إد شيران يستهل 2024 بأكبر حفل في الهواء الطلق بدبي
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
يحيي النجم البريطاني إد شيران أكبر حفل غنائي موسيقي في الهواء الطلق تشهده دبي على الإطلاق، ضمن جولته الغنائية "Mathematics Tour"، التي تتضمن 22 حفلاً، تنطلق من البحرين يوم 15 يناير (كانون الثاني) المقبل، بعدها الإمارات.
ويحتضن استاد "ذا سيفنز" في دبي، حفلتين متتاليتين يومي 19 و20 يناير (كانون الثاني) المقبل، للمغني وكاتب الأغاني، وصاحب الأرقام القياسية، ليعود من خلالهما إد شيران إلى دبي، بعد 6 سنوات، منذ آخر حفلاته في 2017.
وصمم لهذا الحدث، مسرح مركزي بزاوية 360 درجة، لأول مرة في المنطقة، بحيث يتوسط المغني وفرقته خشبة المسرح ويلتف حولهم الجمهور.
ويتيح هذا التصميم الرؤية بشكل واضح من أي مكان في الحفل، وبهذا يتسنى للجميع متابعة أداء نجمهم المفضل والاستمتاع بالموسيقى الحية.
ومن المرتقب أن يؤدي إد شيران، جميع أغانيه الشهيرة التي لاقت نجاحاً عالمياً واسعاً، بما في ذلك "Shape of You" و"Shivers" و"Bad Habits"، كما سيدعمه في كلتا الليلتين زميله البريطاني كالوم سكوت، الذي اشتهر بأغانيه الناجحة مثل "Dancing On My Own" و "Where Are You Now".
كما تتضمن الجولة أيضاً وجهات أخرى، من ضمنها اليابان وتايلاند والهند وماليزيا وسنغافورة وإندونيسيا والفلبين وتايوان بالإضافة إلى وجهات أوروبية يزورها إد شيران خلال صيف العام المقبل.
وتأتي جولة شيران في آسيا والشرق الأوسط وأوروبا لعام 2024 في أعقاب جولته الناجحة في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي سجلت أرقاماً قياسية في الحضور في استاد SoFi في لوس أنجليس واستاد MetLife في نيوجيرسي.
وإد شيران، مغنٍّ مؤلف، وعازف قيثارة، ومنتج أغانٍ، نال جائزة غرامي الموسيقية ثلاث مرات، اثنتان منها عام 2016، والثالثة في 2018، كما نال "جائزة برينت الموسيقية" عامي 2018 و2019.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة دبي إد شيران نجوم إد شیران
إقرأ أيضاً:
تعليمات السوداني: بوجود الكاميرا اثناء التحقيق.. طريق لحل(الشؤون، وجهات رقابية فاشلة اخرى)
بقلم : د. سمير عبيد ..
أولا:- أول قرار إيجابي ويحافظ على حقوق الأنسان العراقي يصدر من رئيس حكومة عراقية منذ ٢٠٠٥ وحتى اليوم وهو ( تصوير جميع محاضر وجلسات التحقيق في مراكز الشرطة ) وهي خطوة تُحسب للسيد محمد السوداني لانها تعزز الشفافية وتحمي حقوق الإنسان . ولكن هذه التعليمات تبقى ناقصة إن لم تشمل جميع جلسات التحقيق في الأجهزة الامنية والاستخبارية ومراكز أمن الحشد الشعبي ومراكز الحدود والمعابر والمطارات كافة .لكي تكتمل الصورة القانونية والحقوقية والاخلاقية وتكتمل الشفافية . ومن خلالها يتم كبح جماح المرضى نفسيا والساديين والحاقدين الذين دستهم الأحزاب والجهات الدينية في لجان التحقيق كافة فتحولوا إلى جلادين وقتلة !
