بعد فسخ النادي عقده .. اعرف وجهة عمرو وردة القادمة
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أعلن الإعلامي أحمد شوبير انضمام عمرو وردة إلى نادي يوناني حتي نهاية الموسم .
وكتب شوبير من خلال حسابه الشخصي فيس بوك :" رسميًا - عمرو وردة ينضم لنادي بانسيرايكوس اليوناني حتى نهاية الموسم".
وأكد الإعلامي محمد شبانة، أن عمرو وردة لاعب فريق فاركو خارج خريطة تفكير الجماهير المصرية ولم يتعرض للهجوم مطلقًا كما يدعي اللاعب، مشيرًا إلى أنه خلال فترة وجيزة تنقل بين عدة أندية خلال الميركاتو الصيفي الماضي.
وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر شاشة قناة etc: "منذ انضمامه لصفوف فاركو لم يقدم اللاعب المستوى المأمول، وخبر فسخ عقده خرج من ناديه".
وأضاف: "أقول لـ وردة لا تلوم غير نفسك، هناك لاعبين تعرضت للإصابة وغابت لشهور وعادت للتألق ومنهم محمد النني الذي عاد للعب مع منتخب مصر مجددًا، بل لم نكن نعلم من الأساس اي شيء عن تفاصيل إصابته، ولم يتم الحديث مطلقا عن اصابة اللاعب، وعاد وشارك وأثبت جدارته.. وكان عليك يا وردة أن تأخذه كقدوة لك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو وردة
إقرأ أيضاً:
الأسير أبو وردة حرا بعد 48 مؤبدا.. كيف علّق على استشهاد الضيف؟ (شاهد)
يعد محمد أبو عطية وردة الأسير الفلسطيني المحرر من سجون الاحتلال، الخميس، من بين أعلى الأسرى عقوبة، إذ صدرت بحقه أحكام بالسجن 48 مؤبدا.
وبعد نحو 23 سنة في سجونها، أفرج الاحتلال عن "أبو وردة" (49 عاما) ضمن 110 أسرى فلسطينيين مقابل إطلاق حركتي حماس والجهاد الإسلامي سراح 3 إسرائيليين و5 تايلانديين من قطاع غزة، في الدفعة الثالثة من تبادل الأسرى.
ومن بين الـ110 أسرى فلسطينيين المحررين 32 أسيرا محكومون بالسجن المؤبد (مدى الحياة)، و48 أسيرا بأحكام مختلفة، و30 أسيرا من الأطفال.
و"أبو وردة" من مخيم الفوّار جنوب مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، وهو قيادي بكتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، ولديه 48 مؤبدا.
ولد "أبو وردة" في 17 كانون ثاني\يناير 1967، وتنحدر عائلته من قرية عراق المنشية المهجرة عام 1948، وهو واحد من 5 إخوة وأخوات.
وأنهى دراسته الأساسية في مدارس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين "أونروا" في مخيم الفوّار، ثم التحق بالمدرسة الشرعية في مدينة الخليل لدراسة المرحلة الثانوية.
بعد إتمام الثانوية العامة، التحق بجامعة بيت لحم ثم جامعة القدس، وبعدها كلية دار المعلمين بمدينة رام الله، التي درس فيها تخصص التربية الابتدائية أكاديميا.
ونشط سياسيا في الكتلة الإسلامية، الذراع الطلابي لحماس، والتحق بفرع جامعة القدس المفتوحة في بلدة يطا جنوب الخليل، لدراسة التخصص نفسه، لكنه اعتقل قبل أن يتم دراسته.
للمرة الأولى، اعتقل "أبو وردة" لمدة ثلاثة شهور وكان عمره 15 عاما، بتهمة بإلقاء حجارة على جيش الاحتلال والمستوطنين، وكتابة "شعارات نضالية" على جدران المخيم.
ثم جاء الاعتقال الأهم في 4 نوفمبر/ تشرين الثاني 2002، بعد سنوات من المطاردة؛ بتهمة التخطيط مع الأسير والقيادي في كتائب القسام حسن سلامة وتجنيد ثلاثة فلسطينيين فجروا أنفسهم في حافلات للاحتلال.
وهؤلاء الثلاثة هم مجدي أبو وردة وإبراهيم السراحنة ورائد الشرنوبي، وأسفرت العملية في فبراير/شباط 1996 عن مقتل 45 جنديا ومستوطنا إسرائيليين وإصابة أكثر من مئة آخرين.
وجاء ذلك ردا على اغتيال إسرائيل القيادي في كتائب القسام يحيى عياش في مدينة غزة.
وفي يناير 1996، اغتالت إسرائيل عياش عبر تفجير هاتف محمول مفخخ، بعد مطاردته لسنوات، شهدت محاولات فاشلة لاغتياله.
"قائدنا وشيخنا محمد الضيف سيبقى حيا في قلوبنا"..
أول رسالة من المقاوم المحرر محمد عطية أبو وردة، بعد تحريره بصفقة التبادل ووصول نبأ استشهاد القائد أبو خالد الضيف.#فلسطين pic.twitter.com/11bu8h7hxR — الساهرة (@alsahera_ar) January 30, 2025