ماليزيا تمنع شركة شحن إسرائيلية من دخول موانيها
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، بأن ماليزيا تمنع شركة شحن إسرائيلية من دخول موانيها.
وأعلنت ماليزيا، صباح اليوم، أنها ستمنع شركة شحن الاحتلال الإسرائيلي «زيم» من الرسو في موانئها خلال 4 أسابيع.
وقال رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، في بيان، إن ماليزيا ستحظر شركة شحن الاحتلال الإسرائيلي «زيم» من الرسو في موانئها خلال فترة تصل إلى 4 أسابيع، مؤكدا أن هذا القرار يأتي ردًا على تصرفات الاحتلال الإسرائيلي التي تنتهك المبادئ الإنسانية الأساسية والقوانين الدولية، وذلك في إشارة إلى العملية العسكرية التي قامت بها في قطاع غزة.
وقد أدانت ماليزيا أكثر من مرة هجمات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ماليزيا إسرائيلية الاحتلال الإسرائيلي العملية العسكرية القاهرة الاخبارية الاحتلال الإسرائیلی شرکة شحن
إقرأ أيضاً:
أستاذ إعلام بجامعة أردنية: الدول العربية فضحت جرائم الاحتلال الإسرائيلي
قال طارق الناصر، أستاذ الإعلام بجامعة اليرموك الأردنية، إن الدول العربية لعبت دوراً في فضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي أمام شعوب العالم، مشيرًا إلى أن التنسيق المصري الأردني في هذا الملف والملفات المشتركة بلغ ذروته.
مخالفات إسرائيل مستمرةوأضاف «الناصر»، في لقائه مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج «من مصر»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الاتصال الدائم بين ملك الأردن والرئيس عبدالفتاح السيسي مستمر لمنع سيناريوهات التدخل الإسرائيلي في الضفة، والمخالفات المستمرة التي تقوم بها دولة الاحتلال في الأراضي العربية من انتهاك سيادة دول عربية ومحاولة التوسع باتجاه في مساحات احتلالية جديدة.
وتابع: «الأردن يمارس دورا دبلوماسيا فعالا وأساسا، واستطاع من خلال العمل المشترك والجهود التي قام بها الملك الاتصال مع المجتمع الدولي وإفقاد إسرائيل واحدة من أهم أدواتها وهي الدعاية السياسية، فقد باتت دولة الاحتلال دون مصداقية أمام شعوب العالم أجمع، والكثير من الأنظمة العالمية والدول تقف موقفا حاسما تجاه ممارسات دولة الاحتلال في فلسطين والجولان ولبنان وغزة».
وأكد أن هذا الموقف الدولي لم يأتِ لوحده، وإنما جاء من خلال عمل عربي مشترك ورؤية واستراتيجية وتخطيط وتحديد للأهداف الواجب العمل عليها، لافتًا إلى أنّ مصر والأردن والدول العربية قادرة على فرض قراءات جديدة ومختلفة وتغيير مسار الحديث، والتأكيد أن هناك شعوبا ترفض ممارسات الاحتلال.