معلوماته خاطئة.. أول تحقيق رسمي بشان استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة منوعات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
منوعات، معلوماته خاطئة أول تحقيق رسمي بشان استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة،طلبت اللجنة التجارة الفيدرالية FTC من شركة الذكاء الاصطناعي OpenAI تقديم معلومات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر معلوماته خاطئة.. أول تحقيق رسمي بشان استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طلبت اللجنة التجارة الفيدرالية (FTC) من شركة الذكاء الاصطناعي OpenAI تقديم معلومات حول التدابير التي تتخذها الشركة لمعالجة المخاطر المحتملة التي يتعرض لها المستخدمون لتقنية ChatGPT والحصول على معلومات غير صحيحة.
ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية، تعد هذه الخطوة تأكيدًا على التزايد في الرقابة التنظيمية للتكنولوجيا، حيث يتم اعتبار تقنيات الذكاء الاصطناعي المستندة إلى الحصول على النصوص قد تتضمن مخاطر كبيرة.
أول تحقيق عن مخاطر الذكاء الاصطناعيوبالفعل تعمل شركة OpenAI على تطوير تقنية ChatGPT التي تمكن المستخدمين من الحصول على ردود آلية دقيقة وشبيهة بالبشر على استفساراتهم في وقت قصير.
ومن المتوقع أن يؤثر استخدام هذه التقنية وتقنيات الذكاء الاصطناعي المماثلة بشكل كبير على طريقة الحصول على المعلومات عبر الإنترنت.
تنافس العديد من الشركات في مجال التكنولوجيا لتقديم منتجاتها الخاصة في هذا النطاق، وهو ما يثير جدلاً واسعًا، ويتضمن الجدل مسائل حول استخدام البيانات ودقة الردود المولدة، بالإضافة إلى تساؤلات حول مدى احترام الشركات لحقوق المؤلفين أثناء تدريب تقنياتها.
كيف عالج الذكاء الاصطناعي أخطاء المعلوماتوتتساءل لجنة التجارة الفيدرالية في خطابها عن الإجراءات التي اتخذتها شركة OpenAI لمعالجة المخاطر المحتملة لتوليد بيانات زائفة أو مضللة أو مهينة أو ضارة عن أفراد حقيقيين.
بالإضافة إلى ذلك، تدرس اللجنة أيضًا سياسة خصوصية البيانات لدى OpenAI وكيفية الحصول على هذه البيانات واستخدامها في تدريب وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي.
من المهم أن يتعاون المنظمون والشركات المعنية معًا لتحقيق التوازن بين التطور التكنولوجي وحماية المستهلكين وضمان نزاهة وجودة المعلومات المقدمة من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.
وأفاد أحد مسؤولي شركة OpenAI، بأنّ شركتهم قضت سنوات في أبحاث السلامة والتأكد من توافق ChatGPT مع المعايير الأمنية قبل إطلاقها.
وأضاف عبر حسابه على تويتر أنّ الشركة تحرص على حماية خصوصية المستخدمين وتصميم أنظمتها للتعرف على العالم وليس الأفراد. وأكد أن الشركة تعمل بالتعاون مع لجنة التجارة الفيدرالية وتلتزم بالقوانين والتشريعات المنظمة لصناعة الذكاء الاصطناعي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی الحصول على
إقرأ أيضاً:
تقرير لـ «جي 42» و«إيكونوميست إمباكت» يسلّط الضوء على جاهزية الذكاء الاصطناعي
أبوظبي (الاتحاد)
أصدرت «جي 42»، بالشراكة مع مجلة إيكونوميست إمباكت، تقريراً بحثياً جديداً بعنوان «استعد، انطلق، الذكاء الاصطناعي».
ويبحث التقرير في جاهزية الأسواق الناشئة مثل أذربيجان ومصر والهند وإندونيسيا وكازاخستان وكينيا وتركيا لتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، كما يسلّط الضوء على الفجوات الحالية التي تعيق تبني الذكاء الاصطناعي في هذه الأسواق، ويستكشف الفرص الاجتماعية والاقتصادية الواعدة، لا سيما في المناطق التي تعاني من نقص في الخدمات.
وبحسب التقرير، تُبدي الأسواق الناشئة رغبةً كبيرة في مواكبة التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي، ومع ذلك، تواجه العديد من هذه الدول تحديات كبيرة تعيق تقدمها، مثل نقص البنية التحتية المناسبة وقلة المواهب الماهرة، علاوة على ذلك، تُشكّل العوامل السياسية والاقتصادية، بما في ذلك تقلّب العملات، وعدم اليقين التنظيمي، وحالات عدم الاستقرار السياسي، عوائق رئيسية أمام جذب الاستثمار واسع النطاق في العديد من الأسواق التي شملها التقرير.
وقال بينج شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42»: على غرار التحوّل الذي أحدثه اختراع الكهرباء، فإن الذكاء الاصطناعي يعد بإعادة تشكيل الاقتصادات والمجتمعات بأكملها، لكن، كما كانت الكهرباء في الماضي بعيدة المنال عن الكثيرين، فإن الذكاء الاصطناعي اليوم غير متاح للكثيرين، في جي 42، نؤمن أنه مع تحوّل الذكاء إلى خدمة أساسية من خلال الذكاء الاصطناعي، فإن مسؤوليتنا المشتركة تكمن في ضمان وصوله بشكل عادل إلى الجميع.
وأضاف: تساعدنا الأبحاث الأخيرة على فهم احتياجات الأسواق الناشئة، والفرص المتاحة في كل منها، والعقبات التي تمنع تلك الأسواق من الاستفادة من الذكاء الاصطناعي بطريقة مفيدة.
ويكشف التقرير الجديد عن تباين كبير في مدى جاهزية قادة الأعمال لتبني الذكاء الاصطناعي في الأسواق المشمولة بالاستطلاع.
واستناداً إلى آراء 700 مدير ومدير تنفيذي مشارك في اتخاذ القرارات المتعلّقة بنشر تقنيات الذكاء الاصطناعي داخل الشركات المتوسطة والكبيرة، أظهرت النتائج أن نقص البنية التحتية المناسبة يمثّل العائق الأكبر أمام التبني واسع النطاق لهذه التقنيات.
وفقاً للتقرير، أشار 20% من المشاركين في الاستطلاع إلى أن بنيتهم التحتية ليست مهيأة بالكامل لاحتضان تقنيات الذكاء الاصطناعي، على الرغم من توفّر أسس تكنولوجيا المعلومات الأساسية، فعلى سبيل المثال، أفاد 70% من المستجيبين بوجود اتصال إنترنت ثابت ومستقر، وهو عامل حيوي لتشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي، ومع ذلك، برزت تحديات أخرى، أهمها الوصول إلى بيانات عالية الجودة، فقد أشار 81% من المشاركين إلى محدودية أو انعدام الوصول إلى بيانات التدريب، بينما أكد 84% منهم افتقارهم إلى أنظمة الحوسبة عالية السعة الضرورية لتغذية وتشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي بفعالية.