موقع 24:
2025-02-07@00:59:42 GMT

"ثقافة أبوظبي" توقع 10 اتفاقيات برامج تسويقية مشتركة

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

'ثقافة أبوظبي' توقع 10 اتفاقيات برامج تسويقية مشتركة

وقعت دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، 10 إتفاقيات برامج تسويقية مشتركة مع عدد من أبرز وكالات ومنصات السفر والسياحة العالمية، تحفيزاً للنمو المستدام لقطاع السياحة في الإمارة، وتعزيزاً للوعي بتجاربها الترفيهية والثقافية الاستثنائية.

وتعتمد هذه الاتفاقيات على ما تمتلكه أبوظبي من مقومات متميزة تلبي تطلعات السائح الأوروبي، وتهدف إلى استثمار الآفاق الواعدة لزيادة عدد زوار الإمارة من هذا السوق الكبير، بما يدعم طموحاتها الساعية إلى الترحيب بما يزيد على 24 مليون زائر خلال العام الجاري.


وعقدت الدائرة اتفاقيات جديدة مع شركات رائدة، من بينها "أون ذا بيتش"، و"ترييل فايندرز"، وهما من أهم وكالات الجولات السياحية الخارجية في المملكة المتحدة وأيرلندا، و"دستينيشن 2"، المتخصصة في الرحلات السياحية الاقتصادية، و"كينوود ترافيل"، منصة العطلات الفاخرة الاقتصادية، و"فوياج برايف"، التي تُركز على فنادق الإمارة في عروضها، و"إل كورتي إنجيلز"، مالكة وكالة السفريات الإسبانية "فيايس إل كورتي إنجيلز".
وقال مدير عام السياحة في دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي صالح الجزيري: "تُرسخ هذه الاتفاقيات علاقاتنا مع شركائنا، وتدعم مبادراتنا الرامية إلى استقطاب المزيد من الزوار إلى أبوظبي، للاستمتاع بتجاربنا المتنوعة التي تمنحهم الإلهام للاستكشاف، وحماس المغامرة، وفرصة الاسترخاء واستعادة النشاط. وتُعتبر المملكة المتحدة أحد أسواقنا الرئيسية ذات الأولوية، إذ نمضي في استثمار آفاق النمو الواعدة وفرص التعاون الجديدة مع شركائنا من المملكة المتحدة وأوروبا".
ومددت الدائرة أيضاً اتفاقياتها القائمة مع روّاد السياحة العالمية بما في ذلك "إكسبيديا" و"لاست مينيت دوت كوم"، و"أماديوس" و"دناتا"، لمواصلة زخم النجاح اللافت لهذه الشراكات خلال 2023.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أبوظبي

إقرأ أيضاً:

ضوابط جديدة في المملكة المتحدة للحد من إساءة استخدام أدوية التنحيف

أعلنت المملكة المتحدة عن إجراءات جديدة صارمة لضمان صرف أدوية السكري وفقدان الوزن -مثل أوزمبيك ومونجارو وويغوفي– بحيث يتم استعمالها فقط من قبل المرضى الذين يحتاجونها لسبب طبي.

وتهدف هذه الخطوة إلى الحد من الاستخدام غير الصحيح لهذه الأدوية، التي طُوّرت في الأصل لعلاج مرضى السكري من النوع الثاني والأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة للمساعدة على تنظيم مستويات السكر في الدم وتعزيز فقدان الوزن.

وأعلنت الهيئة التنظيمية للصيادلة في بريطانيا عن إدراج أدوية التنحيف ضمن قائمة الأدوية العالية الخطورة، مما يفرض عليها قيودا أكثر صرامة عند وصفها وصرفها، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

ولم يعد بإمكان الصيدليات الاعتماد فقط على المعلومات التي يقدمها المرضى عبر الاستبيانات الإلكترونية أو المكالمات الهاتفية، بل أصبح التحقق من بيانات الطول والوزن ومؤشر كتلة الجسم (Body Mass Index) إلزاميا، وذلك من خلال استشارات فيديو، أو زيارات شخصية للمرضى، أو مراجعة السجلات الطبية، أو التواصل المباشر مع طبيب المريض.

بالإضافة إلى ذلك، أصبحت جميع الصيدليات ملزمة بالتحقق بشكل دوري من استمرار حاجة المرضى إلى الدواء. وأوضحت الهيئة من جهتها أن الصيدليات أو الممارسين الذين لا يلتزمون بهذه القواعد قد يواجهون تحقيقات بشأن مدى التزامهم بإجراءات ممارسة المهنة، وتم بالفعل اتخاذ إجراءات تأديبية ضد أكثر من 12 صيدلية لمخالفتها القواعد المتعلقة بصرف هذه الأدوية.

