قال روان يحيي صانعة محتوى «تعليم اللغة الكورية»، إنها في البداية كانت تعلم أن اللغة الكورية صعبة، لكنها قررت أن تنمي مهاراتها.

وأضافت خلال لقائها ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع عبر فضائية «DMC»، قائلًة: «فى البداية كان الموضوع صعب بس قولت لازم أنمى مهاراتى الأول بحيث لما أتعلم مع حد، فى الكورى لازم أكون متمكنة، وانا حاليا فى أخر الـ beginner، والكتابة الكورية صعبة».

وتابعت: «هناك وصفات مفيدة لبشرة فى كوريا، وقمت بتجربتها، ومنها الأرز البسمتى والذى يحتوى على الكثير من الألياف التى تساعد على شد البشرة، وعن طريقتها تكون من خلال وضع معلقة او معلقتين أرز بسمتى داخل وعاء، وخلطها بمياة دافئة وتركها لمدة  يومين أو أقل، وبعد كده يتم وضع الماء على الوجه لمدة ساعتين أو أكثر، وهى وصفة مفيدة  أكثر من أى فيتامين، كما أنها تحمى البشرة».

وأكملت: «الأرز بيأخذوه ويتحط فى الخلاط ويبقي شبه الكريم ويتحط على الشعر لمدة ساعتين بيفرد الشعر ويقلل التقصف والهيشان». 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كوريا تعليم اللغة الكورية السفيرة عزيزة البشرة الشعر

إقرأ أيضاً:

الخلفي: أخفقنا خلال قيادتنا للحكومة في تحقيق إنجازات لصالح اللغة العربية

أقر مصطفى الخلفي، الوزير السابق والقيادي في حزب العدالة والتنمية، اليوم الجمعة، أن حزبه أخفق في تحقيق منجزات لصالح اللغة العربية عندما كان على رأس الحكومة لولايتين متتاليتين.

وقال الخلفي في المؤتمر الوطني السابع للغة العربية الذي ينظمه الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية: « لا بد أن أقدم نقدا ذاتيا، ففي العشر سنوات الأخيرة، لم ننخرط بالشكل المطلوب في تحقيق هدف من الأهداف الأساسية المرتبطة بالقوى الوطنية في بلادنا وببرامجها، ويتعلق الأمر بقضية اللغة العربية ».

واعتبر في مداخلة له وهو يتحدث بتحسُّر أنه « تحققت بعض الأمور بشأن اللغة العربية، إلا أن المحصلة العامة، كانت محصلة سلبية »، وفق تعبيره.

وأكد الخلفي على أنه « لا مناص في أن نتحمل مسؤوليتنا في الإعلان عن أن هناك إخفاقا، وبالتالي علينا تحمل تبعاته ».

وفي الصّدد نفسه، أبرز المتحدّث أن المجتمع المدني عليه أن يدفع في اتجاه إقرار سياسة عمومية فعلية للنهوض باللغة العربية، وذلك بحيث تنسجم مع أحكام الدستور، ومع مقتضيات القوانين التي تم اعتمادها طيلة السنوات الماضية.

وأفاد الخلفي بأن « اللغة اليوم في العالم هي مؤشر على استقلال القرار الوطني، وعنوان لصيانة السيادة الوطنية »، كما أنها بحسبه « تشكل أحد مفاتيح الأمن العام، فلا أمن حقيقي بدون سياسة لغوية تحقق شروط التماسك الاجتماعي ».

وشدّد الخلفي على ضرورة التنوع والتعدد، فالسياسة اللغوية الفعلية والحقيقية، والتي تنتج السيادة وتحقق الأمن، هي التي تبتعد عن الانغلاق والدوغمائية، وتفتح الآفاق نحو نهضة الشعوب والمجتمعات والدول.

كلمات دلالية الخلفي العدالة والتنمية اللغة العربية

مقالات مشابهة

  • أخويا زملكاوي .. مفيدة شيحة تكشف عن توقعاتها لمباراة القمة
  • هل حقنة البرد مفيدة في علاج نزلات الشتاء؟.. وزارة الصحة تجيب
  • «الصحة» تحذر المواطنين من «حقنة سحرية» لعلاج البرد: تسبب مشكلات لأصحاب هذه الأمراض
  • إطلاق سياسة إلزامية تعليم اللغة العربية في مرحلة الطفولة المبكرة
  • الخلفي: أخفقنا خلال قيادتنا للحكومة في تحقيق إنجازات لصالح اللغة العربية
  • تقسيم السودان وصفة عالمية في طور التحضير
  • لازم يتعالج .. اعرف أعراض مرض القلق
  • الاتحادية للموارد البشرية تطلق تطبيق «جاهز» الذكي
  • مباحثات يمنية كورية حول دعم السلام والتنمية في اليمن
  • ترامب وريما بنت بندر .. ماذا قال الرئيس الأمريكي عن السفيرة السعودية؟