شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دبلوماسي سابق خطوتان لو فعلتها الشرعية ستتجاوز الأزمة الاقتصادية وتوفر مبالغ ضخمة، أكد وكيل وزارة الخارجية السابق، مصطفى النعمان، أن الحكومة الشرعية، بإمكانها توفير مبالغ ضخمة، للتخفيف من حدة الأزمة الاقتصادية .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دبلوماسي سابق: خطوتان لو فعلتها الشرعية ستتجاوز الأزمة الاقتصادية وتوفر مبالغ ضخمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دبلوماسي سابق: خطوتان لو فعلتها الشرعية ستتجاوز...

أكد وكيل وزارة الخارجية السابق، مصطفى النعمان، أن الحكومة الشرعية، بإمكانها توفير مبالغ ضخمة، للتخفيف من حدة الأزمة الاقتصادية الحادة.

وقال النعمان، في تغريدة على تويتر: "تستطيع الحكومة توفير مبالغ ضخمة بأن: - تتوقف عن دفع اي مرتب بالعملة الصعبة وان يكون الصرف في عدن فقط بالعملة المحلية دون اختلاق مبررات غير اخلاقية وغير قانونية؛ - توقف صرف مبالغ تدفع لشخصيات لا تمارس اي عمل في الخارج والداخل".

وأشار النعمان إلى أن الحكومة إذا لم تتخذ تلك الإجراءات فستصبح شريكة في العبث.

وتشهد اليمن أزمة اقتصادية حادة، أدت إلى انهيار غير مسبوق للريال اليمني، في ظل استمرار انقسام القطاع المصرفي ومنع تصدير النفط والغاز، إضافة إلى عوامل أخرى سببها الانقلاب الحوثي.

ً

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأزمة الاقتصادیة

إقرأ أيضاً:

الصين تدعو إلى حل دبلوماسي لمسألة ملف إيران النووي قبل محادثات بكين

دعت الصين الخميس إلى حل "دبلوماسي" لمسألة ملف إيران النووي في حين تستعد لاستضافة محادثات يجريها دبلوماسيون من طهران وموسكو، ويأتي ذلك وسط تصريحات وزير خارجية إيران عباس عراقجي بأنه لا يستبعد إجراء محادثات مع واشنطن لكن على "أساس المساواة" بين البلدين.

ومن المقرر أن تعقد الصين اجتماعا غدا الجمعة في بكين مع روسيا وإيران بشأن "القضية النووية" الإيرانية، وسيرسل كلا البلدين نائبي وزيري الخارجية. وسيعقب اللقاء اجتماع مغلق لمجلس الأمن في نيويورك في اليوم نفسه بشأن زيادة إيران لمخزوناتها من اليورانيوم التي تقترب من درجة صنع الأسلحة.

وكانت الولايات المتحدة انسحبت في 2018 خلال ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأولى من الاتفاق النووي المبرم بين إيران والقوى العالمية عام 2015، وأعادت فرض عقوبات عليها. وردّت طهران بعد عام بانتهاك القيود التي فرضها الاتفاق على أنشطتها النووية. وفشلت منذ ذلك الوقت جميع الجهود الرامية إلى إعادة إحياء الاتفاق.

وقالت الناطقة باسم الخارجية الصينية ماو نينغ للصحفيين "في الوضع الحالي، نعتقد أن على جميع الأطراف المحافظة على الهدوء وضبط النفس لتجنب التصعيد في الوضع النووي الإيراني، أو حتى التحرك باتجاه مواجهة ونزاع".

إعلان

من ناحيتها، قالت وزارة الخارجية الإيرانية إن الاجتماع سيركز على "التطورات المتعلقة بالمسألة النووية ورفع العقوبات". لكن بكين أشارت إلى أن المحادثات ستهدف إلى "تعزيز التواصل والتنسيق لاستئناف الحوار والمفاوضات في وقت قريب".

وقالت ماو إن "الصين تأمل بصدق أن يكون بإمكان الأطراف كافة العمل معا وزيادة الثقة المتبادلة بشكل متواصل وتبديد المخاوف وتحويل زخم إعادة إطلاق الحوار والتفاوض إلى حقيقة في موعد قريب".

المرشد الإيراني علي خامنئي كان أكد أن طهران لن تتفاوض تحت ضغط "البلطجة" الأميركية (الأناضول) على أساس المساواة

ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني، دعا ترامب إلى اتفاق نووي جديد مع طهران، مع إعادة فرض سياسة "الضغوط القصوى" المتمثلة في العقوبات.

كما قال ترامب الأسبوع الماضي إنه أرسل رسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي يقترح فيها إجراء محادثات بشأن الملف النووي، لكنه حذر أيضا من أن "هناك طريقتين للتعامل مع إيران.. عسكريا أو التوصل إلى اتفاق".

وفي حين أكدت طهران أمس تسلّم الرسالة، فإن عراقجي أكد الخميس في مقابلة مع صحيفة حكومية إيرانية أنه "يجب إقناع الجانب الآخر بأن سياسة الضغط غير فعالة، حينئذ فقط يمكننا الجلوس إلى طاولة المفاوضات على أساس المساواة".

وأضاف "إذا دخلنا في مفاوضات مع فرْض الطرف الآخر أقصى الضغوط، فإننا سنتفاوض من موقف ضعيف ولن نحقق شيئا".

وأمس الأربعاء صرح خامنئي بأن "التفاوض مع إدارة ترامب "سيؤدي إلى استمرار العقوبات وزيادة الضغوط على إيران"، وأكد أن طهران لن تتفاوض تحت ضغط "البلطجة" الأميركية.

مقالات مشابهة

  • عودة: أملنا أن تختار الحكومة أفضل العناصر لملء الشواغر
  • وزارة التجهيز تحذر من أمواج عاتية ستتجاوز 6 أمتار بين رأس سبارتيل وطرفاية ابتداء من الاثنين
  • في الأمم المتحدة : الحكومة اليمنية تؤكد اهتمامها بتعزيز المشاركة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمرأة
  • الجيش الأمريكي في سوريا.. دور دبلوماسي خفي بين دمشق والكورد
  • فيلم المومياء مبالغ فيه .. عمرو سلامة يثير الحدل بتصريحاته
  • الحكومة الشرعية تتحدث عن جهود استئناف تصدير النفط
  • نصر دبلوماسي هام لوحدة السودان
  • الحكومة تبدي استعدادها توفير الوقود لمناطق الحوثيين بعد حظر استيرادها عبر ميناء الحديدة
  • الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
  • الصين تدعو إلى حل دبلوماسي لمسألة ملف إيران النووي قبل محادثات بكين