إعلان

ويمكن حساب مؤشر كتلة الجسم من خلال قسمة وزن الشخص بالكيلوغرام على مربع طوله بالمتر. ويتم تقييم مؤشر كتلة الجسم عبر التالي:

أقل من 18.5: الشخص يعاني من نقص في الوزن، مما قد يؤدي إلى ضعف جهاز المناعة لديه وزيادة مخاطر إصابته بترقق العظام. كما أن نقص الوزن قد يرتبط بمعاناة الشخص من أحد اضطرابات الطعام. 18.5 حتى 24.9: الوزن طبيعي، مما يعني أنه لا توجد مخاطر صحية مرتبطة بالوزن على صحة الشخص، مع تأكيد أن هذا لا يعني عدم وجود مخاطر صحية مرتبطة بأمور أخرى. 25 حتى 29.9: الشخص يعاني من زيادة في الوزن. 30 فأكثر: الشخص مصاب بالبدانة. إساءة استخدام أدوية التنحيف

وأثارت تقارير طبية مخاوف بشأن إساءة استخدام أدوية التنحيف، حيث كشفت تحقيقات أن بعض الصيدليات الإلكترونية في المملكة المتحدة صرفت هذه الأدوية لأشخاص ذوي أوزان صحية أو لا يستوفون المعايير الطبية، وأحيانا بناء على معلومات مزورة عن أوزانهم، مما أدى إلى ارتفاع الحالات التي تعاني من مضاعفات صحية مرتبطة بها.

واستجابة لهذه المخاوف، أصدرت العديد من سلاسل الصيدليات الكبرى في بريطانيا تدابير جديدة لضمان عدم وصول هذه الأدوية إلى مرضى لا يحتاجونها، من ضمنها التقاط صور كاملة للجسم من الأمام ومن الجنب مع تواريخ واضحة، وإجراء استشارات فيديو مطولة تصل إلى نصف ساعة، ومتابعة المرضى عبر صور لاحقة لمراقبة تقدم العلاج والتأكد من استمرارية الحاجة إلى الدواء.

لمن تصرف أدوية التنحيف؟

تنص تعليمات هيئة الخدمة الصحية الوطنية البريطانية على أن أدوية التنحيف لا تُصرف إلا للمرضى الذين يعانون من السمنة المفرطة، وفقا للمعايير التالية:

مؤشر كتلة الجسم يزيد عن 35، مع وجود مشكلة صحية أخرى مرتبطة بالسمنة مثل ارتفاع ضغط الدم أو السكري. مؤشر كتلة الجسم بين 30-34.9، بشرط أن يكون المريض قد حاول مسبقا إنقاص وزنه من خلال اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية دون تحقيق نتائج كافية، وأن يتم تقييم حالته بدقة. إعلان

وقد سبق أن حذرت هيئة معايير الإعلانات البريطانية الشركات والمروجين، وخاصة المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، من الترويج غير القانوني لهذه الأدوية للجمهور، مؤكدة أن أي انتهاك لهذه القوانين قد يؤدي إلى عقوبات قانونية صارمة.

مقالات مشابهة

  • "موانئ أبوظبي" توقع اتفاقية لتطوير وتشغيل محطة في الكونغو
  • المملكة المتحدة تتجه لتخفيف قواعد الطاقة النووية
  • 3 اتفاقيات استراتيجية لدعم شبكة السكك الحديدية بين سلطنة عمان ودولة الإمارات
  • ضوابط جديدة في المملكة المتحدة للحد من إساءة استخدام أدوية التنحيف
  • توصيات بمسح احتياجات سوق العمل واستحداث برامج أكاديمية في قطاعي التراث والسياحة
  • قضاء أبوظبي تحقق إنجازاً في المؤشرات العالمية لزمن التقاضي
  • %27 زيادة بمعاملات الزواج المدني في أبوظبي خلال عام
  • رئيس دائرة الطاقة- أبوظبي : يوم البيئة الوطني يجسد نهج الإمارات في التنمية المستدامة
  • دائرة الأحوال المدنية في مدينة أريحا بإدلب تستأنف عملها في تقديم الثبوتيات والأوراق الرسمية اللازمة للمواطنين
  • "طاقة أبوظبي": يوم البيئة الوطني يجسد نهج الإمارات في التنمية المستدامة