دبي: «الخليج»

يحتفل مجمّع دبي للمعرفة التابع لمجموعة تيكوم، بذكرى مرور 20 عاماً على تأسيسه كمركز بارز للتعلّم المستمر، وإحدى الجهات الرئيسية التي تسهم في دفع عجلة الاقتصاد القائم على المعرفة والابتكار في المنطقة، حيث تحوّل هذا المجمّع إلى وجهة مفضّلة لأبرز الخبراء المتخصّصين في مجال التعليم وتنمية المهارات من حول العالم.


وأضحى مجمّع دبي للمعرفة الذي كان يضم 30 عميلاً فقط، عند تأسيسه في عام 2003، اليوم، موطناً لما يزيد على 700 عميل من أبرز مؤسسات التعليم العالي ومعاهد تنمية المهارات والتدريب والتطوير المهني، ويشكّل المجمّع مع مدينة دبي الأكاديمية العالمية، بيئة تعليمية متكاملة تعدّ موطناً لثماني من أفضل 10 مؤسسات للتعليم العالي في دبي، وفقاً لهيئة المعرفة والتنمية البشرية، كما تحتضن 15 جامعة مشهورة عالمياً، تظهر في أحدث تصنيفات «كيو إس» للجامعات العالمية.
وتجدر الإشارة إلى أن المجمّع ومدينة دبي الأكاديمية العالمية يضمان حالياً ما يقرب من 30 ألف طالب في الجامعات وحدها، حيث يشكلان بيئة حيوية للتواصل من خلال الأنشطة وورش العمل والفعاليات التي تشجع التعاون وتبادل المعرفة لدفع عجلة الاقتصاد القائم على المعرفة والابتكار في دبي.
ويحتفي مجمّع دبي للمعرفة بعقدين من النجاح الاستثنائي في مجال دعم التعليم والبحث والابتكار، انسجاماً مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية «D33» الرامية لجعل دبي مركزاً ريادياً للتعليم العالي، على مستوى العالم. ويعدّ المجمّع الوجهة المفضلة للشركات المتخصصة في مجالات التنمية البشرية من جميع أنحاء العالم، بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، والهند، وأستراليا، وفرنسا، إذ تقدم أكثر من 800 دورة تمنح شهادات مختلفة في مجالات متنوّعة، مثل إدارة الأعمال والتمويل والروبوتات والذكاء الاصطناعي ووسائل الإعلام المختلفة والتكنولوجيا الحيوية وتطوير الألعاب الإلكترونية والضيافة.
وقد شهد المجمّع، خلال العقدين الماضيين، توسّعاً ملحوظاً، حيث قدّم الدعم للباحثين عن العِلْم والقادمين من أكثر من 170 دولة حول العالم.
ونجح المجمّع، إلى جانب المسجّلين في برامج الدراسات العليا والدكتوراه والتعليم المهني والتدريب، في إنشاء مجتمع معرفي يضمّ مئات الآلاف من الباحثين عن المعرفة، بما يسهم في ترسيخ مكانة دبي الرائدة في مصاف المدن العالمية القادرة على جذب ألمع المواهب والكفاءات البشرية حول العالم.
وقال عمّار المالك، النائب التنفيذي لرئيس مجموعة تيكوم - القطاع التجاري: «يعكس النجاح الذي حققه مجمّع دبي للمعرفة، على مدى العقدين الماضيين، ما تمتاز به الجهات القائمة فيه من تفانٍ في العمل والتزام راسخ بالتعلّم المستمر، بدءاً من شركائنا، والمؤسسات على أنواعها، وصولاً إلى عملائنا وطلابنا وموظفينا الموهوبين، نحرص في مجمّع دبي للمعرفة على توفير بيئة متكاملة للتعلّم المستمر، لتمكين الموهوبين والمتخصصين من الارتقاء بمهاراتهم ومعرفتهم بهدف تعزيز قدرتهم على مواصلة مسيرة المستقبل ومواكبة متغيراته والتفاعل معها».
وأضاف: «تولي دبي أهمية كبيرة لعملية إرساء بيئة محفزة للابتكار وبناء الـمواهب والقدرات وبفضل الرؤى والخطط الاستراتيجية والاستباقية على غرار أجندة دبي الاقتصادية D33، ستعزز الإمارة مكانتها في الصدارة، لكي تظل الوجهة المفضلة لكبرى الشركات العالمية في مجالات التعليم العالي».
سجل حافل بالنجاحات
ويُعد مجمّع دبي للمعرفة مقراً للعديد من الجامعات العالمية التي تقدم تجارب تعليمية متنوعة ومبتكرة، مثل جامعة «مانشستر»، وجامعة «ميدلسكس»، وجامعة «هيريوت وات»، وجامعة «مردوخ». كما توسعت جامعة «ولونجونج» في دبي بشكل كبير منذ انضمامها إلى مجمع دبي للمعرفة وقت إنشاء المنطقة.
