أخبارنا المغربية - محمد اسليم

ينظـم اتحاد التعليم والتكوين الحر بالمغرب جمعـه العـــام الوطني العادي يوم السبت 23 دجنبر الجاري بالدار البيضاء، تحت شعار:  "من أجل مدرسة مغربية حرة مساهمة  في تحقيق الرهانات الارتقائية للمنظومة التربوية".

اسماعيل بوردال الكاتب العام للإتحاد أوضح لأخبارنا المغربية في تصريح خاص بالمناسبة، أن الجمع المذكور سيتم طبقا لقوانين الاتحاد وسيشهد حضور ومشاركة رؤساء وأعضاء كل المكاتب الجهوية والإقليمية للاتحاد عبر كل تراب المملكة، كما سيعرف تقاسم ومناقشة قضايا التعليم والتكوين الحر بالمغرب في الفترة الولائية 2019 / 2023  ومناقشة مقترحات تعديلات على قانونه الأساسي، كما سيتم عرض اللائحة أو اللوائح الانتخابية للتصويت عليها من اجل تجديد اعضاء المكتب الوطني للولاية المقبلة الممتدة إلى غاية2027 يؤكد اسماعيل بوردال الكاتب العام للاتحاد.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

عطاالله: الحلّ الأنسب اليوم بانتخاب رئيس توافقي

شدّد النائب غسان عطالله على أن "التيار الوطني الحر" ضد أي إعتداء على لبنان من أي جهة كانت، لافتًا إلى أن التيار كان يتمنى تحييد لبنان عن هذا الصراع.

وأكّد عطالله في حديث لبرنامج "أحداث في حديث" عبر "صوت كل لبنان" أنّ "التيار لا يدعم حزب الله في الإستمرار بدعم غزة من الجبهة اللبنانية"، مشيرًا إلى أن "كل الظروف تقول إننا لن نصل الى حرب شاملة لكن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يمكن تصوّر أي تطوّر"، قائلًا إنه "لا يأمن الجانب الإسرائيلي"، مضيفًا أن "الحزب فرض معادلة ممتازة حتى الساعة على الجبهة الجنوبية فيما التكلفة عالية جدًا والضرر كبير". 

وأوضح عطالله أن "الخلاف مع حزب الله بدأ بإعادة تسمية الرئيس نجيب ميقاتي لرئاسة الحكومة، ولكن بعد 7 تشرين الأوّل حاول التيار الوطني الحر مرارًا إعادة بناء الجسور مع الأطراف كافة".

ورأى عطالله أن "على إسرائيل تطبيق القرار 1701 والخروج من الأراضي اللبنانية كافة وبالتزامن مع أزمة اليوم يجب التفاوض في ملف النازحين السوريين والمستوطنات الفلسطينية". 

واعتبر أن "كل ما حصل في الفترة الأخيرة من تشويش على المطار ودعوات السفارات لرعاياها الى مغادرة لبنان هو حرب نفسية على اللبنانيين".

وعن الخلاف بين "التيار الوطني الحر" و"القوات اللبنانية" على ملف النزوح السوري، قال عطالله: "قمة الوقاحة أن يتهمك الطرف الآخر وهو من جلب البلية للبلد"، لافتًا إلى أن "القوات هي من فتحت الحدود وأمنت المساعدات للسوريين، وهي متهمة بعدم وجود داتا كاملة".

وكشف عطالله عن خطّة للحدّ من الوجود السوري في لبنان، بالتعاون مع الأمن العام، وهي تقديم قوانين تسهّل للقيام بالاجراءات المناسبة من خلال إستمارة يملؤها السوريون كافة. 

وفي الملف الرئاسي، حمّل عطالله القوات مسؤولية عدم التجاوب مع اي مبادرة لحل ازمة الشغور الرئاسي، مرجّحًا أن يبقى الفراغ إلى ما بعد انتهاء ولاية المجلس النيابي الحالي.

ورأى عطالله أن "الحلّ الأنسب اليوم يكمن في انتخاب رئيس توافقي ويجمع عليه اللبنانيون من خلال التفاهم والحوار".

مقالات مشابهة

  • الوزير السكوري يدعو الفاعلين بالمغرب لاعتماد "نهج استباقي" في مجال الذكاء الاصطناعي
  • عطاالله: الحلّ الأنسب اليوم بانتخاب رئيس توافقي
  • اتحاد الأطباء العرب ينظم مؤتمره السنوي الـ 47 في لبنان ويتناول مخاطر التدخين
  • الوزيرة عمور تبرز الدينامية الاستثنائية لقطاع السياحة بالمغرب
  • الحليمي: مشاركة المواطنين والمقيمين بالمغرب تبقى رهان نجاح عملية الإحصاء
  • وزير التعليم العالي يعقد اجتماعًا مع رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا
  • مدير عام التعليم بالقاهرة يعقد اجتماعًا موسعًا مع السادة مديرى إدارات التعليم الفني
  • عفو رئاسي لـ8094 محبوسا والنزلاء المتحصلين على شهادات في التعليم والتكوين
  • اتحاد الكرة يعقد اجتماعاً تنسيقياً مع الأندية المشاركة قارياً وخليجياً
  • إعتراضات داخل التيار.. شو بدنا نقول عن بري؟