إلتقى الفريق أول محمـد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى بالسيدة كايسا أولو نجرن وزير دفاع هولندا والوفد المرافق لها الذى يزور مصر حالياً.

 

تناول اللقاء سبل دعم آفاق التعاون العسكرى وتبادل الخبرات بين القوات المسلحة لكلا البلدين الصديقين ، كما تم مناقشة آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.

    

 

وأعربت وزير دفاع هولندا عن تقديرها لدور القوات المسلحة المصرية فى صون الإستقرار بالشرق الأوسط ، مؤكدةً حرص بلادها على تعزيز العلاقات المشتركة لكلا الجانبين.

 

حضر اللقاء الفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة وعدد من قادة القوات المسلحة  لكلا البلدين والسفير الهولندى والملحق العسكرى لدولة هولندا بالقاهرة .

 

محمـد زكى يناقش المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية مع وزير دفاع هولندا محمـد زكى يناقش المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية مع وزير دفاع هولندا 

محمـد زكى يناقش المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية مع وزير دفاع هولندا محمـد زكى يناقش المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية مع وزير دفاع هولندا 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد زكى الفريق اول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع وزير دفاع هولندا هولندا القوات المسلحة

إقرأ أيضاً:

لجنة لترسيم الحدود مع ليبيا.. وزير دفاع تونس: لن نفرط في شبر من أرضنا

قال وزير الدفاع التونسي، خالد السهيلي، إن بلاده تعمل مع ليبيا على رسم الحدود بينهما في إطار لجنة مشتركة.

وفي السياق نفسه، تحدث الوزير الثلاثاء عن استغلال الأراضي الواقعة بين الحاجز الحدودي بين ليبيا وتونس قائلا إن "تونس لم ولن تسمح بالتفريط في أي شبر من الوطن".

وأضاف، أثناء عرضه ميزانية ووزارة الدفاع أمام البرلمان الثلاثاء، أن "رسم الحدود يتم على مستوى لجنة مشتركة تونسية ليبية"، كاشفا أنه "سيؤدي زيارة إلى المنطقة للاطلاع على الوضع عن قرب".

وعاشت تونس وليبيا في أوقات سابقة توترات بين الحدود والمناطق الترابية المشتركة بينهما، ويعود أصل المشكلة إلى حقبة الاستعمار الفرنسي والإيطالي في شمال إفريقيا.

 

فخلال تلك الفترة، وقّعت السلطات الاستعمارية اتفاقيات لترسيم الحدود بين تونس، التي كانت تحت الحماية الفرنسية، وليبيا، التي كانت تحت الحكم الإيطالي، وتم تحديد الحدود بشكل رسمي في عام 1910، لكن بعض المناطق الصحراوية الوعرة ظلت مثار جدل لعدم وضوح الترسيم في بعض الأجزاء البعيدة عن المراكز الحضرية.

وبعد استقلال تونس في عام 1956 وليبيا في 1951، طُرحت مسألة إعادة النظر في الحدود بسبب الاكتشافات النفطية في الصحراء الكبرى، مما زاد من الأهمية الاستراتيجية لهذه المناطق الحدودية. وفي سبعينيات القرن الماضي، سعت ليبيا تحت حكم العقيد معمر القذافي إلى توسيع نفوذها في المنطقة المغاربية، مما أدى إلى بعض التوترات مع تونس.

ورغم أن البلدين وقّعا عدة اتفاقيات لضبط الحدود والتعاون الأمني، إلا أن الوضع الأمني غير المستقر في ليبيا بعد 2011 زاد من تعقيد الأمور. وتطورت التحديات الحدودية لتشمل مسائل السيادة والأمن، وتهريب السلع والبشر، ما دفع سلطات البلدين لإغلاق المعابر بينهما وفتحها مرارا.

مقالات مشابهة

  • سالم القاسمي: أبوظبي حاضنة لأهم الفعاليات الرياضية الإقليمية والدولية
  • القضايا الإقليمية والدولية على اجندة وزير خارجية السعودية ونظيره الهندي
  • بيت هيجسيث.. من مقدم تلفزيوني إلى وزير دفاع في إدارة ترامب
  • لجنة لترسيم الحدود مع ليبيا.. وزير دفاع تونس: لن نفرط في شبر من أرضنا
  • وزير الخارجية يلتقي بمُديري مكاتب الامم المتحدة الإقليمية في القاهرة
  • وزير الخارجية يلتقي بمُديري مكاتب الأمم المتحدة الإقليمية في القاهرة
  • ‏رئيس دولة الإمارات يبحث مع عدد من رؤساء الوفود المشاركين في مؤتمر COP29 القضايا الإقليمية والدولية المشتركة
  • برلماني: كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية تعكس الدور المحوري تجاه القضايا الإقليمية والدولية
  • وزير الخارجية ونظيره السوداني يبحثان المستجدات
  • ولي عهد الكويت ورئيس وزراء لبنان يبحثان المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية