موقع 24:
2024-12-23@07:41:39 GMT

سيندي كروفورد تكشف كواليس لقائها مع الأميرة ديانا

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

سيندي كروفورد تكشف كواليس لقائها مع الأميرة ديانا

شاركت عارضة الأزياء الشهيرة سيندي كروفورد صورة لها وهي تقف إلى جانب الأميرة الراحلة ديانا بعد الإشارة لها في سلسلة "ذا كراون".

ونشرت عارضة الأزياء الشهيرة مقطعاً من الموسم السادس من مسلسل نتفليكس الشهير.

وأظهر مقطع الفيديو، الذي شاركته على إنستغرام، الأمير الشاب وليام (الذي يلعب دوره إد ماكفي) وهو يسمي سيندي كواحدة من العارضات اللواتي قام بوضع صورهن على جدار غرفة نومه، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

وكتبت سيندي في تعليق على الفيديو "ما زلت أتذكر بوضوح زيارتي لقصر كنسينغتون في لندن للقاء ديانا والمراهق وليام".

كما اغتنمت عارضة الأزياء البالغة من العمر 57 عاماً، والتي تم اختيارها كأغنى عارضة أزياء في العالم، الفرصة لإعادة النظر في الصورة المذهلة التي التقطت لها ولأميرة ويلز الراحلة. وشاركت سيندي الصورة مع متابعيها البالغ عددهم 8.1 مليون، وأضافت قلباً أبيض ورموزاً تعبيرية على شكل حمامة.

وأوضحت سيدني كيف التقت بالسيدة ديانا: "أتذكر هذه المرأة الملهمة اليوم، لقد التقطت هذه الصورة في قصر كنسينغتون في لندن، لقد حصلت الأميرة ديانا بطريقة ما على رقم مكتبي واتصلت بنفسها لتسأل عني، لقد كان مساعدي في حالة صدمة!".

وأضافت سيدني "لقد تواصلنا أخيراً وسألتني إذا كنت أرغب في المرة القادمة التي سأزور فيها لندن بتناول الشاي معها، كان الأمير وليام قد بدأ للتو في متابعة عارضات الأزياء واعتقدت أنها ستكون مفاجأة لطيفة له وللأمير هاري".

واستطردت  إن سحر ديانا ساعدها على تجاوز توترها: "كنت متوترة ولم أكن أعرف ماذا أرتدي، ولكن عندما دخلت الغرفة وبدأنا نتحدث، كان الأمر مثل التحدث إلى صديقة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سيندي كروفورد الأميرة ديانا الأمير وليام الأمير هاري

إقرأ أيضاً:

سيرة أمير العمرى المُدهشة (1-3)

أنا واحد مَمن يُفضلون قراءة التاريخ من مسارات مُغايرة للمسار السياسى التقليدي، لذا فإن كُتب السير الذاتية للمُثقفين تُعد فى رأيى رافدا مُهما وحياديا للاطلال على تاريخنا المُعاصر. ومما كان لافتا ومشوقا فى الأيام الأخيرة، تلك السيرة العجيبة للناقد السينمائى الكبير أمير العمري، والتى صدرت مؤخرا عن دار نظر للمعارف بالقاهرة وحملت عنوان « الحياة كما عشتها».

وأمير العمرى واحد من أفضل النقاد السينمائيين العرب، إذ قضى نحو خمسة عقود مُتنقلا بين مهرجانات السينما العالمية، مُحللا، ومفككا، ومُطلعا، ومتابعا لحركات الفن العالمية، مُتخذا من العاصمة البريطانية لندن مستقرا.

وقد عرفناه صحفيا عتيدا فى كبرى وسائل الإعلام بدءا من هيئة الإذاعة البريطانية «بى. بى. سي» مرورا بالحياة اللندنية، والقدس العربي، وصحيفة العرب، وغيرها، فضلا عن رئاسة مهرجان القاهرة السينمائى.

والمثير أن سيرته تتجاوز سيرة ناقد سينمائى لترصد تحولات كبرى فى عالم الصحافة والاعلام العربي، وتقدم حكايات مشوقة وحصرية عن شخصيات سياسية، وفنية، وإعلامية معروفة، تتسم بنبرة الصراحة التامة.

