633 محطة لرصد كميات التساقط المطري فـي سلطنة عمان
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
ترصد وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه تسجيل كميَّات الأمطار التي تهطل على سلطنة عمان بين فترة وأخرى بواسطة منظومة متكاملة من شبكة المراقبة والرصد للتساقط المطري تتكون من محطَّات يبلغ عددها 633 محطَّة موزَّعة على محافظات سلطنة عمان، حيث جاء توزيعها على النَّحْو الآتي: 54 محطَّة في محافظة مسقط و86 محطَّة في محافظة ظفار، و62 محطَّة في محافظة جنوب الباطنة، و69 محطَّة في محافظة شمال الباطنة، و25 محطَّة في محافظة مسندم، و38 محطَّة في محافظة البريمي، و75 محطَّة في محافظة الظاهرة، و100 محطَّة في محافظة الداخلية، و79 محطَّة في محافظة شمال الشرقية، و33 محطَّة في محافظة جنوب الشرقية، و12 محطَّة في محافظة الوسطى.
والجدير بالذكر أنَّ وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه تقوم بتشغيل وإدارة شبكة متكاملة لمنظومة المراقبة والرصد الهيدرو مترية والتي تضمُّ محطَّات موزَّعة في الولايات في جميع محافظات سلطنة عمان وتشمل محطَّات رصد التساقط المطري، ومحطَّات في الأودية، ومحطَّات في السدود، ومحطَّات في الأفلاج والعيون، ومحطَّات في الآبار، ومحطَّات مناخية.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: ة فی محافظة سلطنة عمان
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يتلقى دعوة رسمية لزيارة سلطنة عمان
الاقتصاد نيوز - بغداد
تلقى رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، السبت، دعوة رسمية لزيارة سلطنة عمان.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استقبل وزير خارجية سلطنة عُمان بدر بن حمد البوسعيدي"، لافتا إلى، أن "الوزير الضيف سلّم إلى رئيس مجلس الوزراء خلال اللقاء، رسالة خطية من سلطان عمان هيثم بن طارق، تضمنت الدعوة لزيارة السلطنة، والإشادة بما وصلت له العلاقات الثنائية من تطور، والرغبة في توسعة آفاق التعاون المشترك لما فيه مصلحة الشعبين العراقي والعُماني".
وأضاف، أنه "جرى خلال اللقاء التأكيد على ضرورة تقوية الروابط بين البلدين وتعزيز التبادل الاقتصادي والتجاري الثنائي ولا سيما قطاع المشتقات النفطية، حيث ستعقد أثناء زيارة وزير الخارجية العماني اللجنة العراقية العمانية المشتركة على مستوى وزراء خارجية البلدين لأول مرة منذ تشكيلها".
وأشار إلى، أن "اللقاء شهد التباحث في آخر تطورات المنطقة العربية، والأحداث على الساحة السورية، وضرورة تنسيق المواقف بين الدول العربية من أجل ترسيخ الاستقرار، وتأكيد ما دعا إليه العراق من حفظ سلامة الأراضي السورية ووحدتها وسيادتها، وحماية التنوع الإثني والاجتماعي والثقافي للشعب السوري، فضلاً عن دعم خياراته الحرّة، كما جرى بحث تداعيات استمرار العدوان على غزّة، وسبل تعزيز صمود شعبنا الفلسطيني، إضافة الى ضرورة جهود ترسيخ وقف إطلاق النار في لبنان".