“نخيل” الإماراتية تستعرض مشاريعها بمتجر “هارودز” في لندن
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن “نخيل” الإماراتية تستعرض مشاريعها بمتجر “هارودز” في لندن، تستعرض شركة 8220;نخيل 8221;، المطور العقاري الرائد عالمياً والتي تتخذ من دبي مقراً لها، مشاريعها التطويرية المميزة في متجر .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “نخيل” الإمارات ية تستعرض مشاريعها بمتجر “هارودز” في لندن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تستعرض شركة “نخيل”، المطور العقاري الرائد عالمياً والتي تتخذ من دبي مقراً لها، مشاريعها التطويرية المميزة في متجر “هارودز” الشهير بوسط لندن.
وتقيم شركة “نخيل” جناحاً مؤقتاً في الطابق الخامس من المتجر متعدد الأقسام حتى 29 يوليو 2023، كما تستعرض بالشراكة مع “هاردوز إيستايتس”، أنشطتها عبر سبع لوحات عرض موزعة في الطابق الأرضي لغاية 3 أغسطس 2023.
وتنضوي محفظة شركة “نخيل” على عدد من المشاريع المميزة تتنوع بين مجتمعات رئيسية ومشاريع للسكن والتجزئة والضيافة ووجهات الترفيه الهادفة إلى توفير تجارب أنماط حياة ومرافق استجمام لا تضاهى، والتي تلعب بمجملها دوراً جوهرياً في تحقيق رؤية دبي.
وساهمت مشاريع شركة “نخيل” على الواجهة البحرية، بما في ذلك “نخلة جميرا” المشهورة عالمياً والحائزة على عدة جوائز، بإضافة أكثر من 300 كم إلى ساحل دبي الأصلي والبالغ طوله 70 كم، ما مهد الطريق لتطوير المئات من المنازل المطلة على البحر والمنتجعات والفنادق الشاطئية فضلاً عن أجمل مناطق الجذب السياحي.
وإضافة إلى كونها الشركة المطورة لمشروعي “جزر العالم” و”جزر دبي”، تعد “نخيل المطور لـ 18 من المجتمعات السكنية الرائدة التي يقطنها نحو 700 ألف نسمة في دبي.
وتضم محفظة مشاريع شركة “نخيل” مجموعة متنوعة من الفنادق الفاخرة، بما في ذلك فنادق من فئة الخمس نجوم، مثل فندق “سانت ريجيس دبي – ذا بالم”؛ فضلاً عن أشهر مراكز التسوق بدبي، مثل “نخيل مول” و”جولدن مايل غاليريا” ضمن “نخلة جميرا”.
كما طورت شركة “نخيل” العديد من مناطق الجذب السياحي الفريدة، مثل منصة المشاهدة، “ذا ڤيو آت ذا بالم”، التي تتربع في الطابق 52 من برج “ذا بالم تاور” لتوفر إطلالات مذهلة بزاوية 360 درجة على “نخلة جميرا” وأفق دبي والخليج العربي.
ويعتبر هذا التعاون الثاني من نوعه مع متجر “هارودز” والذي تعرض فيه شركة “نخيل” مشاريعها في هذه الوجهة الشهيرة التي يقصدها الكثير من الزوار من منطقة الشرق الأوسط، ويشكل فرصة للشركة لاستعراض مشاريعها الرائدة إضافة إلى رؤية دبي المستقبلية أمام المستثمرين المحتملين.وام
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سيرة أمير العمرى المُدهشة(2-3)
تبدو لنا سيرة أمير العمري، المهاجر من القاهرة إلى لندن، ومن مهنة الطب إلى النقد السينمائى مُدهشة أو شديدة الادهاش ليس فى رؤاه وذكرياته عن السينما، وإنما فيما تتضمنه من بوح صريح وتصورات خارج الحسابات بشأن كثير من المثقفين والإعلاميين والشخصيات العامة.
إنه يُقدم لنا حكاياته عن لندن عاصمة الصحف العربية، وممر أجهزة الاستخبارات، ومقر الاتفاقات السرية، ومنفى الخارجين عن السياق السياسي، وبيت المثقفين الغرباء.