ثانيا : هذه الخطوة يفترض تُؤسّس لحل ( مديرية الشؤون في وزارة الداخلية ) فورا .لانها مديرية فاشلة وحلقة زائدة ولم تمنع الفساد ولا الجريمة ولم تمنع او توقف جرائم الساديين في غرف التحقيق .. وفقط ( فيكات وابتزاز وخاوه واحراف الاعترافات والتحقيق ! ) . فيجب حل هذه المديرية والاستفادة من كوادرها في الحدود والاتحادية وغيرها ( وتحل محل كوادرها الكاميرات التي امر بها القائد العام السوداني اخيراً) وبعض المؤسسات توضع فيها قسم مراقبة صغير يرفع تقاريره لمكتب الوزير ويجب ان تُغير كوادره كل ٦٠ يوما … اعرف ان كلامي هذا يزعج جهات سياسية تعتبر مديرية الشؤون في وزارة الداخلية طابو صرف لها ولا يجوز المساس بها ( وهذا الاسلوب هو الذي دمر الدولة ودمر مؤسساتها ودمر وزارة الداخلية .. وهو فساد بعينه ولكنه فساد متمأسس) .فهناك مديريات بوزارة الداخلية عبارة عن جزر منعزلة ومستقلة لانها محجوزة لجهات سياسية بعينها !
ثالثا :- ولكن هناك بعض الاسئلة لكي تُعزز الشفافية ويتحقق العدل واحترام حقوق الإنسان !
١- من يراقب عمل وجهوزية هذه الكاميرات ؟ لان مراكز الشرطة تعج بالحيل والخداع ؟
٢-من يمنع اجراء اي تحقيق ان لم تكن الكاميرا جاهزة وصالحه ؟ من المسؤول عن حماية المتهم والذي هو بريء حتى تثبت ادانته ؟
٣- يفترض بالكاميرا تغطي جميع زوايا غرف التحقيق .. وغرف التحقيق لها باب واحد لكي ترصده الكاميرا … فمن يحقق ذلك ؟
٤-من يمنع اللامبالاة في التحقيق بحيث يستمر التحقيق بلا كاميرا ؟
٥- من سيحافظ على استمرارية هذه التعليمات لوقت طويل ( وليس لأسبوع او أسبوعين وتنسى القضية وتعود الفلقة، والبطانية ، وغطس رؤوس المتهمين ببراميل المياه، والتعليق بالسقف …. الخ )
٦- اين سيكون سنترال هذه الكاميرات لضمان الشفافية والعمل القانوني الصحيح ؟
٧- ويفترض ان يكون هناك تنسيق بين القائد العام السيد السوداني ورئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي الدكتور فائق زيدان ووزارة الداخلية .. ان لا يصدر القاضي حكمه ان لم يكن هناك قرص مصور لسير التحقيق من الألف للياء !
الخلاصة :
في كثير من بلدان العالم التي تحرص على حقوق الانسان والشفافية، وتحرص على حصر الجريمة وتوفير بيئة آمنة للجميع اعتمدت على ( نظام الكاميرات ٢٤/٢٤)في أقسام التحقيق ( فكل موظف عمله مراقب بكاميرا ) وفي المؤسسات التنفيذية والقانونية والشرطية والامنية والجامعات والمدارس والدوائر كافة ، وفي الشوارع والأسواق وداخل المؤسسات كافة وفي الطرق العامة والفرعية وحتى داخل محطات المواصلات. وهناك دول وضعت كاميرات داخل صنوف المواصلات نفسها … ومفارز الشرطة من المرور وصولا للنجدة .. الخ لا يجوز شرطي واحد يحاسب مواطن. فيجب وجود ( شرطيين وأكثر ) وعند الشروع بالمحاسبة او الحديث هناك كاميرا وتسجيل صوت ينقل كل شيء إلى السنترال الرئيس لكي تضمن حقوق الإنسان ويمنع الشرطي من استغلال مهنته ضد الناس !
سمير عبيد
١٥ نيسان ٢٠٢٥