الجيش الأوكراني يطلب تعبئة 500 ألف شخص
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
ديسمبر 20, 2023آخر تحديث: ديسمبر 20, 2023
المستقلة/- أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن الجيش طلب تعبئة ما بين 450 ألف إلى 500 ألف شخص إضافي في الجيش.
و قال زيلينسكي في مؤتمر صحفي إنه من المقرر أن يناقش كبار المسؤولين العسكريين و الحكوميين “قضية التعبئة الحساسة للغاية” و أن البرلمان سينظر فيها بعد ذلك.
و قال زيلينسكي: “قلت إنني سأحتاج إلى المزيد من الحجج لدعم هذه الخطوة”. “لأنها أولا و قبل كل شيء، إنها مسألة أشخاص، و ثانيا، إنها مسألة عدالة و قدرة دفاعية، و مالية”.
و أضاف أن التعبئة بهذا الحجم ستتطلب مبلغًا إضافيًا قدره 500 مليار هريفنيا (13.5 مليار دولار).
المصدر:https://www.independent.co.uk/news/world/europe/russia-ukraine-war-live-putin-counter-offensive-b2466994.html
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
الشابة ألين سليمان تؤسس مشروع دخل منتجاً من الجزادين والإكسسوار
طرطوس-سانا
بإتقان وإبداع مع ذوق أسست الشابة “ألين سليمان” من طرطوس مشروعاً صغيراً منتجاً من صنع الإكسسوار والجزادين للانطلاق في اعتماده كمشروع دخل مادي ومعنوي لها.
وقالت “ألين” طالبة أدب فرنسي سنة رابعة لـ سانا الشبابية: إنها بدأت البحث عن الاستقلال المادي عن الأهل، فتعلّمت صنع الإكسسوار والجزادين بشكل ذاتي وبشغف، وبالاعتماد على كورسات من اليوتيوب، انطلقت في صنع الجزادين لنفسها، وبعد عدة محاولات نجحت فأتقنت العمل وأجادته، وبتشجيع من الجميع بالأخص الأب والأم انطلقت بالمشروع من خلال المجتمع حولها عائلتها وأصدقائها.
وأضافت ألين “23 عاماً”: إنها تستخدم خرزا و”بوليمر” و”كريستال” للإكسسوار، وبالنسبة للجزادين تستخدم “كريستال” من بلاستيك وبلور، و”لولو” بنوعيه بلاستيك وبللور بأدوات المقص وخيط السمك، وكل قطعة تستغرق وقتا حسب حجمها وحسب المواد التي تعمل بها وكحد أقصى تأخذ يوماً كاملاً وتدخل البليكسي للقطع حسب الطلب، وتصنع بطانة الجزدان من الساتان.
وتابعت ألين: إنها تحرص على تلبية رغبات الزبائن بتصميم القطعة، سواء باختيار الألوان أو القطع المضافة إليها، ثم تشكلها بشكل جذاب، ويتفاوت السعر حسب كبر وصغر القطعة.
وإلى جانب الإكسسوار والجزادين تصنع ألين علب فراشي المكياج وصواني ضيافة من اللولو وإكسسوارات الطاولة وبورتكليه، وتعمل حالياً على تزيين صواني الضيافة والمرايا باللولو.
ألين تشجع جيل الشباب الطموح على التجربة إلى جانب الدراسة، وتطمح إلى تكبير مشروعها والانتشار خارج البلد بعد سقوط النظام، وعملها يعتمد بالأساس على مواقع التواصل الاجتماعي التي تحتضن عروضاً لمنتجاتها كافة والبازارات.
تابعوا أخبار سانا على