إن أول ما يلفت نظرنا فى حكاية الناقد المولود فى 1950 بمدينة المنصورة، هو ذلك التنوع العجيب الذى شكل شخصيته، بدءا من والده مهندس المساحة الوفدي، الذى تنقل من مدينة إلى مدينة ليتعرف على محيطات مجتمعية مختلفة، ودراسته العميقة للطب وتفوقه فيه ثم تعيينه طبيبا فى أقاصى الصعيد، وانتقاله لاحقا من قرية إلى قرية، وصولا إلى صداقاته وعلاقاته الوطيدة بالمثقفين والمبدعين ومجانين الكتابة فى مصر الستينات والسبعينات.

كانت المنصورة وقتها مميزة بوجود جالية أجنبية كبيرة يغلب عليها الطليان، الذين أسسوا دور سينما عديدة واهتموا بعرض أحدث الأفلام. وهُنا أحب الفتى الصغير، السينما وارتبط بها، وسعى للالتحاق بمعهد السينما بعد إتمامه الثانوية، لكن رضخ لرغبة والده وإلحاحه بدراسة الطب. كان يشعر بأنه يُسدد دينا لوالديه، وظل طوال سنوات الدراسة متعلقا بالسينما ومديرا لنادى ثقافى أسسه مع بعض الشباب لمتابعتها. وبعد أن جرب حظه فى العمل طبيبا فى أسيوط والقاهرة، ثم عمل طبيبا فى الجزائر بمدينة بسكرة، وجد أن مهنة الطب لا تُرضى طموحه، فغادرها تماما بعد وفاة والديه حيث رحلت أمه فى 1971، ووالده فى مطلع الثمانينات، وأنهى عمله بالجزائر وسافر إلى لندن ليبدأ حياة جديدة.

فى لندن كان هناك عالم جديد للصحافة والاعلام يتشكل مع تحولات السياسة العربية فى ذلك الوقت. كان ألمع عقول العالم العربى الفكرية يعملون فى صحف ممولة من العراق وليبيا والسعودية وغيرها، وتعرف أمير بكثير من النجوم اللامعين كان منهم عماد أديب، هالة سرحان، عمرو عبد السميع، أمجد ناصر، صبرى حافظ، عثمان عمير، منى غباشي، أحمد الهوني، مجدى نصيف، وجميل مروة، وغيرهم.

وهو يقدم لنا حكايات عجيبة جدا عن هؤلاء وغيرهم ممن شهد بداياتهم وهم مفلسون، حالمون، أنقياء، ثُم تحولوا فى زحام لندن وسحرها إلى ملوك وسماسرة ومليارديرات. يتذكر أمير جيدا وجه الشاب الطموح الذى طُرد من إحدى مجلات «الحياة اللندنية» لاتهامه بمخالفات مالية، ثُم رآه بعد سنوات معروفا بالملياردير إيهاب طلعت.

كما يتذكر كيف كان هناك صحفى فلسطينى متواضع الحال، ومتخصص فى الصحافة الرياضية واسمه عبد البارى عطوان، تعرض للبطالة فجأة بعد استغناء الشرق الأوسط عنه، وظل شهورا بلا عمل حتى عرف باعتزام منظمة التحرير الفلسطينية اصدار صحيفة فى لندن، فساق كل علاقاته توسطا ليتولى إدارتها. ثم يذكر كيف قرر الناشر الفلسطينى إقالة عبد البارى عطوان بسبب موقف الصحيفة المناصر لصدام حسين خلال احتلاله الكويت، لكن «عطوان» تمكن بفضل تهديد عدد من أنصاره بالانسحاب من العودة مرة أخرى، وظل فى موقعه حنى 2013.

وللحكايات بقية..

والله أعلم

 

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • ماس محمد رحيم تكشف كواليس أول ميني ألبوم لها.. لحنه والدها قبل رحيله
  • سيرة أمير العمرى المُدهشة (1-3)
  • كريم السبكي ينشر الصورة الأولى من كواليس فيلم الصفا ثانوية بنات لعلي ربيع
  • مخرجة فيلم آخر ليالي الصيفية تكشف كواليس التحضير له: وصف الشخصيات كان طبيعيا
  • مفاجأة جنبلاط الرئاسيّة... ما هي أبعادها؟
  • من سلفة عائلية إلى إمبراطورية عالمية.. قصة نجاح دار الأزياء ديور
  • من دمشق .. باربرا ليف تكشف تفاصيل لقائها الجولاني
  • الصورة الأولى من كواليس مسلسل «عقبال عندكم» بطولة إيمي سمير غانم
  • دبلوماسية أميركية تكشف تفاصيل لقائها مع الجولاني في دمشق
  • خلال لقائها اللافي.. خوري: العملية الأممية تهدف إلى تحقيق الاستقرار