ويعمل مجمّع دبي للمعرفة على المساهمة في تشكيل مستقبل القوى العاملة العالمية، حيث يحتضن مقرّ شركة «SHL» المتخصّصة في حلول اكتساب المواهب، والتي تدعم تطوير أول منصة لمقابلات الفيديو باللغة العربية مدعومة بالذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات. كما يضمّ المجمّع «سيتي آند جيلدز» التي توفّر مؤهلات مهنية في قطاعات تشمل الهندسة والضيافة والتموين والطيران والنفط والغاز، ما يساعد مجموعة متنوعة من الشركات الإقليمية على صقل مهارات مواهبها.
إلى جانب ذلك، يضمّ المجمّع «ستانتون تشيس إنترناشيونال»، وهي شركة استشارية قيادية مقرّها الولايات المتحدة متخصصة في تخطيط تعاقب الرؤساء التنفيذيين، وكبار المسؤولين التنفيذيين. إلى جانب معهد تشارترد لشؤون الموظفين والتنمية «CIPD»، أقدم معهد لإدارة الموارد البشرية في العالم، والذي يعمل مع جهات من القطاعين، الحكومي والخاص، في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لتوفير التوجيه المهني والدعم والإرشاد.
كما تعمل جامعة برمنغهام، التي تعد من بين أفضل 100 جامعة في العالم، بشكل وثيق مع هيئة الطرق والمواصلات في دبي من خلال مركز بحث وتطوير يركز على التنقل المستقبلي، ما يؤكد الدور الأساسي الذي تلعبه الوجهة التعليمية في مجموعة تيكوم في دعم أجندة الابتكار المحلية. وقد تم تكريم عشرة من باحثي جامعة برمنغهام بجائزة نوبل، كما أنّ حرمها الجامعي يتميّز بمختبرات عالية المواصفات، وغرفة للابتكار، وفصول دراسية واسعة، إضافة إلى العديد من المرافق الأخرى التي توفر بيئة تعليمية مثالية للطلبة.
ويطمح مجمّع دبي للمعرفة إلى مواصلة مسيرة النمو من خلال إرساء شراكات راسخة مع كبرى الجامعات والمعاهد المهنية المرموقة من جميع أنحاء العالم لتعزيز المعرفة والخبرة المتقدمة في دبي للأسواق العالمية بشكل منهجي.
وتتولى «iCademy Middle East» - وهي مدرسة أمريكية عبر الإنترنت معتمدة من قبل هيئة المعرفة والتنمية البشرية- تمكين، رعاية المواهب الشابة، وتشكّل المدرسة جزءاً من المنظومة الأكاديمية لمجموعة تيكوم، إلى جانب عدد من الهيئات الحكومية مثل وزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويسهم التعاون مع الشركات العالمية في تعزيز الابتكار وتنمية المهارات في المجال المهني، ويعدّ مجمع دبي للمعرفة موطناً لبرنامج «Le Wagon»، المعسكر التدريبي العالمي للبرمجة الذي يدعم رؤية البرنامج الوطني للمبرمجين في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتعمل «أميديست» في مجمع دبي للمعرفة، بشكل وثيق، مع شركة «بوينغ» العالمية الرائدة في مجال الطيران لتشكيل مستقبل العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في المنطقة، وخارجها، في حين يعمل «تورنيتين» على تعزيز عمل الطلاب من خلال تقنية الكشف عن الكتابة المتقدمة باستخدام الذكاء الاصطناعي (AI).
ويعدّ المجمّع أيضاً موطناً لمؤسسات مشهورة عالمياً حائزة على جوائز مثل المركز الدولي لفنون الطهي (ICCA Dubai)، الذي يمهّد الطريق للمواهب المحلية لاستكشاف السبل العالمية، ومدرسة البروتوكول في واشنطن، التي توفر الوصول إلى المدربين الخبراء من البيت الأبيض والجيش الأمريكي ومعهد ديزني ولاهاي، وغيرها، وقد افتتحت المدرسة أول مكتب لها في المجمّع منذ ما يزيد على عقد من الزمن.
ويُعدّ مجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية من مجمّعات الأعمال المتخصّصة التابعة لمجموعة تيكوم، والتي تضمّ مدينة دبي للإعلام، ومدينة دبي للإنترنت، ومدينة دبي الصناعية، ومدينة دبي للإنتاج، ومجمّع دبي للعلوم، ومدينة دبي للاستوديوهات، وحي دبي للتصميم.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات تيكوم ومدینة دبی إلى جانب من خلال المجم ع فی دبی فی مجم

