قال الكاتب والصحفي الإسرائيلي يوسي ميلمان، إنه "مضى 75 يوما على الحرب، والنهاية لا تلوح في الأفق، خاصة إذا كانت تعتمد على بيبي وغالانت، وفي الواقع غانتس أيضا".

היום ה-75 למלחמה (חודשיים) וחצי והסוף לא נראה באופק, בעקר אם זה תלוי בביבי וגלנט (ובעצם גם גנץ).
הבוקר נמסר על החלל ה-466 (מהם 7 בצפון)
סרן (מיל׳) ליאור סיון בן 32, מבית שמש, קצין לוחם בגדוד 363.

נפל אתמול (ג') בקרב בדרום רצועת עזה. מאז הכניסה הקרקעית נהרגו בעזה כ-140 חיילים — Yossi Melman (@yossi_melman) December 20, 2023

وأضاف في منشور على منصة "إكس": "بالأمس قتل النقيب ليئور سيون في معركة جنوب قطاع غزة، كما قتل حوالي 140 جنديا منذ الدخول البري".

وتصاعدت الانتقادات لنتنياهو مؤخرا بشكل كبير في أوساط الاحتلال، خصوصا بعد تكرار حوادث قتل أسرى الاحتلال بالقصف.


وأمس الثلاثاء كشفت القناة 13 العبرية، أن جنودا إسرائيليين جرحى رفضوا حضور لقاء مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، خلال زيارة له إلى المستشفى الذي يعالجون فيه.

القناة قالت إن نتنياهو وصل في زيارة إلى قسم إعادة التأهيل في مستشفى شيبا تل هشومير، للقاء جنود أصيبوا في المعركة البرية بقطاع غزة، لكن بعض المرضى رفضوا مقابلته.

وتابعت القناة بأن "ممثلي الجيش ومسؤولين في مكتب رئيس الوزراء جمعوا الجرحى الذين وافقوا على لقاء رئيس الوزراء في جزء منفصل ومعزول من القسم".

فيما قال مكتب نتنياهو، في بيان، إن "رئيس الوزراء زار الثلاثاء مركز تأهيل ضحايا الحرب في مستشفى شيبا الطبي، حيث التقى مدنيين أصيبوا يوم 7 أكتوبر الماضي وجنودا أصيبوا خلال القتال في غزة".

وفي الـ10 من الشهر الجاري، قالت صحيفة "معاريف" العبرية إنه "لا يمكن للأمل أن ينمو في فراش الفساد والقومية المتطرفة للحكومة الحالية.. وعلى بنيامين نتنياهو أن يستقيل الآن".

جاء ذلك في مقالة للكاتب الإسرائيلي يائير غولان، الذي قال إن "رئيس الوزراء ليس لديه أدنى فكرة عن كيفية الخروج من الهاوية التي هو مسؤول عنها".


واستدرك غولان بأنه "باستثناء التصريحات التي تفتقر إلى المضمون الفعلي في ما يتعلق بالقضاء على حماس، فإنه ليس لدى الحكومة سياسة ولا استراتيجية عسكرية لمواصلة المعركة". 

وأضاف أنه "في هذه الأيام الصعبة، عندما يجد مواطنو إسرائيل صعوبة في تصور المستقبل ويعيشون في حالة من عدم اليقين الشديد، فإن هناك حاجة إلى قيادة في إسرائيل تتحدث إلى الشعب".

وتابع الكاتب: "تم تدمير عالم الآلاف من المواطنين ومئات الآلاف لا يعيشون في منازلهم، معزولون عن روتين حياتهم اليومي، وبدون أي أمل في روتين طبيعي".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية يوسي ميلمان غزة الاحتلال نتنياهو غزة نتنياهو الاحتلال العدوان يوسي ميلمان سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة رئیس الوزراء

إقرأ أيضاً:

باكستان تضع خطا أحمر للهند وتعتبر تجاوزه إعلانا للحرب

أعلنت رئاسة الوزراء الباكستانية، اليوم الخميس، أن أي محاولة هندية لوقف أو تحويل تدفق مياه نهر السند "ستعتبر سببا للحرب"، وذلك في ظل تصاعد التوتر بين الجارتين النوويتين.

جاء ذلك في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الباكستاني، تطرق إلى إعلان الهند نيتها تعليق معاهدة تقاسم المياه بعد هجوم شنه مسلحون في الشطر الهندي من إقليم كشمير أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة 17 آخرين، وحمّلت نيودلهي إسلام آباد المسؤولية عنه.

ورفض البيان الباكستاني ما وصفه بالقرار الأحادي الذي اتخذته الهند بتعليق معاهدة مياه نهر السند، وأكد أن الاتفاقية "مهمة للاستقرار الإقليمي".

