سرقوا التكييف ومجسات السونار.. القبض على المتهمين بسرقة عيادة في السيدة زينب
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أصدرت نيابة السيدة زينب الجزئية، قرارًا بحبس سكرتيرة بإحدى العيادات الطبية وفنى تكييف 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامهما بسرقة أجهزة كهربائية وطبية.
اعتراف المتهمينوبمواجهة المتهمين من قبل الجهات المختصة، اعترفا بارتكابهما الواقعة فيما اعترفت المتهمة الثانية أنها تعمل سكرتيرة بإحدى العيادات الطبية ونظرًا لطبيعة عملها استعانت بالمتهم الثاني ويعمل فني تكييف، وقاموا بسرقة عددًا من الأجهزة الكهربائية المستخدمة في علاج المرضى.
تلقى قسم شرطة السيدة زينب بالقاهرة، بلاغًا يفيد بضبط سكرتيرة بإحدى العيادات الطبية وفنى تكييف بدائرة القسم لقيامهما بسرقة عددًا من الأجهزة الكهربائية الخاصة بأحد العيادات الطبية.
وتبين أن المسروقات «2 جهاز تكييف -2 شاشة - 4 مجسات سونار» من داخل عيادة طبية "محل عمل الأولى" كائن بدائرة القسم، وتم بإرشادهما إعادة بعض المسروقات المستولى عليها بمسكنالمتهم الثاني «فنى صيانة- مقيم بمحافظة الجيزة » فيما تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهميين وتم تحرير المحضر اللازم حيال الواقعة وجاري عرضعهم على النيابة للتتولى التحقيق.
عقوبة السرقةينص القانون المصري على أنه يعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التي يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهي عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات.
اقرأ أيضاًإحالة أوراق عامل للمفتي.. أنهى حياة شقيقته لسرقة هاتفها في بولاق الدكرور
حبس تشكيل عصابي يتزعمه 3 أشخاص لسرقة المساكن ليلا بـ مدينة العبور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حوادث الاسبوع أخبار الحوادث سرقة حوادث سرقة أجهزة كهربائية العیادات الطبیة
إقرأ أيضاً:
الشرطة تلقي القبض على المتهمين في قضية الاعتداء الجماعي على امرأة
ألقت الشرطة الهندية في دلهي القبض على ثلاثة رجال بتهمة الاغتصاب الجماعي الوحشي لامرأة تبلغ من العمر 34 عامًا من أوديشا.
ووفق لموقع "the Times of India"، وقعت الجريمة في أكتوبر، وكشف التحقيق، أن المرأة التي تعاني من حالة صحية عقلية، وقالت الشرطة إن المرأة لا تزال تتلقى العلاج في مستشفى حكومي مركزي.
ووفق الشرطة، تآمر اثنان من المتهمين، أحدهما كان في حالة سُكر، لاغتصاب المرأة عندما وجداها بمفردها، ويُزعم أنهما أخذاها إلى منطقة معزولة بالقوة واعتديا عليها.
كما أن هناك شخص آخر يعمل سائق توكتوك مدان في القضية، والذي اعترف بالفعل بجريمته، وأوضح أنه اغتصب المرأة في سيارته قبل أن يوصلها إلى نفس المنطقة التي وجدها ملقاه فيها.
ومن بين الرجال الذين تم القبض عليهم سائق السيارة، برابهو ماهتو (28 عامًا)؛ وتاجر الخردة، برامود بابو (32 عامًا)؛ والمتسول محمد شمشول (29 عامًا)، وتم تعقبهم باستخدام تحليل كاميرات المراقبة والمراقبة الفنية وشبكات المعلومات البشرية.
وقد استعان المحققون بأدلة حاسمة مرتبطة بالجريمة، كما تم ضبط السيارة التي وقع فيها جزء من الجريمة، كما تم ضبط أدلة مادية حاسمة، بما في ذلك ملابس الناجية الملطخة بالدماء، بالإضافة إلى الملابس التي كان المتهمون يرتدونها وقت ارتكاب الجريمة.
وقال أحد كبار رجال الشرطة الهندية، إن لقطات كاميرات المراقبة كانت عنصر مهم في القضية، حيث وفرت أدلة بصرية لدعم القضية ضد المتهمين.
وفي شرحها لتسلسل الأحداث، قالت الشرطة إنها تلقت مكالمة هاتفية في الساعة 3:15 من صباح يوم 11 أكتوبر، ورصد المتصل امرأة تمشي في منطقة خالية، وكانت ترتدي قميصًا أحمر اللون ويبدو أنها تنزف، وبالتالي أعرب المتصل عن قلقه من أنها ربما تعرضت لإصابة أو اعتداء.
وحضرت الشرطة إلى مكان الحادث ونقلت المرأة إلى المستشفى وهناك أخبرت الطبيب أنها تعرضت لاعتداء جنسي، وتم تسجيل قضية وتشكيل فريق للتحقيق في القضية، وبحسب مصادر في المستشفى فإن الضحية تعاني من إصابات نتيجة الاعتداء.
وبعد تحقيقات موسعة، تمكنت الشرطة من تحديد هوية سائق التوك توك، وألقت القبض على السائق، ماهتو، وفي وقت لاحق، ألقت الشرطة القبض أيضًا على الرجلين الآخرين، وخلال الاستجواب، قال برامود للشرطة إنه كان مدمنًا على الخمور وأنه ثمل في ذلك اليوم بعد إغلاق المتجر بالقرب من محطة سكة حديد تيلاك بريدج حيث كان يعمل، ولاحظ امرأة تجلس بمفردها في المنطقة، ووصل شامشول، الذي يعاني من إعاقة جسدية ومدمن على الكحول أيضًا، إلى مكان الحادث بعد فترة وجيزة.
وقالت الشرطة إن "الرجلين قررا الاعتداء جنسيا على الفتاة، معتقدين أنها مختلة عقليا وهدفا سهلا، وقاما معا بسحب الفتاة بالقوة إلى منطقة مهجورة والاعتداء عليها". وكان سائق السيارة ماهتو شاهدًا على الحادث وانضم إليهم، وأرغم الفتاة على ركوب سيارته واعتدى عليها، ثم أعادها، وتركها وهرب.