إقرأ أيضاً:

بالصور.. 12 نجماً رياضياً أذهلوا العالم في عام 2024

في عامٍ شهد بطولة الألعاب الأولمبية في باريس، كان من المتوقع أن يكون أبطال مثل السباح ليون مارشان وراكب الدراجات تادي بوجاتشار ولاعبة الجمباز سيمون بايلز من أبرز النجوم، وانضم إليهم رياضيون آخرون تربعوا على القمة مثل السائق ماكس فيرستابن أو وصلوا إليها مثل لاعب التنس يانيك سينر.

فيما يلي 12 نجماً رياضياً تألقوا على مدار عام 2024:

سيمون بايلز

بعد اعتزالها المؤقت لمدة عامين عقب نسخة أولمبياد طوكيو 2020 (التي أقيمت في عام 2021 بسبب جائحة كورونا) للتعافي من الأزمة النفسية التي مرت بها، وصلت بايلز إلى أولمبياد باريس محاطة بتوقعات كبيرة، وكانت عند حسن الظن بها وحصدت الميدالية الذهبية في مسابقة الفردي الشامل، بعد ثمانية أعوام من تحقيقها نفس الإنجاز في ريو دي جانيرو، لتقف بذلك إلى جانب الأسطورتين لاريسا لاتينينا وفرا تشاسلافسكا، اللتين حققتا اللقب الأولمبي مرتين في المسابقة الفردية الشاملة.

تادي بوجاتشار

فاز  الدراج السلوفيني الذي يلعب لفريق الإمارات تادي بوجاتشار، البالغ من العمر 26 عاماً، بسباقات طواف فرنسا وطواف إيطاليا وبطولة العالم، بسيطرة ساحقة، وأضاف إلى قائمة انتصاراته البالغة 25 انتصاراً هذا العام لقبين في أبرز السباقات الكلاسيكية - لييج-باستون-لييج، وطواف لومبارديا - ليعتلي بذلك صدارة تصنيف الاتحاد الدولي للدراجات للعام الرابع على التوالي.

ليون مارشان

كانت باريس تنتظر أن يكون مارشان أحد نجومها، ولم يخيب السباح المولود في تولوز آمالها، وكتب اسمه بحروف من نور في سجلات الأولمبياد، حيث حصل على أربع ميداليات ذهبية "400 متر متنوعة، و200 متر فراشة، و200 متر صدر، و200 متر متنوعة، وميدالية برونزية واحدة - تتابع 4 × 100 متر متنوعة".
ولم يحقق النجم الفرنسي البالغ من العمر 22 عاماً الميداليات الذهبية السبع التي حققها مارك سبيتز (ميونخ 1972) ومايكل فيلبس (بكين 2008)، لكنه كان ملك السباحين بلا منازع، حيث حطم أربعة أرقام قياسية أوليمبية، وتحول إلى ظاهرة هذا العام.

