صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الاحتلال يعيد اعتقال أسير فلسطينى من رام الله بعد أسابيع من الإفراج عنه، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وقالت مصادر فلسطينية، إن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب خالد طلال سرور، عقب مداهمة منزله وتفتيشه، في البلدة القريبة من الخط الأخضر .، والان مشاهدة التفاصيل.

الاحتلال يعيد اعتقال أسير فلسطينى من رام الله بعد.

..

وقالت مصادر فلسطينية، إن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب خالد طلال سرور، عقب مداهمة منزله وتفتيشه، في البلدة القريبة من الخط الأخضر والواقعة في منطقة محاطة بالمستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية المحتلة.

وأوضحت المصادر أن الأسير المعاد اعتقاله أفرج عنه من سجون الاحتلال منذ شهر ونصف فقط، بعد اعتقال دام عامين. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن جثمان الشهيد الأسير وليد دقة

رفضت المحكمة العليا للاحتلال الإسرائيلي، طلبا تقدمت به عائلة الشهيد الأسير وليد دقة من باقة الغربية في الأراضي المحتلة عام 1948، للإفراج عن جثمانه المحتجز لدى الاحتلال منذ السابع من نيسان/ أبريل الماضي، بعد اعتقال دام 38 عاما.

وأفادت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، بأن قرار المحكمة الإسرائيلية لم يكن مفاجئا، في ضوء مستوى التوحش والجرائم غير المسبوقة التي يمارسها الاحتلال بمستواها الراهن والخطير، رغم أنه يشكل سابقة خطيرة بحق أحد الأسرى الشهداء من أراضي الداخل المحتل.

وأضاف البيان أن "هذا القرار ما هو إلا امتداد للجرائم المركبة التي نفّذتها منظومة الاحتلال بحقّ الأسير الشهيد وليد دقة، وعائلته على مدار عقود من الزمن، والتي تُضاف إلى سجل جرائم منظومة الاحتلال الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها في ضوء حرب الإبادة الجماعية المستمرة منذ نحو عام بحقّ الشعب الفلسطيني في غزة".

وأكد أن "القرار يثبت مجددا حقيقة الدور الذي تلعبه المحكمة العليا للاحتلال، أمام القضايا التي تخص الإنسان الفلسطيني، من خلال ترسيخ المظلومية التاريخية المستمرة بحقّه، عبر قرارات قضائية عنصرية فيها تحرم الموتى من حقهم الأخير بالدفن بكرامة، وهو كافٍ لتوصيف هذه المحكمة ذراعا أساسي للمستوى السياسي في ممارسة الجريمة الممنهجة وترسيخها، وتشريع العنصرية من خلال أعلى هيئة قضائية في دولة الاحتلال".



وأشار إلى أنّ إسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمارس سياسة احتجاز جثامين الشهداء بشكل ممنهج، وتستخدمهم أداة لتحقيق أغراض سياسية، علماً أنّ سياسة احتجاز جثامين الشهداء تشكّل إحدى أبرز السياسات التي انتهجها الاحتلال تاريخياً.

ولفت إلى الاحتلال يحتجز جثامين 34 أسيرا ومعتقلا فلسطينيا استشهدوا في سجونه، وهم الشهداء المعلومة هوياتهم فقط، علماً أن هناك العشرات من معتقلي غزة الذين استشهدوا في سجون ومعسكرات الاحتلال، ويرفض الاحتلال الإفصاح عن هوياتهم، كما ويواصل احتجاز جثامينهم، وهم جزء من مئات الشهداء المحتجزين في مقابر الأرقام والثلاجات.

ويعد الشهيد وليد دقة من أبرز قيادات الحركة الوطنية الأسيرة في سجون الاحتلال، ومن بين أقدم الأسرى المعتقلين منذ ما قبل توقيع اتفاق "أوسلو"، ورفض الاحتلال على مدار العقود الماضية الإفراج عنه ضمن أي صفقات أو عمليات تبادل.

مقالات مشابهة

  • من هو الشهيد عبود شاهين الذي طارده الاحتلال والسلطة؟
  • مسؤول في حزب الله: مهاجمة الموساد والوحدة 8200 القريبة من تل أبيب ليست إلا البداية
  • حزب الله: مهاجمة الموساد والوحدة 8200 القريبة من تل أبيب ليست إلا البداية
  • اجتياح الفجر.. توغل الاحتلال في لبنان يعيد للأذهان ليلة سقوط بغداد
  • محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن جثمان الشهيد الأسير وليد دقة
  • وحيدا في الساحة يقاتل.. حزب الله أسير "الخيال الدعائي"
  • العدو الصهيوني يعتقل عدد من الفلسطينيين خلال اقتحام الضفة والقدس
  • استشهاد أسير فلسطيني بسجون الاحتلال واتهام بإعدامه
  • عدوان متواصل في الضفة.. إصابات وعشرات المعتقلين ومصادرة أراض
  • الاحتلال يعتقل شابين من بلدة عناتا