مسلسل زينهم.. .5 أسباب وراء الخوف من الوقوع في الحب
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
يتابع الكثيرون خلال هذه الفترة مسلسل "زينهم" من بطولة أحمد داود وكريم قاسم وسلمى أبو ضيف، وتدور أحداثه حول زينهم الذي يعمل طبيبا بالمشرحة ويلتقى بفتاة تدعى جميلة ويقع في حبها، لكنها ترفض الارتباط به لخوفها من الدخول في علاقة عاطفية أخرى وتفشل وتتأذى نفسيا.
هذا الخوف من الوقوع في الحب، والذي يناقشه مسلسل زينهم، يعاني منه البعض خلال حياتهم العاطفية على أرض الواقع، لذا تكشف لكم «الأسبوع » في هذا التقرير أسباب الخوف من الوقوع في الحب
أسباب الخوف من الحب1-الشعور بالضعف
الوقوع في الحب يعني مخاطرة حقيقية، حيث يضع الشخص ثقته في شخص آخر، ويسمح له بالتأثير عليه وبالتالي يشعر بالضعف وقد لا يفكر في ذاته ويكرس حياته بالتفكير في الطرف الآخر، لذلك يشعر بالأذى عندما تنتهى هذه العلاقة، مما يشعره بالضعف.
2-الحب الجديد يثير آلام الماضي
قد تثير علاقة الحب الجديدة المشاعر القديمة التي نتجت عن التعرض للأذى والغضب أو الرفض في العلاقات الماضية منذ الطفولة حتى الأن، لذلك يخشى الدخول في علاقة عاطفية جديدة.
3-عدم التكافؤ
الخوف من الدخول في علاقة عاطفية مع شخص غير متكافئ مما يتسبب في الشعور بالتوتر والقلق طوال عمر العلاقة، وفي النهاية إلى الانفصال والشعور بالأذى مرة أخرى.
4- قطع التواصل مع العائلة
وقد يكون الخوف من الدخول في علاقة عاطفية جديدة ناتج عن الخوف من الانفصال عن العائلة، حيث قد يخشى الشخص الدخول في علاقة ويستقل عن عائلته التي يحبها ويحرص طوال الوقت على التواجد بينهم، لذلك يرفض الدخول في حب جديد.
5-الخوف من الفقد
عندما يقع الشخص في الحب، فإنه يخشى الخوف من فقدان الطرف الآخر، ويشعر بالرعب، لذلك عندما يشعر بوقوعه في الحب، يحاول بقدر الإمكان تسطيح هذه العلاقة، والهروب منها حتى يتجنب فقدان الحبيب مع مرور الوقت.
اقرأ أيضاًمديرة مشروع الحب ثقافة: كتاب حديث النحل والطيور خطوةٌ مهمةٌ نحو تعزيز التربية الجنسية السليمة للأطفال
مديرة مشروع الحب ثقافة: كتاب حديث النحل والطيور خطوةٌ مهمةٌ نحو تعزيز التربية الجنسية السليمة للأطفال
مسيرة حاشدة لحزب حماة الوطن بإسنا بمشاركة مميزة للمرأة الإسناوية بزي "الحبرة التراثي"
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التخلص من الخوف الخوف الخوف من فی الحب
إقرأ أيضاً:
5 علامات تشير إلى الإصابة بالنوموفوبيا
أميرة خالد
كشفت الأبحاث إلى أن 66٪ من مالكي الهواتف الذكية يظهرون بعض علامات “النوموفوبيا”، وهي الخوف أو القلق المفرط من فقدان أو عدم القدرة على الوصول إلى الهاتف المحمول.
واسم “النوموفوبيا” هو اختصار لجملة “No Mobile Phobia” أو عدم القدرة على استخدام الهاتف المحمول.
ويري بعض الخبراء أن الخوف من عدم وجود هاتف ذكي يمكن أن يكون في الواقع نوعًا من “الرهاب”، أو حتى يصبح إدمانًا كاملاً، مشيرين إلي أن هذا الشعور قد يؤثر على حياة الأفراد اليومية، حيث يصبح الهاتف المحمول مركزًا أساسيًا للتواصل والعمل والترفيه.
وتشير الأبحاث أنه هناك 5 علامات رئيسية يمكنك الانتباه إليها لمعرفة ما إذا كنت تعتمد على هاتفك المحمول بشكل مفرط.
أول تلك العلامات عندما تشعر بالقلق إذا نفدت بطارية هاتفك، أو أنك لا يمكنك مغادرة المنزل دون هاتفك، أو تشعر بعدم القدرة على الوصول إلى هاتفك مما يجعلك منزعجًا، أو تستخدم هاتفك للتحقق من تحديثات العمل أثناء الإجازة.
وتقول الأبحاث أن العلامات تقد تصل إلى حد الاستعداد للمخاطرة بحياتك أو حياة الآخرين للتحقق من هاتفك الذكي، مثل التحقق من هاتفك أثناء القيادة
وأكد عدد من المتخصصين في الصحة العقلية أنه يجب على المستخدمين اتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من ظاهرة النوموفوبيا.