كاتي ليديكي

تعد كاتي ليديكي السباحة الأكثر تتويجاً على مر العصور، حيث حصلت على تسع ميداليات ذهبية، وذلك بفضل فوزها في سباق 800 متر سباحة حرة في باريس، وهو السباق الذي أذهلت به العالم عندما فازت به في لندن وهي في الخامسة عشرة من عمرها.
وفي سن السابعة والعشرين، لا يزال تفوقها في هذه المسافة لا يُضاهى، على الرغم من انقطاع سلسلتها التي استمرت قرابة ثلاثة عشر عاماً دون هزيمة بعد خسارتها أمام الكندية صامر مكينتوش في فبراير (شباط).

أرماند دوبلانتيس

كانت أعلى قفزة في الأولمبياد حكراً على السويدي أرماند دوبلانتيس، الذي حصل على الميدالية الذهبية الثانية له في الأولمبياد، دون منافسة تذكر، بقفزة استثنائية حقق فيها الرقم القياسي العالمي في القفز بالزانة (6.25 متر) أمام 80 ألف متفرج أشادوا بإنجازه.

وحقق "موندو"، البالغ من العمر 25 عاماً، فوزاً سابقاً في بطولة أوروبا بروما وبطولة العالم داخل الصالات في غلاسكو، واختتم الموسم برفع رقمه القياسي الشخصي بسنتيمتر واحد في سباق تشورزوف (بولندا) ضمن الدوري الماسي، ليؤكد أنه الأفضل في هذه الرياضة على مر التاريخ.

سيفان حسن

شهدت ألعاب القوى ظهور مجموعة من النجوم، من بينهم الهولندية سيفان حسن، التي توجت بلقب ماراثون السيدات في سباق لا يُنسى حققت فيه الرقم القياسي الأولمبي.
ولكن الأثر الذي تركته هذه العداءة المولودة في إثيوبيا، البالغة من العمر 31 عاماً، هو صعودها إلى منصة التتويج في سباقي 10 آلاف و5 آلاف متر، حيث حصلت على الميداليتين البرونزيتين، محققة إنجازاً قريباً مما حققته التشيكوسلوفاكي إميل زاوتوبيك في هلسنكي عام 1952، عندما حصل على الذهب في المسابقات الثلاثة.

يانيك سينر

مع اعتزال رافائيل نادال وانتهاء هيمنة نوفاك ديوكوفيتش، برز الإيطالي يانيك سينر كأفضل لاعب في العالم برياضة التنس بعد فوزه ببطولة أستراليا المفتوحة، وبطولة الولايات المتحدة المفتوحة، والبطولة الختامية لرابطة محترفي التنس في تورينو.

وفي منافسة شرسة مع الإسباني كارلوس ألكاراز، وبعد تجاوز شكوك حول تعاطيه المنشطات، أظهر سينر، البالغ من العمر 23 عاماً، استقراراً أكبر - حيث خسر ست مباريات فقط - واختتم مسيرته نحو عرش التنس العالمي بفوزه بكأس ديفيز مع إيطاليا.

ماكس فيرستابن

كان ينظر إلى الهوندي ماكس فيرستابن سائق فريق ريد بول على أنه المرشح الأوفر حظاً منذ بداية الموسم، وقد أكد التوقعات وحقق لقبه العالمي الرابع على التوالي في فورمولا1، معادلاً إنجاز الألماني سيباستيان فيتل والفرنسي آلان بروست.

وأضاف "ماد ماكس"، البالغ من العمر 27 عاماً، تسعة انتصارات إلى رصيده، ليصل إلى 63 انتصاراً في مسيرته، مما يضعه في المركز الثالث في التصنيف التاريخي بعد لويس هاميلتون ومايكل شوماخر، الذي حقق كل منهما سبعة ألقاب.

ميخائين لوبيز

على الرغم من أنه كان غير معروف للكثيرين من عشاق الرياضة، لكن الكوبي "العملاق" ميخائين لوبيز انضم إلى عالم النجوم بفوزه بميداليته الذهبية الخامسة على التوالي في المصارعة الرومانية في الألعاب الأولمبية، وهو إنجاز لم يسبق له مثيل في تاريخ هذه الرياضة.

وقبل بلوغه سن الـ42، فاز لوبيز في فئة وزن 130 كيلوجراماً في المصارعة الرومانية، وترك بصمة لا تُنسى بخلع حذائه على الحلبة في نهاية مسيرة يصعب تكرارها.

