ناهد السباعي تحتسب والدتها "شهيدة" وتكشف سبب الوفاة| شاهد
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
نشرت الفنانة ناهد السباعي فيديو قصير جمعها بوالدتها المنتجة الراحلة ناهد فريد شوقي، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، مؤكده احتساب والدتها "شهيدة"، مستشهده بحديث من الرسول- صلى الله عليه وسلم.
ناهد السباعي تحتسب والدتها "شهيدة"
شاركت الفنانة ناهد السباعي فيديو قصير مجمع بعض اللقطات التي جمتعها بوالدتها الراحلة ناهد فريد شوقي، واستشهدة بآيات من القرآن الكريم قائلة: " -وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ - وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيراً-".
وأكدت ناهد السباعي أن والدتها تُحتسب عند الله شهيده بناءً على حديث عن الرسول قائلة: " المبطون شهيد".
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
جمهور ناهد فريد شوقي يدعوا لها بالرحمةوانهالت التعليقات على المنشور من الفنانين والجمهور، داعيين لها بالرحمة والمغفرة، فكتبت رانيا فريد شوقي: "حبيبتي ربنا يرحمك و يغفر لك و يسكنك الفردوس الأعلى"، وإنجي علي: " حبيبتي ربنا يرحمك يا احلي الناس ال قبلتها ربنا يرحمك و يصبر نودي ".
وكتب متابع: " صاحبة القلب الطيب النقي المحب للجميع ، رحلتي بهدوء ولم تؤذي أحداً، رحلتي والجميع يحبك ويدعو لكي ، رحلتي وعلى وجهكِ ابتسامة.. رحمك الله يا حبيبة قلبي بقدر ما أوجعنا رحيلكِ عليكي النور بقبرك فكل شي من بعدك ظلام.. اللهم اجعل كل ما أصابها من ألم تكفيراً وتطهيراً لها، اللهم ارحمها برحمتك الواسعه و تقبل منها صبرها على البلاء و امنحها درجة الصابرين الذين يوفَّون أجورهم بغير حساب واجمعها بابنتها في جنان الفردوس الأعلى من الجنه يا أرحم الراحمين".
اللحظات الأخيرة في حياة ناهد فريد شوقي
ويذكر أن المنتجة ناهد فريد شوقي قد تعرضت في أيامها الأخيرة لأزمة صحية، ودخلت على إثرها إحدى المستشفيات بالعناية المركزة، مما دفع ابنتها للعودة من لبنان حيث كانت تصور أحد أعمالها الفنية هناك، ولازمتها خلال الأيام الأخيرة إلى أن فاضت روح والدتها إلى بارئها، عن عمر ناهز 73 عام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ناهد السباعي والدة ناهد السباعي الفنانة ناهد السباعي ناهد فرید شوقی ناهد السباعی
إقرأ أيضاً:
سخروا منه فصنع المجد| محمد حلاوتهم حصد بطولة العالم في حمل الأثقال في الستين من عمره.. شاهد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الشباب بعد الخمسين، بهذه العبارة آمن محمد طه المعروف بـ "محمد حلاوتهم" بحلمه، برغم الصعوبات التي واجهته، خاصه بعدما قابلته صعوبات كثيره سواء على المستوي المادي أو المعنوي، لم ييأس ولم يتخل عن حلمه، بل قرر أن يواصل طريقه ويعوض تجربته حتي يحقق حلمه في أن يحصل علي كأس العالم في حمل الأثقال. فبرغم ظروفه المادية والصحية إلا أنه لم يرضخ لكل هذه الظروف، وهب من ثباته ليحقق حلمه في أن يكون بطلًا عالميًا في حمل الأثقال، ليستعد مرة أخرى لبطولة العالم 2025.
عم محمد طه 60 عام الشهير بـ"محمد حلاوتهم" من مواليد القاهرةبداياته يروى قصته مع حمل الأثقال قائلا: بدأت من سن الرابعة عشر سنه وقد شاركت بأول جمهوريه وأنا في سن السابعة عشر ولم أكن قد حصلت على بطاقة شخصيه اذ شاركت بشهادة الميلاد وإذ أتدرج للناشئين في سن الحاديه وعشرون سنه وقد توجت مع منتخب مصر ولم اكن قد وصلت الى سن العشرين وذلك بفضل الله وبفضل عشقي لحمل الاثقال.
وحصلت على كأس العالم للناشئين، كما حصلت على لقب أصغر بطل عربي في حمل الاثقال على مستوى العالم وقد كرمت في ذلك بلبنان. لم يكن ذلك ممهدا بالورود، فقد أصيبت بتهتك في الكتف وفى الاربطة التي عانيت منها طيلة 17 سنه، إلا إن بعد مرور 24 سنه فاجئني القدر بمقابلة كابتن “أحمد عبد المجيد ” واقنعني بالرجوع إلى أن استكمل مسيرتي الرياضية، ولكن ذلك لم يكن سهلًا، حيث واجهت صعوبة مثل قلة الحيلة وقلة المال، خاصة أنني مريض فضلًا عن أنني لم كن لدى قدرة مالية وأنا أعمل باليومية قهوجي، فضلًا عن التنمر والسخرية من سنى وترديد كلمات " بعد ما شاب هيرجع للكتاب والسخرية من سني "، ولكنى لم أخضع لهذه الكلمات بل أخذتها كحجارة أبني منها مستقبلي وصنعت المستحيل، ورغم ذلك حصلت على البطولة العربية وذلك بعد الخمسين وبرغم سني استمريت في حمل الاثقال ولعب التمرينات الرياضية فضلًا عن حمل حقيبة وبها العلاج والأدوية.
عن الصعوبات يقول:
أعمل باليومية قهوجي، ولم تكن صعبة بالنسبة لي إذ لم تقلل من شأني بل أنني ساعدت نفسي وأسرتي لكوني العائل الوحيد بالنسبة لهم، وبفضل الله وعملي أعلم ابنى وهو بالثانوية العامة، ولدي ابنة وقد اتممت زوجها بفضل الله وأعيش عيشة سعيدة مع أسرتي، فضلًا عن سخرية بعض الناس مني ولكنى تجاوزت ذلك بفضل حصولي على البطولة العربية.
كما أنني استعدت صحتي مرة أخرى بفضل الله، وأصبحت لياقتي البدنية أفضل من شاب ف العشرين من عمره، وعن الوقت كنت أجد الصعوبة في حسن التنظيم بين عملي وتدريبي على البطولة، ولكنني تجاوزتها بحسن التنظيم وبمساعدة ابنى، فكان ينظم وقتي ما بين العمل والتدريب، وبفضل الله استطعت ان أحقق التوزان بينهما، وأوضح أنه لا يشعر بأي تعب أثناء التمرين.
وأكد أن حلمه أن يحصل على بطولة العالم لحمل الاثقال لسنه 2025 الفترة القادمة، ويستعد لذلك بكل ما لديه من قدرات، مؤهلًا نفسه لذلك، مشيرًا إلى أن من شجعه في ذلك هي زوجته وأبنائه ناصحًا كل الشباب بالمواظبة على أداء التمارين الرياضية والعمل فهما سر النجاح.