وشدد البيان على أن باكستان عازمة على حماية حقوقها المائية، دون تفاصيل إضافية حول الأدوات التي من الممكن أن تلجأ إليها.

وأكد أن عدد الموظفين الدبلوماسيين الهنود في إسلام آباد سيقتصر على 30 شخصا كحد أقصى اعتبارا من 30 أبريل/نيسان الجاري، وسيتم إغلاق المجال الجوي الباكستاني أمام جميع الرحلات الجوية التابعة للهند أو التي تديرها.

وبحسب البيان أيضا، سيتم تعليق جميع أنواع التجارة مع الهند وإغلاق بوابة واجا الحدودية بين البلدين على الفور.

ولم يصدر تعليق فوري من الجانب الهندي على بيان رئاسة الوزراء الباكستانية.

إعلان إجراءات تصعيدية

وتبادلت الهند وباكستان، اليوم الخميس، إجراءات تصعيدية، شملت التجارة والنقل ووقف الخدمات القنصلية، وسط مخاوف من اندلاع حرب بين القوتين النوويتين بعد هجوم كشمير.

وقد توعد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي من سماهم الإرهابيين وداعميهم بالمتابعة والعقاب بما يفوق خيالهم، وفق تعبيره.

ودعا رئيس الوزراء الهندي، اليوم الخميس، إلى اجتماع لجميع الأحزاب -بما فيها أحزاب المعارضة- لإطلاعها على رد الحكومة على الهجوم.

وقال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري، أمس الأربعاء، إن هناك تورطا عبر الحدود في الهجوم، وأعلن عن تعليق العمل بمعاهدة مهمة لتقاسم مياه نهر السند ظلت قائمة على الرغم من اندلاع حربين بين الدولتين المتنافستين المسلحتين نوويا.

وأفادت وسائل إعلام محلية هندية، اليوم الخميس، بأن نيودلهي استدعت كبير الدبلوماسيين في السفارة الباكستانية في العاصمة لإخطاره بأن جميع المستشارين العسكريين في البعثة الباكستانية أشخاص غير مرغوب فيهم ومنحهم أسبوعا للمغادرة، وهو أحد الإجراءات التي أعلنها ميسري أمس الأربعاء.

وأعلنت الخارجية الهندية تعليق خدمات التأشيرات للباكستانيين فورا ونصحت الهنود الموجودين بباكستان، بالمغادرة في أقرب وقت.

مخاوف من اندلاع حرب بين الجارتين النوويتين على خلفية هجوم كشمير (الأوروبية-أرشيف) معاهدة تقاسم المياه

والأربعاء، أعلنت الهند تعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند لتقاسم المياه في أعقاب الهجوم "الإرهابي" بالقسم الذي تسيطر عليه الهند من إقليم جامو وكشمير.

وأعلنت "جبهة المقاومة" وهي امتداد لجماعة "لشكر طيبة" (عسكر طيبة)، المحظورة في باكستان، مسؤوليتها عن الهجوم.

يذكر أن الهند وباكستان تتقاسمان بموجب معاهدة مياه نهر السند التي توسط فيها البنك الدولي، 6 أنهار؛ تم تخصيص مياه الأنهار الشرقية (سوتليج وبيس ورافي) للهند، في حين أن الأنهار الغربية الثلاثة (السند وجهيلوم وشيناب) تذهب إلى باكستان.

إعلان

وتتهم باكستان الهند باستمرار بانتهاك المعاهدة من خلال بناء السدود على الأنهار الغربية، في حين تعتقد نيودلهي أن إسلام آباد تسيطر على كميات كبرى من المياه نتيجة للمعاهدة.

مقالات مشابهة

  • عاجل | مواقع إخبارية إسرائيلية: مروحيات عسكرية تنقل جنودا جرحى أصيبوا في حدث أمني بقطاع غزة
  • شاهد | مجموعة الأزمات الدولية: الحرب الأمريكية على اليمن امتداد للحرب على غزة
  • باكستان تضع خطا أحمر للهند وتعتبر تجاوزه إعلانا للحرب
  • خبير عسكري إسرائيلي: الجيش فقد الاحترافية ويتحول إلى مليشيا قتل بلا أخلاق
  • هزات ارتدادية تضرب إسطنبول: تحذيرات من زلزال كبير يلوح في الأفق
  • خبير يكشف كواليس اجتماع مجلس جامعة الدول على مستوى المندوبين الدائمين
  • وزراء أوروبيون يطالبون الاحتلال بإدخال المساعدات إلى غزة
  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو يدلي اليوم بشهادته بالمحكمة بسبب قضايا أمنية حساسة
  • ما هي أسباب الحرب في السودان إذن؟
  • انقسامات سياسية وأمنية تهدد الجبهة الداخلية لحكومة نتنياهو