ليزا كارينغتون

إذا كان الفوز بثلاث ميداليات ذهبية في دورة ألعاب أولمبية واحدة أمراً صعباً، فإن متسابقة الكايك النيوزيلندية ليزا كارينغتون، البالغة من العمر 35 عاماً، قد كررت نجاحها في طوكيو لتحصد ثلاثة ميداليات أخرى في سباقات الكاياك 500 متر فردي وزوجي ورباعي، ليرتفع إجمالي عدد ميدالياتها الذهبية إلى ثمانية بعد تلك التي حققتها في لندن وريو، بالإضافة إلى ميدالية برونزية.

وتعتبر كارينغتون أفضل لاعبة كاياك في التاريخ، وهي تتنافس مع الألمانية بيرجيت فيشر التي فازت أيضاً بثمان ميداليات ذهبية أولمبية بين عامي 1980 و2004 - كانت أول ثلاث ميداليات مع جمهورية ألمانيا الديمقراطية - وهي أسطورة حقيقية في بلدها، حيث تسعى إلى تحقيق المزيد من الألقاب على الرغم من تقدمها في العمر.

نيكولا يوكيتش

واصل لاعب كرة السلة الصربي نيكولا يوكيتش، لاعب فريق دنفر ناغتس، تألقه ولم يصل إلى سقف طموحاته بعد. وأصبح هذا العام اللاعب التاسع الذي يحقق لقب أفضل لاعب في الدوري الأمريكي للمحترفين ثلاث مرات، وهو نفس عدد الألقاب التي حققتها أساطير مثل ماجيك جونسون ولاري بيرد وموزيس مالون.

ولم يتمكن يوكيتش من الفوز بلقب الدوري مع دنفر ناغتس، ولكن إحصائياته كانت مذهلة، حيث أصبح أول لاعب يتجاوز 2000 نقطة و900 كرة مرتدة و700 تمريرة حاسمة في موسم واحد، وفي موسمه السابع في الدوري، أصبح ثالث لاعب يحقق أكبر عدد من الثلاثيات المزدوجة.

وفي ختام العام، حصل على الميدالية البرونزية مع صربيا في الألعاب الأولمبية بباريس، محققاً إنجازاً تاريخياً أيضاً، حيث تصدر ترتيب اللاعبين في أهم ثلاث إحصائيات فردية.

كيتلين كلارك

شهد دوري كرة السلة للسيدات المحترفات عاما ذهبيا بفضل ظهور كيتلين كلارك، وهي أعلى مسجلة للنقاط في تاريخ كرة السلة الجامعية للرجال والسيدات، والتي تحولت إلى ظاهرة اجتماعية مع انضمامها إلى فريق إنديانا فيفر، حيث أعادت الفريق إلى المنافسة في الأدوار الإقصائية بعد أن كان في المركز الأخير في الموسم السابق.
وفي سن الـ 22، وعلى الرغم من عدم فوزها باللقب، سجلت كلارك العديد من الأرقام القياسية في أول موسم لها في أفضل دوري لكرة السلة للسيدات في العالم، بما في ذلك أكبر عدد من الحضور الجماهيري في مباراة واحدة، حيث بلغ 20711 متفرجاً.

مقالات مشابهة

  • الشركة العامة للسيارات تحتفل بمرور 50 عاما من الشراكة مع "ميتسوبيشي"
  • دعت إلى التفكير في سبل جديدة.. “الصحة العالمية” تحذر من مخاطر أدوية إنقاص الوزن
  • بالصور.. 12 نجماً رياضياً أذهلوا العالم في عام 2024
  • تعرف على الدول التي تضم أطول الرجال والنساء في العالم
  • أستاذ استثمار: توطين الصناعة إحدى الاستراتيجيات الأساسية التي انتهجتها الدولة لتغير واقع الاقتصاد
  • الإقتصاد التركي حقق تحوّلاً كبيراً في آخر 22 عاماً
  • «محمد بن راشد للمعرفة» و«كندية دبي» تطوران التعاون
  • فتح باب الترشيح في جميع أنحاء العالم لجائزة أستر جارديانز العالمية للتمريض 2025
  • مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة توقع مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية بدبي لتطوير العمل المعرفي المشترك
  • دراسة تكشف ارتفاعًا مقلقًا في معدلات التوحد العالمية (تفاصيل)