تنقل 10 آلاف مسافرًا بين مصر وقطاع غزة خلال أسبوع
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شهد معبر رفح البري في محافظة شمال سيناء تنقل 10 آلاف مسافرًا في كلا الاتجاهين، خلال الأسبوع الماضي «من 9 إلى 13 يوليه الجاري».
أخبار متعلقة
إغلاق معبر رفح البري للعطلة الأسبوعية
عودة الفوج الثاني من حجاج غزة عبر بوابة معبر رفح البري بشمال سيناء
تواصل فتح معبر رفح البري بشمال سيناء
وقالت مصادر بمعبر رفح البري، إنه وصل إلى الأراضي المصرية قادمًا من قطاع غزة 4255 مسافرًا، وغادر الأراضي المصرية إلى القطاع 6012 مسافرًا.
وأكدت المصادر، أن إغلاق المعبر يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع يأتي للعطلة الأسبوعية، بجانب العطلات الرسمية التي يصدر بها قرار من رئيس مجلس الوزراء.
كانت السلطات المصرية فتحت المعبر استثنائيا اعتبارا من يوم الأحد، 16 مايو من العام الماضي، لاستقبال الجرحى والمصابين والحالات الإنسانية وإدخال المساعدات المتنوعة ومواد البناء وإعادة الأعمار إلى قطاع غزة، علاوة على عبور العالقين من الجانبين.
تنقل 10 آلاف مسافرًا بين مصر وقطاع غزة خلال أسبوع اليه السفر خلال معبر رفح البرى معبر رفح البرى بشمال سيناء معبر رفح البرىالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين معبر رفح البری مسافر ا
إقرأ أيضاً:
تقرير بريطانى: الغزو البرى الإسرائيلى للبنان أمر لا مفر منه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكر تقرير نشرته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، الاثنين، أن الغزو البري الإسرائيلي لجنوب لبنان يبدو "أمر لا مفر منه".
وأوضح التقرير أن لبنان يواجه توترات محتملة، مشيرًا إلى أن المسؤولين في إسرائيل ظلوا يقولون على مدى ثلاثة أيام إن حملتهم ضد "حزب الله" سوف تستمر، حتى بعد مقتل الأمين العام للحزب حسن نصر الله، بينما تعهد الحزب بالرد من جانبه.
ولفت التقرير البريطاني إلى "الترسانة الهائلة من الأسلحة المتطورة التي يملكها الحزب، بما في ذلك الصواريخ الموجهة الدقيقة القادرة على ضرب عمق إسرائيل، وآلاف العناصر المتمرسين في القتال"، منوهًا في الوقت ذاته بأنه "لا يزال من غير الواضح ما إذا كان الحزب قادرًا على تنظيم أي نوع من الرد المنسق".
وفي السياق ذاته، ذكر تقرير تحليلي آخر نشرته هيئة الإذاعة البريطانية أن ما ساعد الجيش الإسرائيلي على تنفيذ عملياته الأخيرة هو التحول في قدراته، حيث "أصبح الجيش الإسرائيلي أكثر قدرة ومجهزًا بمعلومات استخباراتية أفضل بكثير مما كان عليه عندما هاجم جنوب لبنان في عام 2006"، حسب التقرير.
وأضاف التقرير أن ذلك مكّن إسرائيل من اغتيال معظم قيادات "حزب الله" وتخريب اتصالاته وتدمير أعداد كبيرة من مستودعات أسلحته وذخائره من خلال الغارات الجوية، ومع ذلك، رأى التقرير أن الآلاف من عناصر "حزب الله" ما زالوا يتوقون للرد.
وحسب التقرير البريطاني، من المرجح أن يحتفظ "حزب الله" ببعض الأسلحة القوية والمتطورة مثل الصواريخ المضادة للدبابات روسية الصنع التي تمكنه من التغلب على دبابة "ميركافا 4" الإسرائيلية.