يحكى لنا أمير العمرى عن برج «ستيوارت تاور» وهو برج كبير يقع فى حى راق هو ماى فير، أطلق عليه المثقفون برج الموت، لأنه شهد سقوط غريب لليثى ناصف قائد الحرس الجمهورى الأسبق، وفيما بعد شهد سقوط سعاد حسني. وقد سكن فيه الكاتب محمود السعدنى خلال رحلة نفيه، وكان يُمازح أصدقاءه بأنه اختار الدورالأرضى حتى يضمن السلامة. وقد التقى صاحب السيرة بـ عبد المجيد فريد الذى كان أمينا للعاصمة فى عهد جمال عبد الناصر فى البرج الشهير حيث فتح مكتبا له تحت مُسمى» مركز دراسات عربي» بعد أن حصل على تمويل مالى كبير من صدام حسين، غير أنه لم يقم بأى نشر ثقافي.
ويحكى لنا صاحب السيرة، كيف ترك صحيفة «القدس العربي» بعد سنوات طويلة من العمل فيها بسبب مناقشة ساخنة مع عبد البارى عطوان رئيس تحريرها. لقد شعر العمري» بأن الصحيفة هى الصحيفة العربية الوحيدة التى تؤيد صدام فى احتلاله للكويت، وتقف إلى جواره . وحاول رئيس التحرير كعادته، تحويله لمتهم فقال له «إذن اذهب وحارب مع الأمريكان»، واعتبرها «العمري» إهانة كبيرة، فكتب مذكرة من 15 صفحة أوضح فيها كيف ستخسر القضية الفلسطينية جراء مساندة نظام صدام، وقد كان.
وهو ممن يجزم–من خلال عمله لسنوات طويلة بعد ذلك فى هيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي» -أن ما قاله محمد حسنين هيكل قبيل وفاته بأن الهيئة أحد أذرع المخابرات البريطانية الخارجية، وأن منحها مقرا بالقاهرة أشبه بمنح بريطانيا قاعدة عسكرية مبالغة فى غير محلها. إنه يُشير إلى أن بي.بي.سى تتلقى تمويلا من الخارجية البريطانية، لكن سياستها تُركز على نشر قيم التنوير والديمقراطية والتعددية والانفتاح، ولم يحدث مرة أن تدخل مسئول من وزارة الخارجية او غيرها فى الأعمال المذاعة كما يحدث على الطريقة العربية.
ومن تجاربه أنه عمل فى فضائية «إيه إن إن» المملوكة لـ رفعت الأسد المُنشق على نظام الأسد فى سوريا، وأقيمت فى لندن وأشرف عليها سومر نجل رفعت الأسد وتم تشغيلها بتمويل خليجي. وفى يوم طلب منه سومر التفاوض مع صاحب وكالة صحفية لتزويد القناة الفضائية بالأخبار، وفوجئ بأن ذلك الشخص يطلب مليون جنيه استرليني، ويعرض عليه عمولة عشرة فى المئة. ولما ذهب وأخبر سومر، تم اقصاؤه عن العمل، لأن سومر كان يسرق أباه ويحصل على عمولات من أى اتفاقات كبرى بعيدا عنه.
وفى 1996 عمل بالجزيرة رئيسا لتحرير النشرات وهناك التقى بعشرات النجوم اللامعين فى السياسة والميديا، لكنه لا ينسى لقاءه بالشيخ يوسف القرضاوى حيث نظر إليه نظرة تأمل غريبة ومُدققة لا تصدر إلى من شخص مخابراتي، وقد ذكرته بنظرة أخرى تلقاها من أشرف مروان عميد الجالية المصرية فى لندن عندما قدمه أحد الأصدقاء إليه، فتفحص وجهه وسأله بتشكك وحذر «من أنت؟». وفى الجزيرة أيضا يُخبرنا صاحب السيرة أن إقالة محمد الجاسم من إدارة القناة سنة 2003 تمت لأن القطريين اكتشفوا وقتها وجود ثلاثة عملاء للمخابرات العراقية بين العاملين.
وللحكايات بقية ..
والله أعلم
[email protected]