، ولا نريد أن تختصر على الحزبين، الديمقراطي والاتحاد الوطني، ولكن الكتل الأخرى إذا كانت تريد خيار المعارضة فنحترم خيارها، ولكن يجب أن تكون معارضة فعالة وبناءة".
وأشار إلى أن "منح المناصب سيحدد من خلال عدد المقاعد لكل حزب، فضلا عن الاتفاقات السابقة والمناصب في بغداد الممنوحة لكل حزب".
هذا ونفى القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني، غياث سورجي، امس الجمعة وجود اتفاق بين حزبه والديمقراطي الكردستاني على تقاسم المناصب.
وقال سورجي لـ "بغداد اليوم"، إن "الاجتماعات ماتزال متواصلة واللجان التفاوضية تواصل عملها، ولم نتوصل حتى الآن لشكل الحكومة القادمة، وأيدولوجيتها، وتفاصيلها العامة".
وأضاف، أن "الحديث عن المناصب مازال مبكرا، والاتحاد الوطني ليس طالبا للمناصب، وحملته الانتخابية كانت تحث على تقديم الخدمات للمواطنين، وإنهاء الأزمات التي يعاني منها الشعب الكردي، وهذه التفاصيل تأتي في مقدمة المفاوضات، وبعدها تأتي المناصب".