التربية تدرس تعويض طلبة التوجيهي عن سؤال الرياضيات الخطأ
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن التربية تدرس تعويض طلبة التوجيهي عن سؤال الرياضيات الخطأ، سواليف قال مدير إدارة الامتحانات في وزارة_التربية والتعليم محمد كنانة إنه جاءت ملحوظات بالامس بعد انتهاء امتحان .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التربية تدرس تعويض طلبة التوجيهي عن سؤال الرياضيات الخطأ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
قال مدير إدارة #الامتحانات في #وزارة_التربية والتعليم محمد كنانة إنه جاءت ملحوظات بالامس بعد انتهاء #امتحان #رياضيات للورقة الثانية عن السؤال الثالث، مشيرا إلى أنه كان هناك #خطأ_مطبعي أدى إلى خطأ علمي وجميع الخطوات للحل لدى #الطالب صحيحة عدا الخطوة الأخيرة.
وأضاف أن وزارة التربية والتعليم لا تبرر الخطأ لكن ما حدث هو خطأ مطبعي نانتج عن عمل إنساني، داعيا أن لا يأخذ الموضوع أكبر من حجمه.
وأشار إلى أن للجان المتخصصة التي درست الامتحان الذي ورد فيه خطأ، وجدت أن هذا الخطأ يتعلق بالخطوة الأخيرة ولا يؤثر على الخطوات التي تسبق النهاية، مؤكد أنه تم احتساب علامة الخطوة الاخيرة لجميع الطلبة وفقا لقناة رؤيا.
ولفت إلى أنه سيتم دراسة #الوقت_الضائع وكيفية تعويض الطلبة بعد إضاعة الوقت والانشغال بالخطأ الذي ورد في الامتحان، مؤكدا أنه لن يظلم أحدا من الطلبة.
وأوضح أن وزارة التربية بدأت بتصحيح #أوراق_الامتحان بعد أول اختبار مباشرة، مشيرا إلى أن عملية #التصحيح تنقسم إلى قسمين، أحدهما من خلال القارئ الضوئي لأسئلة الاختيار من متعدد والآخر من خلال المعلمين للأسئلة المقالية.
وحول موعد النتائج، قال إنه من المبكر الحديث عن الموعد لكن بعد شهر من آخر امتحان ممكن أن يكون هناك إعلان لموعد #النتائج.
وبين أن هناك خطوات عدة تسبق النتائج وهي التدقيق والمراجعة والتأكد من الأرقام والنتائج.
وأكد أن نسبة الخطأ في استخراج النتائج صفر، مشيرا إلى أن الامتحانات التكميلية ستكون في نهاية شهر كانون الأول وكانون الثاني.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة التربیة إلى أن
إقرأ أيضاً:
الإجابة على سؤال شخصيّ
الإجابة على سؤال شخصيّ
#موسى_العدوان
قبل بضعة أشهر، طرح عليّ أحد الأصدقاء على الفيس بوك السؤال التالي : ” لماذا لم ينتخبوك عضوا في مجلس الأعيان ؟”. أجبته في حينه بأن شروط العضوية لا تنطبق عليّ، فقال : ” إذا كانت الشروط لا تنطبق عليك، فعلى من تنطبق إذاً ؟ “.
بقيت الإجابة على ذلك السؤال معلقة تتردد في ذهني منذ ذلك الحين، فاردت اليوم أن أجيب عليها بكل صراحة، من خلال عرض سيرتي الذاتية تالياً.
مقالات ذات صلة هل عطس الأردن بالاحزاب البرامجية ونتائج الإنتخابات معا..كيف ولماذا..؟. 2024/12/21* * *
ففي بداية شبابي، انتسبت للقوات المسلحة في أواخر عقد الخمسينات الماضي، هواية بالخدمة العسكرية، خاصة بعد أن قام الملك حسين عليه رحمة الله، بتعريب قيادات الجيش من الضباط البريطانيين، وأصبح الشباب يطمحون بالانضواء للخدمة العسكرية.
تدرجت في الرتب العسكرية معتمدا على نفسي، من تلميذ مرشح في الكلية العسكرية وحتى رتبة فريق ركن، بخدمة تزيد عن ال 37 عاما.
وعلى صعيد التأهيل العسكري، فقد انهيت 19 عشر دورة بمختلف التخصصات العسكرية الداخلية والخارجية، من أهمها دورة الأركان الأردنية، دورة الأركان البريطانية / كامبرلي، دورة الإدارة العليا / أمريكا، دورة كلية الحرب الاستراتيجية / أمريكا.
اشغلت الوظائف التالية في القوات المسلحة : وظائف القيادة والأركان والإدارة الصغرى والمتوسطة . قائدا لثلاثة انواع من الكتائب على التوالي : كتيبة مدرعات، كتيبة آلية، و كتيبة مظليين. قائدا للواء القوات الخاصة، ملحقا دفاعيا / لندن، مديرا لشؤون الضباط، مديرا للتخطيط والتنظيم، مساعدا لرئيس الأركان للقوى البشرية، مساعدا لرئيس الأركان للتخطيط والتنظيم والحرب الإلكترونية. وفي القطاع المدني فقد أشغلت منصب سفيرا في الباكستان.
وعلى صعيد حمْل الأعلام، فقد حملت سياراتي الرسمية : علم القوات الخاصة، علم الفرقة الآلية 12 الملكية، علم الأردن في الباكستان. على صعيد حمْل النجوم، فقد حملت سياراتي الرسمية أيضا : نجمه في رتبة عميد، نجمتان في رتبة لواء، ثلاثة نجوم في رتبة فريق.
أما على صعيد العمليات، فقد شاركت كقائد سرية في حرب حزيران بمنطقة جنين وحملت جرحا خلالها، وشاركت في عمليات الأمن الداخلي كقائد كتيبة وحملت جرحا آخر. وفي التقدير، فقد حملت 17 وساما وشارة تقديرية.
* * *
وهنا أحب أن اؤاكد لصديقي السائل، بأن هذه المؤهلات الشخصية والخدمة الوطنية، لا تؤهلني في دول العالم الثالث ومنها الأردن، لأكون عضوا في مجلس الأعيان، أو أي وظيفة عليا في الدولة.
وأعترف بأن جميع الرجال والنساء الذين تم انتخابهم كأعضاء في مجلس الأعيان، حتى وأن لم نسمع بهم من قبل، قد قدموا خدمات وطنية أفضل مني. وبذلك فهم يستحقون التكريم كأعضاء في الكونجرس الأردني، بتوصية من كبير الخبراء في هذا المجال. وعسى أن تكون إجابتي هذه، مقنعة لصديقي السائل، وتريحني من التفكير بها.
ولكي اقطع الطريق على المتحذلقين لاحقا أقول : أنني لا اطمح بأي وظيفة عليا في الدولة بعد هذا العمر، ولا أريد من أصحاب القرار مالا أو يطعمون. فالحمد لله أنني مكتفي ذاتيا، ولا ينقصني إلا رضا الله وحُسن الختام . . !
التاريخ : 21 / 12 / 2024
«BMI» التابعة لـ فيتش تتوقع نموا إيجابيا في قطاع السياحة بمصر خلال 2025