أقارب الأسرى الاسرائيليين يطلبون العون من أردوغان
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – طالبت جدة رهينة إسرائيلي لدى حماس، الرئيس رجب طيب أردوغان بالتدخل للإفراج عنه.
وفي حديثها مع قناة سي إن إن التركية طالبت ستيلا سامبرانو الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، التدخل لإنقاذ حفيدها الأسير لدى حماس.
وجاءت رسالة سامبرانو على النحو التالي:”أدعى ستيلا سامبرانو وحفيدي كان في الحفل الراقص يوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
ولدت في إسطنبول وانهيت دراستي الاعدادية بها وكا عائلتي كانت هناك، نزور إسطنبول نحو 7 -8 مرات سنويا ونحن نحبها وأردوغان كثيرا. طلبي منه أن يعيد الأحفاد إلينا، أريد هذا منه بشدة. فليساعدنا.
لدى 4 أبناء و9 أحفاد والآن أصبحوا ثمانية. كل ما أريده أن يعيدوا حفيدي. أتوسل إليكم أعيدوهم إلينا.
حماس تريد شيء وهم يريدون شيء آخر ونحن عالقون بالمنتصف، كل ما نريده هو عودة أبنائنا.
نتنياهو لا يكترث لأمر الأسرى اسرائيل وحماس لا يتوافقون فكل منهما يريد شيء بالمقابل ونحن عالقون بينهما. ما نريده هو عودة ابنائنا”.
Tags: الأسرى الإسرائيليينالأسرى لدى حماسالحرب على غزةالرئيس التركي رجب طيب أردوغانبنيامين نتانياهوالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الأسرى الإسرائيليين الأسرى لدى حماس الحرب على غزة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بنيامين نتانياهو
إقرأ أيضاً:
وزير إسرائيلي: سيأتي وقت قد نضطر فيه لإدخال الغذاء والمياه إلى غزة
قال عضو المجلس الوزاري الإسرائيلي المُصغّر "الكابينت"، الوزير زئيف إلكين، اليوم الأحد، 27 إبريل 2025، إنه "سيأتي وقت قد نضطر فيه لإدخال الغذاء والمياه إلى غزة ".
وأضاف إلكين في تصريحات صحفية، أنه لا حاجة لفرض أي شيئ على رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، موضحًا أنه تم الاتفاق معه على نموذج واضح أُقرّ في الكابينت، وأساسه هو ألا يكون ل حماس أي علاقة بالمساعدات.
وتابع، "إسرائيل مستعدة لوقف القتال فورًا مقابل إطلاق سراح الأسرى، بشرط أن يكون بالإمكان استئناف القتال لاحقًا أو التوصل إلى اتفاق تتنحى فيه حماس من الحكم ويتم نزع سلاحها، لكن حماس غير مستعدة لذلك". وفق قوله
اقرأ أيضا/ أزمة تجنيد في الجيش الإسرائيلي تدفع لإجراء تعديل إلزامي جديد
تأتي تصريحات الوزير زئيف إلكين وسط استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي دخل شهوره المتقدمة دون تحقيق الأهداف التي أعلنها الاحتلال، وعلى رأسها إسقاط حكم حماس وإعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع.
في ظل الحصار الخانق المفروض على غزة والتدهور الإنساني الكبير، تزايدت الضغوط الدولية على إسرائيل للسماح بإدخال مساعدات أساسية كالغذاء والمياه. ومع ذلك، تصر إسرائيل على التحكم الكامل بآلية توزيع هذه المساعدات، بحيث لا تكون لحركة حماس أي دور مباشر أو غير مباشر في إدارتها.
اقرأ أيضا/ بالأسماء: شهداء وإصابات في الغارات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غـزة
فيما يخص وقف القتال، تحاول إسرائيل الربط بين الهدنة المؤقتة وقضية الأسرى، إذ تعرض وقف العمليات العسكرية مقابل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، ولكن وفق شروط تتيح لها العودة إلى القتال لاحقاً أو التوصل إلى اتفاق يؤدي إلى إنهاء حكم حماس ونزع سلاحها — وهي شروط ترفضها الحركة حتى الآن.
هذه التطورات تكشف حجم التعقيدات السياسية والعسكرية في المفاوضات الجارية بوساطات إقليمية ودولية، مع استمرار معاناة السكان المدنيين في قطاع غزة المحاصر.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية أزمة تجنيد في الجيش الإسرائيلي تدفع لإجراء تعديل إلزامي جديد الجيش الإسرائيلي يعمل على إقامة منطقة إنسانية جديدة جنوب غزة تفاصيل معركة الشجاعية التي قتل فيها ضابط وجندي إسرائيلي الأكثر قراءة "والا" يكشف عن خطة الجيش الإسرائيلي في غزة لتصعيد الضغط العسكري عيد القيامة الكنائس المسيحية تحتفل بعيد الفصح المجيد المجلس الوطني: الاعتداء على المشاركين في "سبت النور" استهتار فاضح بالقانون الدولي عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025