أدى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر، محافظ الأحساء، بعد صلاة عصر اليوم الأربعاء، صلاة الميت على رجل الأعمال عبداللطيف بن حمد الجبر رحمه الله.
وقدم سموه العزاء لأسرة وأبناء الفقيد، سائلًا المولى -عز وجل- المغفرة للفقيد، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

محافظ الأحساء قدم العزاء لأسرة وأبناء الفقيد
وأدى الصلاة مع سموّه على الفقيد، صاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن محمد بن جلوي آل سعود، وفضيلة رئيس المحكمة العامة بمحافظة الأحساء الشيخ الدكتور علي بن محمد الفريح ، وسعادة وكيل محافظة الأحساء الأستاذ معاذ بن إبراهيم الجعفري ، وسعادة مدير شرطة محافظة الأحساء العميد سطام بن زياد العتيبي، وعددٌ من المسؤولين بالمحافظة، وجمعٌ من المصلين.

أخبار متعلقة جموع غفيرة تشيع جثمان رجل الأعمال عبد اللطيف الجبر بالأحساء"اليوم" لم تفارق يده.. السيرة الذاتية لرجل الأعمال عبداللطيف الجبرتفاصيل العزاء في وفاة رجل الأعمال الشيخ عبداللطيف الجبر رحمه الله

محافظ الأحساء قدم العزاء لأسرة وأبناء الفقيد

عزاء عبداللطيف الجبر

يمكن للرجال تقديم العزاء اليوم، في مزرعة الحمراء بالأحساء من 9 صباحًا إلى صلاة الظهر، ومن بعد صلاة العصر إلى 8 مساءً، عبر هذا الموقع:

ويتلقى ذوي الفقيد - رحمه الله- العزاء يوم الجمعة بعد صلاة العصر ويوم السبت بالدمام في منزل العم محمد بن حمد.

أحد رجالات الوطن الذين عرفوا بالبذل والعطاء في الأعمال المجتمعية والخيرية، وأسهم في مسيرة التنمية والازدهار في المنطقة.. جموع غفيرة تشيع جثمان رجل الأعمال #عبداللطيف_الجبر بـ #الأحساء
للمزيد | https://t.co/Ztxt9Th5FA#اليوم pic.twitter.com/6XzC6drppV— صحيفة اليوم (@alyaum) December 20, 2023

ويمكن تقديم النساء للعزاء من 3:30 عصرا الى 8:30 مساء في مجلس الراشدية بالأحساء، وفي منزل العم عبداللطيف بن حمد رحمه الله بالدمام

ويمكن تقديم العزاء في الفقيد هاتفيا لكل من العم محمد بن حمد، والعم عبدالرحمن بن حمد، والعم أحمد بن حمد، والعم صالح بن حمد، وأبناء الفقيد، ابن العم ماهر بن عبداللطيف، وابن العم عبدالله بن عبداللطيف، وابن العم يوسف بن عبداللطيف، وابن العم هشام بن عبداللطيف، وابن العم عبدالعزيز بن عبداللطيف.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام عبداللطيف الجبر رجل الأعمال عبداللطيف الجبر الأحساء بن عبداللطیف رجل الأعمال بن حمد

إقرأ أيضاً:

رسالة إلى «عبداللطيف»: لا تعليم في جسد مريض

رسالة جماعية يمكن أن تكون (شكوى) أحملها إلى وزير التربية والتعليم، محمد عبداللطيف، عبدُ اللهِ -وكلنا (عِباد)- الذي من أسمائه (اللطيف، الرحيم) من أولياء أمور وأنا واحد من بينهم، فحواها (رجاء) بضرورة إعادة النظر في قرار إجبار التلاميذ في الصفوف الأولى من المرحلة الابتدائية، على الحضور اليومي في المدرسة، حتى انتهاء الامتحان الذي قررته الوزارة في أول يناير، في ظل البرد القارس الذي يؤذي الكبير قبل الصغير.

رسالتنا للوزير الذي يعبد الله (اللطيف)، جاءت من قلوبٍ مثقلة بالخوف، وأعيُنٍ تراقب أطفالنا وهم يغادرون نحو مدارسهم وسط لفحات البرد القارس، في خضم أنباءٍ لا تنتهي عن انتشار النزلات المعوية وأمراض الشتاء التي تتربص بهم في كل زاوية.

