الدعم السريع يلفظ أنفاسه الأخيرة حيث اختفى قادتهم بين مقتول وهارب
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الدعم السريع يلفظ أنفاسه الأخيرة حيث اختفى قادتهم بين مقتول وهارب، تنشط بقايا استخبارات المتمردين في البحث عن مقاتليهم الذين رفض معظمهم القتال وهربوا خارج الخرطوم وبقي القليل منهم متخفيا في بيوت .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدعم السريع يلفظ أنفاسه الأخيرة حيث اختفى قادتهم بين مقتول وهارب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
*تنشط بقايا استخبارات المتمردين في البحث عن مقاتليهم الذين رفض معظمهم القتال وهربوا خارج الخرطوم وبقي القليل منهم متخفيا في بيوت المواطنين.*
*الآن الدعم السريع يلفظ أنفاسه الأخيرة حيث اختفى قادتهم بين مقتول وهارب وما يحدث هو فرفرة مذبوح واشتباكات تتم بين فلولهم وقصف انتقامي للمدنيين*
د. عبد المحمود النور
عبد المحمود النورالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قوات الدعم السريع تحاصر رفاعة ووفيات غامضة بالمدينة
قوات الدعم السريع اختطفت خمسة من مواطني مدينة رفاعة من بينهم استاذ معاشي وطالبت بدفع فدىًّ مالية- بحسب ما أكده ناشطون.
رفاعة: التغيير
اتهم ناشطون قوات الدعم السريع بفرض حصار على مدينة رفاعة بولاية الجزيرة- وسط السودان، في وقت تفشت فيه حالات وفيات بصورة يومية منذ قرابة الشهر لأسباب غامضة.
ومنذ العشرين من أكتوبر الماضي تمارس قوات الدعم السريع انتهاكات كبيرة في مناطق شرق الجزيرة، إذ شنت عشرات الهجمات الشرسة على قرى وبلدات المنطقة في عملية وصفت بالانتقامية لانسلاخ القائد أبو عاقلة كيكل المنتمي للمنطقة، وإعلانه الانضمام للجيش السوداني.
وقالت منصة “مؤتمر الجزيرة” في بيان، السبت، إن “مليشيا الدعم السريع” قامت يوم الجمعة باختطاف خمسة من مواطني مدينة رفاعة، من بينهم أستاذ معاشي، وطالبت بدفع فديات مالية تصل لخمسة ملايين جنيه سوداني للفرد الواحد نظير إطلاق سراحه.
وأضافت: “في الأثناء تفرض المليشيا حصاراً محكما على المدينة في ظل انعدام كامل للخدمات الضرورية”.
ونقلت منصة مؤتمر الجزيرة عن شهود عيان قولهم إن هناك وفيات وسط المواطنين لأسباب غامضة تتراوح بين 7- 10 أشخاص يومياً وذلك منذ ثلاثة أسابيع، مع تواصل لعمليات الخطف، والسلب والنهب.
وكانت المنصة اتهمت قوات الدعم السريع بإغراق قرية “السريحة” في ريفي محلية الكاملين بالمياه، بعد أن قتلت 181 من مواطنيها وهجرت كل سكانها، وذلك بعد أن قامت بالفعل ذاته في منطقة جنوب الجزيرة.
وأكد مؤتمر الجزيرة في وقت سابق، أن عناصر من الدعم السريع فتحت بوابات الكنارات والترع على منازل المواطنين بقرى جنوب الجزيرة مثل “الزناندة جبارة، والزناندة فضل السيد” بغرض إغراقها.
وبحسب شهود العيان فإن المياه تدفقت بغزارة على المنازل الفارغة من السكان، مما يهددها بالانهيار التام.
وقال مواطنون إن القوات بعد أن هجّرت سكان تلك القرى بدأت ما أسموه بـ”حرب المياه”، موثقين ذلك عبر فيديوهات نشر مؤتمر الجزيرة بعضها.
وتزامنت الانتهاكات مع دعوات متزايدة على مواقع التواصل الاجتماعي، تطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف هذه الجرائم، ومحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات المتكررة التي تطال المدنيين وتستبيح الأحياء السكنية.
الوسومأبو عاقلة كيكل الزناندة جبارة السريحة السودان الكاملين المجتمع الدولي رفاعة ولاية الجزيرة