ونسأل الوزير: هل فكرت، ولو للحظة، في معاناة ذلك الصغير الذي يرتجف تحت معطفه الثقيل، أو في القلق الذي يثقل قلوبنا ونحن نعلم أنهم يجلسون في فصولٍ قد تكون باردة، مزدحمة، تنتظر فيها العدوى فرصتها للانتقال بلا رحمة؟

نعلم، أن التعليم ضرورة، وأن بناء العقول لا يتوقف، ولكن ألا تستحق صحة أبنائنا التفاتة؟ أليس من حقنا أن نرى خططًا استباقية تُوازن بين حقهم في التعليم وحاجتهم إلى الأمان الصحي؟

إن نزلات البرد ليست مجرد أمر عابر، فهي تُضعف الأجساد الصغيرة، وتمهد الطريق لأمراضٍ أشد قسوة، والعدوى التي تبدأ من مقاعد الدراسة قد تمتد إلى البيوت، حيث تنتقل إلى إخوتهم الصغار وكبار السن من حولهم، فهل يُعقل أن نضحي بسلامتهم في سبيل جدولٍ صارمٍ للحضور؟

رسالتنا ليست اعتراضًا على أهمية التعليم، بل على غياب المرونة التي تأخذ في الاعتبار الظروف الاستثنائية، لماذا لا يُتاح استخدام التعليم عن بُعد في أيام البرد الشديد؟ لماذا لا تُخفض ساعات الحضور، أو تُفعل خطط تضمن تقليل الاختلاط؟

إن مسؤوليتك، أيها الوزير ليست فقط في تعليم أبنائنا، بل في حمايتهم ورعايتهم، فالتعليم لا يزدهر في أجسادٍ مريضة ولا في عقولٍ ينهكها الخوف من المرض.

رجاء أعد -أيها الوزير- النظر، ليس فقط بعقولك، بل بقلبك، كما لو كنت تُقرر لأبنك أنت، فسلامة أبنائنا هي واجبنا جميعًا، وعليك تقع المسؤولية الأولى في هذا الفصل القاسي من العام.

لا أستطيع وغيري، منع أنفسنا من القلق، فالبرد لا يرحم، والشتاء يزداد قسوة يومًا بعد يوم، نفكر في الأطفال وهم يجلسون إلى جوار بعضهم البعض في الفصول، ربما بجانب نافذة مفتوحة لتهوية المكان، محاطًين ببعضهم البعض، وجوههم في وجوه بعضهم البعض، فيهم من يصاب بنزلة معوية أو إنفلونزا ويعطس في وجه الآخر، لتنتشر بينهم كالنار في الهشيم، بلا هوادة، وهذا ما نراه يوميا، وابني واحد منهم حيث أصيب بنزلة برد بسبب زميل له عطس في وجهه -(بغير قصد) بالطبع-.

كلما غادر أولادنا إلى المدرسة، ندعو الله أن يعودوا سالمين كما غادروا وهذا جل همنا -لا ما يتعلموه في يوميهم-.

أتمنى من القائمين على المنظومة أخذ الأمر بعين الاعتبار، وسرعة التدخل لحماية الأولاد، بخاصة الصفوف الأولى من المرحلة الابتدائية، التي كانت من دون امتحانات حتى الصف الثالث الابتدائي كما قال الوزير في بداية توليه الوزراء، لكننا فؤجئنا أنه يفرض امتحانات منتصف العام للصف الأول والثاني والثالث، فضلا عن امتحنات أسبوعية (تقييم) وشهرية.

 

مقالات مشابهة

  • أبو العينين يقدم واجب العزاء في وفاة والدة المستشار أحمد مناع
  • الحلقة الثالثة من كتاب:( عدسات على الطريق )
  • محافظ الشرقية يؤدي صلاة الجنازة ويقدّم العزاء في وفاة مدير مكتب مدير الأمن|صور
  • محافظ الشرقية يقدم واجب العزاء في وفاة المقدم محمد شعبان
  • محمد السيد يؤدي تمرينا تأهيليا على هامش مران الزمالك
  • محافظ الشرقية يقدم واجب العزاء في مدير مكتب مدير أمن الشرقية| صور
  • رسالة إلى «عبداللطيف»: لا تعليم في جسد مريض
  • الأحساء..تدشين المرحلة الثالثة من مشروع زراعة أشجار العود والصندل
  • مكتوم بن محمد يقدم واجب العزاء في عبدالله سعيد بوحيمد الهاجري
  • مكتوم بن محمد يعزي في وفاة عبدالله سعيد الهاجري